قائمة قراءة Hanako56
19 stories
العنوان:  مذكرات 18 by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 3,832
  • WpVote
    Votes 372
  • WpPart
    Parts 8
📖 العنوان: مذكرات 18 النوع: فنتازيا، عائلي، دراما نفسية الفكرة: يموت بطل القصة في حياته الأولى في ظروف غامضة، ويُعاد تجسيده في جسد طفل مريض يُتوقّع أن يموت قبل بلوغه سن الثامنة عشرة. لكن هذه المرة، يرفض البطل مصيره، ويقرر أن يعيش... مهما كلّف الأمر. هو طفل منبوذ، من سلالة ملكية، ابن إمبراطور لا يعترف بوجوده... أو هكذا كان يظن. لكن شيئًا ما يتغير فجأة. يبدأ الجميع برؤيته. ثم التعلق به. ثم الهوس به. --- 🖋️ وصف البطل: كان مظهره كلوحة قديمة مسروقة من قصر سماوي، فتى صغير ذو ملامح مفرطة في الجمال، حد أنها تثير القلق قبل الإعجاب. بشرته ناصعة البياض كضوء القمر، وعيناه رماديتين مائلتان للازرق ، تحملان داخلهما حكمة أعمار لا تناسب طفلًا في الخامسة. شعره أسود كثيف، فوضوي بطريقة ساحرة، تتساقط خصلاته حول وجهه النحيل كالستار، لتزيد من غموضه. شفاهه وردية ناعمة كأنها لا تنتمي لعالم الصراع والموت. رقبته ملفوفة بوشاح حريري بلون فضي، يلامس كتفيه النحيلين، كأنه فارس صغير نُفي قبل أن تمنح له سيفه. رغم هدوئه، كانت له نظرة لا يمكن تجاهلها... لا تشبه الأطفال، ولا الكبار. نظرة من سافر بين الموت والحياة، وعاد يحمل في داخله سرًا لا يُقال.
انا الامبراطور؟؟  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 4,347
  • WpVote
    Votes 485
  • WpPart
    Parts 12
"أنا الإمبراطور؟؟" مات في لحظة لم يتوقعها... ليست نهاية بطولية، ولا موتًا دراميًا، فقط ظلام مفاجئ... وصمت. لكنه استيقظ مجددًا. في قصرٍ فخم، على سريرٍ لا يعرفه، بجسدٍ صغير لا يتجاوز الخامسة من العمر. عيون الخدم المرتجفة، صوت الجنرال الجاثي أمامه، وثوب الإمبراطور الذهبي على وسادة بجانبه... كل شيء يقول الحقيقة ذاتها: هو الآن إمبراطور الإمبراطورية الأعظم في القارة. لكن شيئًا ما خاطئ. الطفل الذي كان يملك هذا الجسد اختفى... الجميع يترقب قراراته، ولا أحد يعرف أن من يسكن جسده الآن ليس سوى روح ضائعة من عالمٍ آخر. فكيف سيتصرّف؟ هل سيتقمص دور الإمبراطور الصغير؟ أم أنه... سيخلق إمبراطورًا لم يعرفه التاريخ من قبل؟
الموت هو النهاية الوحيدة للشرير by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 5,942
  • WpVote
    Votes 510
  • WpPart
    Parts 14
في عالم يحكمه النبلاء، وتنهشه المؤامرات والسحر الأسود، يجد شابٌ عادي من عالمنا نفسه متجسدًا في جسد "ليسين أرنولد" - النبيل الملعون والشرير الأخير في لعبة فانتازيا قاتمة اعتاد لعبها. لكن ما لم يكن يعلمه، أن القصة ليست مجرد لعبة... فالجسد الذي يسكنه يحمل ماضٍ مظلم، وقلبًا محاصرًا باللعنات والدماء. والمصير الذي ينتظره هو موتٌ حتمي على يد الأبطال. الآن، وقد عرف نهاية هذا العالم، قرر ليسين أن يتمرد على قصته. لن يلعب دور الشرير... بل سيعيد كتابة قدره بنفسه، سلاحًا في الظل، ووجهًا خلف قناع. لكن حين تبدأ الأرواح الملعونة بالاستيقاظ، وتظهر قوى خارجة عن قوانين اللعبة... يتحوّل البقاء على قيد الحياة إلى لعبة موت لا ترحم. فهل يمكن للشرير أن ينجو؟ أم أن الموت... هو النهاية الوحيدة حقًا؟
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 88,568
  • WpVote
    Votes 7,474
  • WpPart
    Parts 35
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
حياة الامير الكسول:  لا اريد بطولة و لا شجاعة  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 31,608
  • WpVote
    Votes 1,922
  • WpPart
    Parts 26
عنوان الرواية: "حياة الأمير الكسول: لا أريد بطولة ولا شجاعة! ..... " عذرًا أيتها المملكة، لقد قررت أخيرًا... لا أريد أن أكون منقذكم، ولا فارسكم الشجاع، ولا حتى ساحركم العظيم. سأكون فقط الأمير الرابع الكسول... الذي يحب النوم والوجبات الفاخرة. اسمي كاين، ولدت في العائلة الملكية كابن رابع للإمبراطور العظيم، لكن دون أي موهبة في السحر أو القتال أو حتى السياسة. الكل نظر إليَّ بازدراء، وأخي الأكبر قال لي يومًا: "وجودك مثل الزينة الزائدة على التاج، لا فائدة منك." ومع ذلك... في حياتي السابقة؟ كنت بطلاً. أنقذت العالم. مت مرات كثيرة، وتلقيت الطعنات والخيانة والدموع. لقد سئمت! ولذلك عندما استيقظت في هذا العالم الجديد، قررت من البداية: لا بطولة، لا تضحيات، لا دراما. أريد فقط أن أعيش في قصر صغير، أربي قططًا، وأتهرب من الاجتماعات الملكية. وإذا اضطررت لفعل شيء... فسأقوم به بطريقتي: التحايل، الكسل، واللعب بعقولهم الذكية. فلتبدأ فصول حياة الأمير الذي لا يريد شيئًا سوى الراحة... فحتى في عالمٍ من السيوف والسحر، هناك من يحلم بقيلولة طويلة تحت شجرة ليمون.
