ريم ريم محمد
3 stories
عروس الضاية ❤️‍🔥 by Roumaissa_Asma
Roumaissa_Asma
  • WpView
    Reads 23,724
  • WpVote
    Votes 1,700
  • WpPart
    Parts 20
قصتنا لليوم هي قصة جديدة احداثها عائلية في وسط عريق بعيد عن ضجيج المُدن قصتنا قصة عشائر قصة حُكم و قبائل قصة راح تروي وقائع و ماشي أي وقائع الحقد .. الغيرة .. الحسد ..الطغيان .. الانتقام! هاذو غير عناوين تمهيد فقط الفتنة جاية فوسط الاحداث وين الامان يتقلب لعدوان لظلم و حتى لعِداء ! قصتنا في قلب ولاية باتنة .. باتنة مهيش مجرد مكان راهي عبارة عن قصيدة امازيغية عريقة تُروى بحروف تاريخية في باتنة العروش عندهم مهوش مجرد اسم بل هو نسب هوية و سيف و قصة مجد!.. في منطقة " الضاية " بالتحديد تبدا قصتنا { عــــــروس الـــضاية 🦅 } بقلم: Roumaissa Asma 🎀 فيقول هو : رَجُلٌ وَ مَا نْهزمتُ من قبلُ في مَعْركةٍ فَمَاليَ انهزمتُ اليومَ أمام نظراتها نَظْرَةٌ مِنهَا جَعَلَتْ مِنِي خَاضِعًا فَمَا عَسايَ أنْ اَفعَل لَو اَسْمَعَتْنِي شُدُوُها كَظَبْيٍ كَحِيلٍ يَمْشِي وَسَطَ بَيْدَاءٍ قاحلةٍ تَخْطُو بِخُطَاها المُتَبَخْتِرِ ،، فتُثِيرُ تَنْهِيدَةً في الْقَلبِ بِهواهَا أيا شامٍ كُفِي عن خيانة العهد الذي بيننا كَمْ انكِ خُنْتِ الوَفَا الْذِي قُدِّسا فخِيَانَةُ الحبيب للقلبِ مُبلِسَا و لَيسَ كُلَ حَبيبٍ دَائِمُ الصَفَا فإعلمي ان الفؤادُ يَسأمُ ان طال الجَفَا !🕊 -بقلمي: Roumaissa Asma- و يقول ايضا: لم تكن بيداءً تمشي ب
A Lost Soul |روح ضائعة  by 2000dina
2000dina
  • WpView
    Reads 2,308
  • WpVote
    Votes 500
  • WpPart
    Parts 33
بعد أن قضت ستة عشر عامًا في الجزائر، اضطرت تلا للعودة إلى السعودية، إثر خلافٍ كبير نشب بين والدها وجدها بسبب العادات والتقاليد التي فرّقت بينهما لي تتغير حياتها فجأة وتتزوج من ابن عمها الذي أحبته، لكنها تصحو على صدمة حين تجد نفسها زوجة لأخيه، بعدما هرب هو مع حبيبته وتركها خلفه.
سُهْدُ الحَوْرَاء  by writer_reem
writer_reem
  • WpView
    Reads 673
  • WpVote
    Votes 66
  • WpPart
    Parts 14
"سُهد الحوراء"... ليست حكاية عابرة تُروى، بل وجع ناعم يتسلّل كضوء القمر إلى زوايا القلب المعتمة. هي حوراء... صمتٌ أنيق يحمل من الوجع ما يعجز عنه البكاء. ورسلان... رجلٌ تقف على عتبة عينيه الحكايات، ويخفي خلف صلابته ما لا يقال. بين الظل والنور، تتشكّل الحكاية... لا تشبه الحب، ولا الحرب، بل شيءٌ بينهما... أشدُّ صدقًا.