" رَأَت عَينَاهَا أَلمَلَائِكِيَة أَلْخَير فِي أَلْعَديد مِنْ أَلْشَيَآطِين"

عاشت ماريانا طوال حياتها تحت رحمة جدها المتسلط وكراهية اختها انا لها علي امل ان يأتي يوما ما تري النور فيه ولكن القدر قرر ان تكون حياتها عبارة عن نقف مظلم لا نهاية له .ليزوجها من ريس كلوري الابن الاصغر لاعظم لاكبر المافيات في امريكا الشمالية مختل عقليا لا ينتمي لفصيلة الحيوانات ناهيك عن البشر لتبدأ رحلة عذابها في جحيمه حتي اخبرها اخوه الكساندر كلوري ان اخاه انتحر ظنت ان القدر ابتسم لها للمرة الاولي في حياتها لكن ما لم تعرفه هو ان كل مرت به هو عبارة عن واجهة للجحيم فقط وان معناه الحقيقي يتلخص في الكساندر كلوري فالي اي مدي يستمر عذابها وهل من ضوء ينتصرها اخر النفق

رأيتـهُ نائمًا فـاقتربت..يشبـه التُحَف الفنيـه التـى اخشى لمسهـا حتى لا تُخدش.. لكن لم استطـع كبح نفسـي من الإقتراب من عُنُقُــه شـم رائحتـه الجميلـه..وضـع يـدي على صدره والشعـور بـدقات قلبـه :ان كُنتِ سـتُقَبِليني ارى انـهُ من الأفضل البدء بـشفتَاي. مستمره" vampire✕mafia VEER. ROY.

Book - 1 Aditya x Meera 🎀 Meet Mr. Aditya Singhania India's most feared mafia king. Ruthless and merciless. He's the enigmatic diamond tycoon, commands attention wherever he goes. His chiseled jawline, piercing brown eyes and a cold, calculating demeanor mask his true identity. Aditya rules his shadowy empire with a iron fist. And there's Meera Sharma a short tempered and loving girl. Who want to live her life like all freedom. But, His Obsession is a wildfire, fierce and all consuming. In a world where power bent to his will, she is the one thing he cannot control, and that it drives him mad. Her laughter haunted his sleepless nights, her defiance ignites a dangerous hunger in his veins. He craves her like a man craves air, and no amount of chaos, bloodshed, or war can extinguish his need. His world was built on fear and respect, but for her, he is willing to burn kingdoms to ash. She is his addiction, his salvation, and his madness all wrapped in the one thing he was willing to ruin himself for.

الشياطين ثلاثة انواع: أولا : التي تولد هكذا وهي منعدمة الظمير والأحاسيس لكن يمكن أن تدمر لأن مهما كان الشخص متوحش و قلبه ميت سيأتي يوم يحي فيه و يشعر بطعم الحياة و تتكون لديه نقطة ظعف. أما النوع الثاني: فهي التي تصنع و هي أخطر من أولى لأنها جربت كل انواع المشاعر وتم تخليصها منها وصار لا يأثر فيها شيء وهذا ماعليه بطلنا ايمانويل ال روسو لاداعي لتعريفه من لا يعرفه ملك الموت يتاجر أطفال النساء اعضاء بشرية و عالم الدعارة هو مسيره اكبر الدول المسيرة للأتجار الجنسي تعمل معه لكن لكل ضالم يوم يتم في أحد الأيام الإيقاع به فيرسل لأخطر السجون واسوئها بفينزويلا.... النوع الثالث الشيطان الملاك: و هو اخطر نوع بسبب أنها وحش و شيطان في زي حمل وديع طبعا تصبح شيطان اندما تجعلك ترى ذلك... كلامها تصرفاتها تشعرك أنها ملاك لن تؤذي نملة وهي قادرة على ذبحك و تنضر لك ببرائة حتى تجعلك تشك في نفسك حتى تم الامساك بها ورميها في نفس السجن طبعا هذا ما تعتقده هي من ذهبت هي من سمحت لهم بمسكها هي و شقيقتها من أجل البحث عن من يخصها في ذلك السجن سجن LA SABANITA تحذير ⚠ القصة ملئة بمشاهد و الفاض نابية لذلك إن كنت لا تحب لا تدخل أنا غير مسؤولة عن متطلباتك امتنى تعجبكم النيل بطيئ

