هولندا المساحة المشهورة بالزهور ، لكنها ارتكبت خطيئة وجعلت الزهور تذبل بسبب تجفيفهم لها، أرض لا تعرف الطهارة في عالمها الخفي حيث تُباع الأرواح وتُشترى الولاءات وحيث الرصاص هو اللغة الرسمية في الصفقات هناك لا ينجو إلا من يملك القوة أو من يُتقن الخداع. وسط هذا الجحيم، وُلدت عائلة الكلاديفوستوك، سلالة من الرعب والذهب اسم يتردد همسا بين الأزقة كأن الحروف تخاف أن تنطقها جهرا عائلة نحتت من الرهبة يهابها الجميع كأن أنفاسهم وحدها تحمل لعنة الموت لمن يعاديهم تجري في عروقهم دماء ملكية، داكنة كأفعى تزحف في الظلام، والخيانة عندهم خطيئة لا تُكفَّر إلا بالموت. لكن ماذا سيحدث حين يكشف السر المدفون ،حين تظهر الأخت اللتي ظنو أنها ميتة طفلة اختُطفت في ليلة سوداء، اختفت بلا أثر، واعتقدوا أن البحر ابتلعها للأبد. مرت السنوات، ونُسي الاسم، لكن القدر لا ينسى والآن تعود تلك الأخت بوشم على جسدها يحكي عن ليل لا ينتهي وبعيون تحمل حزنا لا يُروى وعلى ملامحها آثار العذاب والألم. حين يلتقي الدم بالدم سيبدأ عهد جديد حيت لا يفرق أحد بين الولاء والخيانة، وحيث سيكتب تاريخ جديد للعائلة بحبر من الرصاص والدماء. كتبت بقلمي لذلك لا أسمح لأحد بسرقتها أو ستكون هناك إجراءات أخرى. STARTED:2025/1/27 FINISHED:

كانت دائما الحياة غير عادلة وصعبة للغاية بالنسبة لفتاة تبلغ من عمر سبعة عشر عاماً تعرضت لحياتها للكثير من متاعب مما ادى إلى فقدانها للحياة، مع ذلك مازالت مستمرة في محاربة الالم.. ولكن مع وجودها في بئة جديدة وبلد غريب عنها وعائلة لا تعرف عنها شيئاً .. تعتبرها مجرد خطيئة .. ليلة عابرة .. هل ستنجو من هذا ؟ وستتمكن من تجاوز ماضيها ؟ أم لن تكون قادرة على صمود اكثر ؟. إليسيوم الجنة في الاساطير اليونانية .. الاغريقية. حرفياً أول كاتبة تكتب اسم روايتها || إليسيوم || بتاريخ 2024 | 10 | 5 .. واي احد ينسخ الاسم فهو سارق .. تطلب الأمر مني شهراً كاملاً للحصول على عنوان لكتابي دون أن يكون له أحد نفس عنوان .. كل حقوق محفوظة لي ...

كُنْتُ مُتْعَبَةً، متعبة جذا كأني أَحْمِلُ ثِقْلًا لاَ يُوصَفُ فِي صَدْرِي. حَاوَلْتُ أَنْ أَصْرُخَ، أَنْ أُخْبِرَ العَالَمَ بِوَجَعِي... وَلَكِن صَوْتِي لاَيسْمعْ كَأَنَّ غُبَارَ السِّنِينَ تَجَمَّعَ فِي حَلْقِي. أَحَاوِلُ أَنْ أَهْرُب، لَكِن قَدَمَايَ... كَأَنَّهُمَا تَخَلَّتَا عَنِّي. أَحَاوِلُ المَسِير، أُحَاوِلُ، وَأُحَاوِلُ، وَلَكِن دُونَ جَدْوَى... سَيَجِدُونَنِي حَتْمًا. أَعْلَمُ ذَلِكَ. الرُّعْبُ يَتَسَلَّلُ إِلَى أَعْمَاقِي، يُحَاوِلُ قَتْلَ كُلِّ بَارِقَةِ أَمَل فيّ. االْتَفَتُّ يَمِينًا وَشِمَالًا، أَبْحَثُ بِيَأْسٍ عَنْ مَأْوًى... مَكَانٍ يُبْعدُنِي عَن أَنْظَارِهِمْ وَلَكِن نَظَرِي... بَدَأَ يَخُونُنِي، يَتَلاَشَى شَيْئًا فَشَيْئًا، حَتَّى غَرِقْتُ فِي ظَلاَمٍ داَمسْ لاَمَخْرجَ منْهْ لَمْ أَعُدْ أَرَى، لَكِنِّي مَازِلْتُ أَشْعُرُ... أَشْعُرُ بِأَيْدٍ بَارِدَةٍ تَحِيطُ بِي تَقْبِضُ عَلَيَّ وَ تَسْحَبُنِي إِليْها بِلَا رَحْمَة. تُحَرِّكُنِي كَمَا تُرِيدُ، كَأَنَّنِي دُمْيَةُ قُماشٍ بَلِيَتْ... بِلَا إِرَادَة، بِلَا صَوْت. أُرِيدُ أَنْ أَهْرُب! أُرِيدُ أَنْ أَصِيحَ "تَوَقَّفُوا!" أُرِيدُ أَنْ أَعُودَ لِأُمِّي... أُرِيدُهَا أَنْ تَحْضُنَنِي كَمَا كنّا

