امراض نفسيه...
2 stories
𝗔𝗨𝗧𝗢𝗣𝗛𝗜𝗟𝗜𝗔 | أُتوفِيليَا  by _athenaci_
_athenaci_
  • WpView
    Reads 276,307
  • WpVote
    Votes 16,102
  • WpPart
    Parts 19
جِينِيل سَافينِي طَبيبَة نفسِية مُتخرِجة حَديثًا وَجدَت وَظيفتهَا الأُولَى في مَصحةٍ للطِب الشَرعِي. وَسطَ التَحدياتِ الجَديدةِ، تَجدُ نفسهَا مفتُونَة بأحدِ مَرضاهَا، دَاكسّ مَارفُوس، الشَاب الغَامِض و الجَذابِ للغَايةِ. دُون أنّ تُدركَ ذلِك، يَنتهِي بهَا الأمرُ بالتَورُطِ في هَالةِ الصَبِّي الغَامضَةِ و الإِستِفزَازيةِ التي لا تُقاوم . كمَا لو أن ذلِك لم يَكُن كًافيًا، فإِن الطَبيبَ الودُود آرثَر جُونز، زَميلُ العَملِ، يُحَاولُ لَفتَ انتِباهِها أيضًا. و بعْد أن يَكشِف عن نَفسهِ بكَونهِ صَديق، سُرعَان ما يُحاوِلُ أنّ يُصبِح أكثَّر من ذلِك. و بَينمَا تُحاوِل جِينِيل اِكتشَاف الحَقِيقة ورَاء الجَريمةِ التي حَكمتّ على دَاكس بالسِجنِ مدَى الحَياةِ و مُقَاومةِ إِغرَاءاتِ الطَبيبِ و المَريضِ النَفسي المَزعُوم، تَضطرُ إلى التَعامُلِ مع سِلسلَة من الأَحدَاثِ الخَارِقةِ للطَبيعَة و المُخيفَة التي تَبدأُ في مُطارَدتِها من خِلالِ قَاعَاتِ مَعهدِ سَانْت مُورِيس المُظلِمَة و البَاردَةِ.
|The Alpha Is Psychopath| by Amancia21
Amancia21
  • WpView
    Reads 1,225,910
  • WpVote
    Votes 67,120
  • WpPart
    Parts 47
ظهرت أخبار مختلفة كل يوم عن أشخاص ليسوا بشرا. "تم تأكيد نظريات المستذئبين بين البشر أخيرا بعد ثلاثون عاما من الدراسة والبحث!". "أمسك عدة مخابراتيون ، كذلك ضباط و رجال شرطة على قائد قطيع المستذئبين فيما يسمى بينهم بإسم الألفا وأعلن العلماء عن تبرعاتهم لإكتشاف جينيات المخلوق الاسطوري". "ثلاث سنوات من الخبرة بعد عدة تجارب على المستذئب الوحيد الذي تمكنت الحكومة من اكتشافه ولكن حتى الآن لا يمكن اكتشاف أين يكمن عالمهم الخاص!...". "شائعات على أن مستذئب الألفا فقد السيطرة عدة مرات وقام بقتل عدة علماء وحرس مرة أخرى ، إلى متى سوف تتجاهل الحكومة حياة الناس لصالح العلم والفضول وتبقي وحشا على قيد الحياة؟ " ... "اذن انت تقول أنه طالما ابقيته تحت السيطرة! ، سوف تستقيل من وظيفتك؟... انت لا تخدعني أليس كذلك!؟" كان هم 'آشلي سكوت' الوحيد هو أن يستقيل والدها من هذا العمل الخطير في مختبر يتواجد فيه مستذئب مخيف ومتعطش للدماء ثم العيش بسلام معه بعيدا. إنه فقط لم تكن تتوقع أنها وقعت دون عودة!.