Select All
  • صبابة عاشق [ مكتملة]
    348K 27K 37

    في دوامة الحياة حيث تلتقي الأرواح على مفترق الإيمان والهوى، يُطل شاب متوحد مسلم، ينسج مع وحدته حكاية تُحاكي العزلة، ليتغير مجرى حياته عندما تدخلها تلك المسلمة . وفي ظل صخب هذا الصراع، يتشابك مصير أستاذ مسلم أساس حياته مبادئه، وطالبة مسيحية تُجاهد لتوازن بين نداء القلب وقيد العقيدة. على الضفة الأخرى، تنسج قصة حب أخرى...

    Completed  
  • قلوب محرمة
    1M 21.9K 12

    قلبان أحبا، كان حباً محرما دينيا كانت هي السلام في عالم صاخب. وكان هو الهوى الضائع في غياهب ومتاع الدنيا. التقى قلباهما فكانا قلبين محرمين. كانت عابدة تقية عفيفة. وكان هو ملحداً ضالاً تائهاً. أحبته، لكن عفتها ودينها منعاها. أحبها، لكن القدر منعه. في حرب الحب والدين من الصعب التنبؤ بالفائز الإقتباسات، الأحداث، والشخصيا...

    Completed  
  • رفيقة الألفا alpha's mate
    6.8M 314K 44

    " رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha

    Completed  
  • رفيقة الألفا 2 alpha's mate
    3M 166K 43

    ضرباتُ قلبي ازداد معدلها بسرعة واحسست بشئ في بطني رفعت نظري لعينيه حالما التقت اعيني فتحتهما بصدمة 《رفيق 》 صرخت بها كيني ذئبتي بداخلي وتجمدت في مكاني " كايلي هل أنت بخير ؟" سالتني امي بصوتها القلق " أمي اعتقد ان هناك خطب بذئبتي " " لماذا ؟؟" سالتني " انها تقول ان ستيفن رفيقي " " ذئبتك لا يوجد خطب بها فانا رفيقك ي...

    Completed  
  • وَرْدَة و بُنْدُقيّة
    46.7K 4.4K 16

    {هَذهِ ليستْ حربًا، إنها وَرْدَةُ السَلامِ، سأرسلُ الأوركيدَ الجَميلةَ تَعبيرًا عَن نُبلِ غَاياتِي، مِن السَهلِ زراعةُ الوَرْد عَزيزتي النَائبةُ، ولكنْ مِن الصَعبِ جدًا إنقاذُ حياةَ وَرْدة تموتُ مِن لمَسةِ الأنَاملِ، وخَاصة في عَالمِنا. كيف أزرعُ وَرْدَة لا تَموتُ ؟} ========================= الرواية جزء من سلسلة رو...

    Mature
  • لقاء في مارسيليا
    247K 19.3K 31

    "سيد ستيفان باسكريف، بِكل رُتبةٍ مدنيةٍ لديك ستظل مُجرَّداً من حقِّ التطاول على أخي!" كانت عيناي لا ترى سواه واقفا بوجه ساخر و أذناي لا تلتقط سوى تمتمته الهازئة.... قبضت على أوراق الصحيفة بيدي حتى تجعدت و الخَرور تلامس عنقي ،تلاعب أطراف ثوبي بسكون و لا شيء ساكن داخلي. كان كل شيء بيننا هادئا عدى ما يجولُ في الخاطِر. و...