اريد ان اصبح الامبراطور  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 4,368
  • WpVote
    Votes 370
  • WpPart
    Parts 14
--- العنوان: أريد أن أصبح الإمبراطور في قلب الإمبراطورية السوداء، وُلد الطفل الرابع للإمبراطور... طفل بعيون زرقاء متوهجة كشظايا جليد، وشعر أسود كثيف ينسدل كظلٍ ملكي، يختبئ خلفه الغموض والهدوء القاتل. كان اسمه أسير. بدا دائمًا مختلفًا. لا يشبه إخوته المذهّبين، ولا يشبه والده الذي يحكم بقبضة من نار. بل بدا وكأن الليل قد أنجبه... ونسج له ثوبًا من الأسرار والتيجان المكسورة. رغم أنه في الخامسة فقط، كانت نظرته تثير القلق في قلب الجنرالات، وتثير الغيرة في عيون الأمراء. لم يكن الوريث الشرعي. لم يكن الأقوى. لم يكن الأكبر. لكنه كان الأجمل... والأذكى... والأكثر خطورة. وحين جلس ذات يوم أمام مرآته الصغيرة، مرتديًا تاجًا سرقه من غرفة العرش، همس لنفسه بصوت بالكاد يُسمع: "أنا لا أريد أن أبقى أمير الظل... أريد أن أصبح الإمبراطور." وابتسم. ابتسامة طفل... لكن بعينَي شيطان صغير. --
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 350,239
  • WpVote
    Votes 31,191
  • WpPart
    Parts 93
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
قواعد الشرير السبع | Villain's Ⅶ Rules by Chu_n4
Chu_n4
  • WpView
    Reads 112,307
  • WpVote
    Votes 11,195
  • WpPart
    Parts 44
في ذكرى الحريق الغامض اللي شبّ في مقهاه، تذكّر والديه. نفس النهاية، كلاهما التهمته النار، كأن القدر يكرر نفسه بسخرية قاسية. "...هل سأكون التالي؟" ظن أن حظه لا يمكن ان يصبح أسوأ. لكن القدر اثبت له عكس ذلك. ظهر كلب مسعور من العدم، والتهم رأس قطته بطريقة بشعة. في تلك اللحظة، فهم أخيرًا أن كل شيء يملكه محكوم عليه بموتٍ مأساوي... ثم جاء ذلك الصوت الطفولي اللطيف، يخفي تحت نعومته خبثًا مظلمًا. "إذن، هل يظن الأخ الأكبر أن هذا السياج يعيقه؟" لم يكن الطفل مخطئًا. هو فعلاً كان يفكر في إنهاء كل شيء. على الأقل بطريقته الخاصة، لا كما يريد هذا العالم. قبل أن يدرك، وجد نفسه يغرق، وابتلعته اعماق المحيط. ولكن إنهاء حياته بهذه الطريقة لم يكن خياره الخاص. "فواه!" هل... يتنفس؟ حين فتح عينيه مجددًا، تجمد في مكانه. "أين أنا؟" "مهلاً-!" الصوت اللي خرج من فمه لم يكن صوته. قبل موته، تردد صدى كلمات غريبة في وعيه. "انتقم... وكن شريرًا من أجلي." --- التصنيف: مغامرات، كوميدي، دراما، خيال، غموض، شونين، فانتازيا. اجمالي الفصول: __ .
الموت يطاردني by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 6,048
  • WpVote
    Votes 417
  • WpPart
    Parts 13
مرة.. مرتان... ثلاث مرات....... عشر مرات هههههههههه.. اليس مضحكا مت عشر مرات. و في كل مرة اعيش حياة اسوء من سابقتها... كل مرة اتجسد في جسد و عالم جديد مع ذلك الالم واحد. كنت شابا يتعرض للتنمر بكثرة حتى قررت الانتحار.. ظننتني سارتاح. لكن استيقضت و انا عبد عشت مثل الكلب حتى مت من التعب. ثم اصبحت متشردا يعاني البرد و الجوع و في النهاية مت مدهوسا بعربة. بعدها. ................................. و في حياتي الاخيرة و لدت لدى والدين دائما يعذبانني و في النهاية اصابني الوباء و اخذ ينهش جسدي. كان الالم لا يطاق و في النهاية قتلت نفسي لارتاح من العذاب. ياترى ماذا ستكون حياتي التالية؟