حسابي الانستا :snek_black ✦ لأبيح نقل او اقتباس اي شي من رواياتي دون علمي ✦

في قلب المملكة العربية السعودية، حيث تتشابك الأقدار وتتلاقى الخيوط القديمة مع الحاضر، تبدأ قصة عائلة "آل ناهل" التي طوت صفحاتها على أسرار طويلة وجروح لم تلتنم. ناصر بن ناهل"، الرجل الحكيم ذو النفوذ الذي قاطع ابنته "ليلى" بعد أن تزوجت من دون إذنه ترك وراءه ذكرى مرة وعائلة مفككة. بينما كانت "إلينورا"، حفيدته التي نشأت بعيدًا عن وطنها في إيطاليا، تجهل ماضي عائلتها، كانت الحكاية تبدأ في العودة تدريجيا إلى جذورها. رحلة من البحث عن الهوية، تلتقي فيها الأقدار بين عيون العائلة والماضي المظلم، في محاولة لإعادة بناء الروابط التي فقدت، رغم الأسوار العالية التي بنيت بينها. من الرياض إلى إيطاليا، ستتغير الحياة وستكشف الأيام عن أسرار لا يمكن إخفاؤها انا الكاتبه الأصليه والروايه نقلتها هنا بالحساب ذا كلها الحساب القديم ملغي بالنسبه لي وفيه اغلاط بنستمر على الحساب هذا

لم تكن سوى قضية جديدة على مكتبها... أوراق، أدلة، جلسة منتظرة. أريج، المحامية السعوديه اللامعة التي اعتادت على الانتصار، لكنّ شيئًا في هذه القضية كان مختلفًا... نظرة غامضة، شعور بالقلق، ونبضٌ خافت لا تعرف سببه. ربحت القضية، كما تفعل دائمًا، لكنها لم تكن تعلم أن الحكم لم يكن نهاية المعركة... بل بدايتها. ففي اللحظة التي عادت فيها إلى شقتها، حين أغلقت الباب خلفها، وحين التفتت لتواجه وحدتها، لم يكن هناك أحد... سوى "الظلام". ومن تلك اللحظة، تغيّر كل شيء. ثاني انطلاق لي،

.حسابي أنستا | le_ii0

حساب الكاتبة أنستا | reiwoc |

لو إلتقينا في عالم آخر لوقعت.. لغرقت وتهت في حبك ولكن ولدنا هنا في عالم انتِ القاتلة وانا السجان واه من حرقة الإنتقام ولهيبها تهنا معًا في هذا الظلام فهل سنغرق معًا أو .. سأكون لك سلطانًا وتكوني لي ملاك؟

كانت تصدّف الحب من أول لمحة... تقول مستحيل يجي يوم أعيش مثل باقي البنات. ما كنت أدور حُب، كنت أدور حضن.. أحد يسمعني وأنا ساكتة، يفهمني من جروحي قبل لا أشرح. إلين جا... علّمني كيف أحب نفسي قبل لا أحبّه. وقالها بصوت مطمن: يا معلّم قلبي، ترى الحب مو خوف... الحب أجمل.

الراويه : رُمـح ✍🏻 • • روايه سعوديه🇸🇦 « نقل روايتي واقتباسها يعرضك لمسائله قانونيه » اللهم بلغت اللهم فاشهد • • Instagram : jjjl1i

رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس الغربة، هذا الإحساس الذي يبدأ بالتهام الروح حتى يحيلها رماداً وتكون العودة للوطن هي كعودة العنقاء التي تقوم من رمادها حين يعبرها جسدٌ حيٌّ كما تقول الأسطورة وهكذا هو الوطن!! هو الجسد الحيُّ الذي يعيد الروح لبقايا الرماد.. وهاهو الغريب المشتاق المعتصم بجَلَده ودفء ذكرياته وحرارة حنينه يقف في موقف الحافلات القريب من منزله وقفته المعتدّة بجسده الفارع الطول يحكم إغلاق جاكيته الجلدي على صدره العريض ليصدَّ لسعات البرد في ساعات الصباح الباكر

بعد ما يوقع سوء فهم كبير يطردها أبوها من البيت بوجود كل العائلة فتنتقل للعيش بالريف برفقة خالها العسكري إلى أن تلتقي بحب طفولتها وحياتها وحينها تتوالى الأحداث..