قائمة قراءة Olivia77077
22 stories
اتاراكسيا التوب by sedra_top
sedra_top
  • WpView
    Reads 33,345
  • WpVote
    Votes 1,619
  • WpPart
    Parts 7
الرواية الاصلية و الباقي تقليد✋✋✋ . . ون شوت لتحقيق احلامي اتجاه رواية اتاراكسيا 🚶🏾‍♀️ للمزح فقط☺️☺️
Locker 40 by user2011598
user2011598
  • WpView
    Reads 979
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 18
في أروقة المدرسة التي تختزن أسرارًا كثيرة، تلتقي فتاة ذكية موهوبة لكنها منطوية عن العالم، بشاب اجتماعي وذو عيون حمراء غامضة. وسط مواقف غير متوقعة ولحظات مليئة بالكوميديا و الرومانسية و ربما الكثير من الاسرار ...، يكتشف الاثنان أن الحب يمكن أن ينمو في أكثر الأماكن غموضًا وتعقيدًا. هل ستتمكن اريا من مواجهة التحديات وكشف الأسرار الغامضة التي تحيط بها و هل ستعرف من العدو و من الصديق او ستجهل ما حولها و تموت في صراع داخلي؟
 فِي السَابِعِ عَشر مِن دِيسَمِبِر (مكتملة) by _astrophiile_
_astrophiile_
  • WpView
    Reads 205,145
  • WpVote
    Votes 11,100
  • WpPart
    Parts 14
وفِي أوّلِ لِقَاء لَهُمَا بَعدَ سَبعّة عَشَرةَ عاماً بدَأَت الحِكَايةٌ مِن جَدِيد.. جَمّعَهُما مُجدداً رُومِيو وَجْولِيِّيت.. ثُم أمَيرةَ الثّلجَ سنو وايت.. وأنتهت بالأميرة النائمة توايلايت.. ولٰكِنها لّم تكُن النِهاية، بل البِداية .
عندما تعلمت السماء أن تتنفس by Exa4dr
Exa4dr
  • WpView
    Reads 129,203
  • WpVote
    Votes 3,932
  • WpPart
    Parts 3
هي، ابنة عائلة أرستقراطية، محاطة بكل شيء إلا الحياة. فتاة لا ترى الألوان، عالقة بين جدران قصر لا يشبهها، وبين صفحات الكتب التي تعطيها عالماً لم تعشه يومًا. وهو، رسام اعتاد أن يحبس الحياة في لوحاته، يطارد الألوان على صهوة جواده، ولا ينتمي إلا للحرية التي يصوغها بيده. لم يكن بينهما شيء مشترك ... حتى تلك اللحظة على الاقل. تلك التي وقفت فيها وسط المروج، بقلب يجهل ما يعنيه أن يخفق حقًا، وعينين لم تلمحا يومًا لون السماء كما يراه هو. وتلك التي وقف فيها أمامها، بعينين تحفظ كل الألوان، لكنه لم يرَ يومًا لونًا يشبهها. ربما الحياة مجرد أنفاس متكررة ... حتى يأتي شخصًُ ما يجعلك تتنفس لأول مرة.
كوجينوڤا | CUGINOVA  by -Evra-
-Evra-
  • WpView
    Reads 410,052
  • WpVote
    Votes 25,793
  • WpPart
    Parts 46
تخيلي عزيزتي أنكِ هربتِ من دولتكِ خوفا إلى دولة أخرى، وصلتِ بسلام، دخلتِ منزلكِ، استحممتِ ثم جئتِ لتفتحي حقيبة سفركِ لكنكِ لم تجدي متعلقاتكِ الشخصية.. وجدتِ مستندات تنتمي للجريمة المُنظمة! وفي نفس اللحظة استدرتِ فلمحتِ المُجرم صاحب تلك المستندات وفي قلبه نيّة أخذ الحقيبة وإفراغ مسدسه في رأسك! كيف ستتصرفين للنجاة من رصاصته؟ وهل كنتِ لتقبلي الانضمام لمقر الجريمة؟ هذا مع حصل مع قمر التي هربت من كابوس لتقع في كابوس أبشع، ولم تكُن تدري أنه بداية تعافيها من الماضي.. كيف ستتأقلم؟ كيف ستهرب مِن مُطاردات المجرم المهووس؟ ومَن هُم " آل أمبروزيو دي لا فالنتيا؟ " - أحداث بطيئة وحب بطيء ♡ - الأولى في فئة : سيكوباتي | شرطة | الأفضل | الفكاهة | عائلية | ألم | المواجهة | كوميديا سوداء | الأكشن | العصابات | الهروب | الحزن الثانية في فئة : مشاعر | المافيا -إيفرا-
نيفارا by columbine_12
columbine_12
  • WpView
    Reads 89,818
  • WpVote
    Votes 6,089
  • WpPart
    Parts 40
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
Lady Lu. by xxatina
xxatina
  • WpView
    Reads 31,242
  • WpVote
    Votes 1,093
  • WpPart
    Parts 4
هذه لُعبة ثعابين.. جعلَت من عرافة وقائد عسكري وسيادي خصمين وعُشاقًا.. مَـنْ سينهي الآخر أولاً؟ تشان لو. المحتالة، الأشد دنسًا بماض يأبى أن يتركني بل يطاردني كظلٍ لا يفارق صاحبه يلحق بي تحت لواء "الثالوث الصيني". مهمتي أن أخدع الآخرين متقمصة دور العرافة أستنزف نفوذهم وأتركهم خلفي بينما أبحث عن فريستي التالية أوهمهم بأن خلاصهم من لعنة الحظ العاثر مرهون بالزواج من عرافة أو ساحرة مثلي. حتى وجدني الحظ العاثر هو هذه المرة وسط برد موسكو القارس بين يدي رجل يملك من السلطة ما دفعني لمطاردته بخداعي... حتى انقلب عالمي رأسًا على عقب وتبددت جميع محاولاتي هباءً. داركوف تراسوف. "العرافة التي تزعم معرفة كل شيء... لم ترَ نفسها في شباكي." قضيت حياتي عسكريًا وسيدًا أنتمي إلى عائلة مرموقة أقرأ خصمي وأفكك نقاط ضعفه حتى جاءت امرأة واحدة... كانت الخصم وكانت النبضة الأولى التي شعرت بها تحرك شيئًا عميقًا داخلي هي تخدعني، وأنا أسمح لها بذلك. لم أدرك أنني طيلة انتظاري، كنت أغرق... ═══════════════════.☆.═ هي الجزء الثاني من سلسلة التايدرز | Tiders series (لا يُشترط قراءة كل الروايات)
نظارات و وشوم by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 11,667,786
  • WpVote
    Votes 527,340
  • WpPart
    Parts 42
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,600,656
  • WpVote
    Votes 600,981
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية