"رائحتهُ كالسَجائِر ، هَكذا كانت وهَكذا سَتكون" •ليڤاي آكرمان •ميكاسا ساتو #٦ ميكاسا #٣ ريڤاميكا

تشويق اثارة رومانسيه

كما سمعتَ...أريد جثته غدا على عتبه منزلى..أهذا مفهوم؟ كانت تتحدث و هى جالسه على كرسى زعيم العصابه.تضع القدم على القدم.أخرجت القداحه من جيب معطفها الجلدى الاسود.و أشعلت السيجارة بضغطه من احد أصابعها الملفوفه فى قفاز ممزق الحواف على زناد القداحه.لهب القداحه الصغير ينير وجهها فى إضاءه الغرفه الخافته. يتصاعد الدخان مغطيا وجهها البارد.

"سكر وردي" - قصة سندريلا ولكن بوجه آخر! هل سبق أن رأيت سندريلا تلقي بفردة حذائها لتكسر زجاج سيارة؟ هذا ما يحدث في رواية "سكر وردي"، حيث تبدأ الحكاية بلحظة جنون واندفاع. فتاة كانت تسير في الشارع، لتجد نفسها في مواجهة سيارة كادت تدهسها، لكن السائق يضغط المكابح في آخر لحظة. ردّ فعلها؟ لا تصرخ، لا تبكي... بل تخلع حذاءها وتحطّم زجاج السيارة! وحين تهرب تاركة فردة واحدة خلفها، يطلق السائق تعليقًا ساخرًا: "يا سندريلا اللعينة!" لكن هذه ليست قصة حب كلاسيكية، بل حكاية جريئة، ممتلئة بالمفارقات الساخرة والمواقف غير المتوقعة. من هي هذه الفتاة؟ ولماذا كان رد فعلها بهذه الحدة؟ ومن يكون هذا السائق الذي قلب حياتها رأسًا على عقب بعد تلك اللحظة؟ "سكر وردي" ليست مجرد قصة رومانسية، بل مزيج من الإثارة، التمرد، والتصادم بين شخصيتين قويتين. فاستعد لرحلة غير تقليدية، حيث السندريلا هنا لا تنتظر أميرًا، بل تخلق فوضاها الخاصة!