Roumaissa_Asma
- Reads 23,724
- Votes 1,700
- Parts 20
قصتنا لليوم هي قصة جديدة احداثها عائلية في وسط عريق بعيد عن ضجيج المُدن قصتنا قصة عشائر قصة حُكم و قبائل قصة راح تروي وقائع و ماشي أي وقائع الحقد .. الغيرة .. الحسد ..الطغيان .. الانتقام! هاذو غير عناوين تمهيد فقط الفتنة جاية فوسط الاحداث وين الامان يتقلب لعدوان لظلم و حتى لعِداء !
قصتنا في قلب ولاية باتنة .. باتنة مهيش مجرد مكان راهي عبارة عن قصيدة امازيغية عريقة تُروى بحروف تاريخية في باتنة العروش عندهم مهوش مجرد اسم بل هو نسب هوية و سيف و قصة مجد!.. في منطقة " الضاية " بالتحديد تبدا قصتنا
{ عــــــروس الـــضاية 🦅 }
بقلم: Roumaissa Asma 🎀
فيقول هو :
رَجُلٌ وَ مَا نْهزمتُ من قبلُ في مَعْركةٍ
فَمَاليَ انهزمتُ اليومَ أمام نظراتها
نَظْرَةٌ مِنهَا جَعَلَتْ مِنِي خَاضِعًا
فَمَا عَسايَ أنْ اَفعَل لَو اَسْمَعَتْنِي شُدُوُها
كَظَبْيٍ كَحِيلٍ يَمْشِي وَسَطَ بَيْدَاءٍ قاحلةٍ
تَخْطُو بِخُطَاها المُتَبَخْتِرِ ،، فتُثِيرُ تَنْهِيدَةً في الْقَلبِ بِهواهَا
أيا شامٍ كُفِي عن خيانة العهد الذي بيننا
كَمْ انكِ خُنْتِ الوَفَا الْذِي قُدِّسا
فخِيَانَةُ الحبيب للقلبِ مُبلِسَا
و لَيسَ كُلَ حَبيبٍ دَائِمُ الصَفَا
فإعلمي ان الفؤادُ يَسأمُ ان طال الجَفَا !🕊
-بقلمي: Roumaissa Asma-
و يقول ايضا:
لم تكن بيداءً تمشي ب