فتاة واحدة، ماضي مؤلم، واقع مليء بالأحداث، ومستقبل مخطط له.. روبينا ديميرو حين عادت لمدينتها، وانتقلت لمدرسة أورانوس ظنت ان الحياة قد ضحكت بوجهها وأخيراً.. لكن ما لا تعلمه أن كل شيء قد خُطط له من البداية.. وأن مراقبتها لذلك الفتى ... لم تكن محض صدفة بتاتا. البداية : 15/6/2021 النهاية : قيد الكتابة

طبيب في زمن الحرب فقد الرفيق ونذر نفسه لخدمة دار لاجئين كشمسهم الدافئة، وجد هناك روحا رقيقة ولدت بديسمبر وقررت ان تحتكر برودته في قلبها، حينها أشرقت شمس ديسمبر _______________________________________________________ كَمَا تَخَطَّيْتِ حُدُودُ بِلَادِكَ إِلَيَّ ، تَخَطَّى قَلْبِي حُدُود كِيَانِي إِلَيْكِ. مَا يَجْعَلُهُ أَسْوَأ، أَنَّكِ كُنْتُ لَتْحِبِينِي لَوْ قَابَلَتْنِي أَوَّلاً. {مكتملة} (الرواية ليست مثلية) جونغكوك × جيمين × هيناتا

She takes care of everyone. He just wants to take care of her. Evangeline vowed to always make sure her brothers were taken care of after the death of their parents. Even if it meant taking up every job in town or in the city, she would always be sure they weren't without. Growing accustomed to doing so, it became all that she knew, taking care of the people she's learned to love, not really having time for herself. When her friends and brother convince her to break routine, Evangeline runs into wealthy, college playboy Tristan Fuller, who has all the time in the world for himself. With one bad first impression follows multiple meetings by chance making it almost inevitable that the two grow infatuated with one another.

"أحــببتها... لأنــها تشبــه أمــي." مــاضٍ قـاسٍ صـاغ وحـشًا بلا قلـب. بعد طفولةٍ أنهكها عنف والده ينتهي به المطاف في مصحّة عقلية ينتقل إلى حيٍّ هادئ... ليصبح جارًا لطالبة حقوق شابة ابنةِ أشهر المحقّقين في المدينةلكن ما يربكه حقًا هو ملامحها التي تُعيد إليه وجه والدته الراحلة . قدرٌ غامض يجمعهما في حكاية واحدة، لكن والدها يقف حارسًا على حدود هذا الاقتراب. هل تنجح مشاعره المكبوتة في أن تطفو من جديد؟ أم يكون هذه... نهايته الأخيرة؟ بدأت يوم :30/3/2025 انتهت بتاريخ : ...............

ركابٌ عاديون، رحلة عادية، ولكن كل شيء تغير في اللحظة التي اختُطفت فيها السماء. هي فتاة تتكلم حين يجب أن تصمت، وهو رجل لا يتكلم حتى حين يجب أن يصرخ. رحلة إلى مدينة غامضة تنقلب إلى كابوس جوي، وتُجبر فتاة عادية على القفز في قلب المجهول برفقة رجل لا تعرف اسمه... لكن يبدو أنه يعرف الكثير. من يكون؟ ولماذا يبدو وكأنه كان يتوقع كل هذا؟

"ثلاث فتيات... ثلاث حكايات... لكن المصير واحد." كبرن معًا، ضحكن، تشاجرن، شاركن الأسرار والمخاوف، لكن الزمن لم يكن لطيفًا معهن. واحدة تهرب من ماضٍ يلاحقها، والثانية تخشى مستقبلًا مجهولًا، أما الثالثة... فقد غرقت في حاضر لا يشبهها. بين ليالٍ صاخبة وقرارات غير محسوبة، بين ولاء الصداقة وحدود لا يجب تجاوزها، كانت علاقتهن تُختبر مرارًا. فإلى متى يستطعن التمسك ببعضهن قبل أن تجرفهن الحياة في اتجاهات متعاكسة؟ كلمات السرد تصنع جسراً بين عقل القارئ وعوالم الشخصيات، تقوده بين متاهات الأحداث وتجارب الشخصيات، مما يخلق تجربة قراءة عميقة ومثيرة. ومع كل كلمة تنكشف لغز جديد في حياة الشخصيات انا أول كاتبة تكتب هذه الفكرة لهذا اتمنى ان لا تتم السرقة ، او سألجأ للتبليغ ، لا يمكن ان أتعب على شيء وتتم سرقته بسهولة لهذا احترمو افكاري البداية...1 يناير 2025 النهاية...

. في بلدة معزولة، تحكمها طائفة صارمة بطقوس غامضة، تعيش داريا حياة مليئة بالخوف والمعاناة، تحت رحمة والدها زعيم الطائفة، الذي يرى فيها روحًا فاسدة يجب تطهيرها. منذ طفولتها، وهي تعيش تحت وطأة العقاب الجسدي والنفسي، لأنها الوحيدة التي تجرأت على التشكيك فيما يراه الجميع "حقيقة مطلقة." في أحد الأيام، يصل إيلياس، شاب مسلم، إلى البلدة مع صديقه، بحثًا عن تجربة جديدة، لكنه يجد نفسه في وسط عالم لم يكن يتخيل وجوده. عندما تلتقي عينه بعين داريا، يدرك أنها ليست كغيرها من سكان البلدة... هناك شيء مختلف، شيء مخيف، وشيء يائس في آن واحد

إيلينا، فتاة مسلمة متدينة، تنتقل من بلدتها الصغيرة إلى لندن للدراسة في جامعة مرموقة. هناك، تصادف رأيان شاب خرج للتو من المصحة النفسية. رايان الذي يعيش في ظلال ماضيه المظلم، يشعر بشيء غريب تجاه إيلينا عندما يصطدم بها. رغم تصرفاته العدوانية ونظرته المريبة، إيلينا لا تشعر بالخوف، بل تعامله بلطف وثقة. هذا التصرف غير المتوقع من إيلينا يثير في رايان مشاعر هوس غير مفهومة. يبدأ في ملاحقتها ومراقبتها، ولا يستطيع التخلص من أفكارها. بينما تظل إيلينا متمسكة بإيمانها، تصبح ضحية لهوسه المتزايد. ملاحظه /الروايه لا تتداول مواضيع مخله للحياء

أُقِرُّ وأُؤكِّد أن رواية (غير إنساني) هي عملي الأصلي أنا الكاتبة شمس، وأول عمل نشر بهذا الاسم على منصة واتباد. وأي تقليد أو انتحال لهذا الاسم أو لمحتوى الرواية قد يعرض صاحبه مقلد للمساءلة القانونية. وجب التنويه. في الليل الحالك، تحت ضوء القمر الدموي، يقف القاتل مستمتعًا بمنظر الدماء المتناثرة على الأرض يضحك بسخرية وهو يهمس بجنون: "يا له من منظر جميل، كأن الأرض قد تزينت بأحمر القرمزي من أجلي ". يشعر ببرودة الدم بين أصابعه وهو يمسحها بوجهه، مستمتعًا بكل قطرة ، من سوف يكون الضحية من بعد هذا ؟