روزلين مانو هي تلك الفتاة البريئة التي أرهقتها الحياة حزنت للماضي وتعذبت بين طياته بصمت ؛ ظنت أن الحظ ابتسم بوجهها عندما ألقى لها بأمير أحلامها ... ولكنها لم تعلم بلعبة القدر القذرة التى تختبئ تحت هذه الكذبة الجميلة ... لن تسدل الستائر ولن تنتهي هذه المسرحية إلا بعد أن تكشفَ كل الأوراق ، لن تبقى هناك أسرار وسيبتلع السواد والظلام كل شيء .... الغضب سيعمي عيون العشاق ... أما الألم فسيكون سيد المكان ... الحزن سيعشش في الأجفان و سيسكن القلوب ... مرور الزمن لن يكون الدواء هو ليس كافي لشفاء الجراح بل سيكون كالزيت التي تسكب على النار ليزداد لهيبها ... لا مكان للأحلام فقط الكوابيس من ستكون رفيقة الدرب ... لا مجال للتراجع ، لا يوجد انسحاب و لن يعفيك شيء من مواصلة اللعبة سوى الموت ، تلك هي القواعد التي لا تكسر ... روز عشقت شيطانًا متنكر بزي خروف ، عاشت الكثيير والكثير من الألم بسببه تعذبت وبكت لقربه وبعده ... صحيح انه ربما احبها اتعلمون لا لم يفعل بل عشقها بجنون ولكنه حولها من ملاك إلى وحش وحش لطيف ، فبالألم الذي سببه لها اوجد مسخا آخر في هذا العالم ليضمه معه إلى القائمة ... هو لم يرد يوما أن تدخل إلى عالمه القذر ولكنه فعل ذلك بيديه و ستكون نهايته على يديها مالم يعرف كيف يرجعها إلى ملاك مرة أخرى ...

فاليريا فولكوف، الفتاة التي خرجت من جحيم الأوردا، واحدة من ثلاث ناجيات فقط استطعن النجاة من أعنف منظمة روسية سرية عرفها العالم. سنوات من الألم، التعذيب، والتحكم، صنعت منها شخصًا قويًا، لا يهاب أي خطر، وقلبها أصبح محاطًا بدرع من الصلابة والبرود، لكنها لا تزال تحمل ندوب الماضي في أعماقها. ليونيد بورتكوف، زعيم لا يرحم، وحش في عالمه، لكنه يحمل أسرارًا وجروحًا لا يعرفها أحد. قدره سيساق إلى فاليريا، فتصطدم شخصياتهما كعاصفة، وتولد بينهما علاقة غامضة، قاسية، وسوداوية، تمتزج فيها القوة بالغرام، والألم بالشغف. في عالمٍ تسيطر عليه الأوردا، حيث الطاعة مطلوبة والدماء هي اللغة الوحيدة، تجد فاليريا نفسها محاطة بالمخاطر من كل جانب. كل خطوة، كل قرار، كل همسة، قد تقودها نحو الخيانة أو الخلاص. وبينما تتقاتل مع ماضيها، ومع الظلال التي لا تفارقها، يظهر ليونيد كصديق وعدو، حليف وقيد، يجذبها إليه كما يجذب النار الحديد. "ظلال الأوردا" هي قصة البقاء، الانتقام، والأمل المظلم. هي رواية عن الحب في أعمق ظلمات الألم، وعن صراع شخصيتين لا يقهرهما شيء إلا بعضهما البعض، وعن ولادة القوة من رماد الدماء والألم. الرواية قيد التعديل...

-ليس هنالك قانـَون يـَعلو علـَي اناا الـذي يعلو علـَى القانـَون و عليكِ.. -اليكسندر - فينوس جميع الحقوق الطبع و النشر تخصني انا، لا اسمح بسرقه اي شيء من داخل الروايه.،

اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025

الكتاب الاول من سلسلة MONSTERS OF UNDERWORLD 20+ لم اعلم، اني سأستيقظ لأعرف من هو، لم يكن شبحاً كما اعتقدت... كان شيطاناً لعيناً... مسخاً مليئ بالخطايا... الخطية هي تجسيد روحي له... وغد لا تسمع منه كلاماً... كرمه الوحيد هو نشر الموت بسخاء... الموت الذي يلقي به على أعداءه... وبذالك الصوت الوحيد الذي تسمعه منه، هو نداء الموت... حينها فقط هويت، دون قرار، حكمة، او إرادة، في جحيم متواصل يحثني على التعايش معه.