طِوال الوقت كان الناس ينظرون لها على أنّها الشابة الرّاقية من الطبقة المخملية.. إبنة المالك لشركات صناعة و تطوير أدوية علاجات للأمراض.. الفتاة التي تحمل الزهور بين يديها و الصليب يلتف حول عنقها فتاة عاشت بين الخدم و الحفلات منذ نعومة أظافرها . . . لكن . . . لا أحد كان يعلم أن كل ذلك مجرّد قناع.. قناع ذهبي أجادت صنعه و إرتداءه طِوال الوقت لتخدع الناظرين إليها و تخفي حقيقتها . . . . . . حياتها على مدار أربعة عشر سنة كانت كلها تسير حسب خطّة.. كلّ حركة و كلّ حدث كان مخططا له.. لكن و في بضعة لحظات إنقلب كلّ شيء بإقتحام شابين لدائرتها الضّيقة... عائلة مزيّفة تستبدل بأخرى غير طبيعية، و حياتها المملّة إنقلبت لشيء أكثر إثارة و تشويقاً قدرات خارقة للطّبيعة و أحجار تتحكم في ممالك و شعوب... مخلوقات رهيبة و أخرى سوداوية.. لم يعد هناك شيء مفهوما لكنها كانت تدرك شيئا واحدا.... _لم تعد بمفردها في هذا_

|| متوقفة مؤقتًا بسبب إمتحانات البكالوريا وستعود شهر 9!! || ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.

قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة , لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضوحها ، لأن هذا القاتل كان إمرأة ، إمرأة تعلمت السباحة في بركة من الدماء وتلطخت يداها في الدم لتدمن عليه كالمخدرات حتى باتت إمرأة تحمل قلب من حجر صلب وصامد لا ينكسر لأنها تعلمت أن الإنكسار مسموح لها مرة واحدة فقط ،، والمرة الثانية محرمة . إلى إن تم اعطاءها مهمة لعملية قتل من قبل ماوريثيو دي دامبيير وهو زعيم اكبر عائلة مافيا في اسبانيا فتكتشف عن طريق الخطأ بأن العائلة التي ستذهب لقتلها هي عائلتها الحقيقية ! " لا يتعين على الأفعى أن تلدغك مرتين لتتعلم درس ، مرة واحدة تكفي للموت دون تعلم أي شيء " - صاحب العبارة يقول : لا داعي لذكر إسمي جميعنا نعلم لمن تعود . - قيد الكتابة . جميع حقوق النشر والملكية تعود لي ، لا احلل السرقة او الاقتباس .

كل شيء بدأ عند الولادة. صرخة صغيرة تلاشت في العدم، وأم تحتضر، ورجل لم يعرف أن جزءًا منه انتُزع منه إلى الأبد. أو هكذا ظن.... "لاريسا... الطفلة التي وُلدت وسط الخطيئة والمعاناة، كبرت تحت وطأة العنف والخوف، في منزل لم يكن يومًا مأوى لها. بعد سنوات من القهر على يد خالها القاسي، تجد نفسها أمام خيار وحيد... الهروب نحو المجهول..... لكن طريقها لم يكن مفروشًا بالأمان...، بل بماضٍ ثقيل وحقيقة دفنتها الأكاذيب. عندما تقودها خطواتها إلى والدها...، الرجل الذي لم يعرف بوجودها، تجد نفسها في عالم جديد، عالم يملؤه الغموض والخطر. فهل ستتمكن من كسب مكانها في هذه العائلة القوية؟ هل ستجد لاريسا أخيرا بر الأمان بعد سنوات من التيه؟ . . أندريه كازاروف: "يمكنك أن تختبئ، أن تهرب، أن تصلي... لكن لا شيء سينقذك إن كانت هي السبب في مطاردتي لك."

"تفضل واغضب مني، ولكن عندما تكون أنت أو أي شخص أهتم به معرضًا للخطر، حتى ولو بأقل قدر من الخطر، سأفعل وأقول كل ما أريد لحمايتك. أفضل أن أجعلك آمنًا وتكرهني من أن تتأذى وأن تكون بخير معي." عندما تحاول أرابيلا دياز البالغة من العمر خمسة عشر عامًا حماية نفسها من والدتها المسيئة، تقرر مواجهة المشكلة من المصدر. لم تكن تعلم أن 'المشكلة' ستكون منقذها والفرصة الوحيدة للسعادة. تحذير: القصة تحتوي على لغة قوية ومشاهد مسيئة وكئيبة، ربما تكون محفزة بالنسبة للبعض. ( الرواية مترجمة وليست لي! الكاتبة @Saturn-Writer-1977 )