شيء من رصيف الدم
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
بغداد الساعه 8:30 مساءً كاعد مقابيلي على الكرسي ويباوعلي بطارف عينه ومبتسم باستهزاء كالعادة يستفزني ببرودة اعصابه ونضراته الي اشمأز منها هزيت راسي بيأس .. انت مناوي تحل عني هز راسه نافي لكلامي بابتسامه مستفزة .. تؤؤ .. بس كلي شتريد مني ترا طيحته لحضي فوك ماهو طايح والرب كلب عيونه وحجة باستهزاء .. شبيج بويه اغتصبتج م...