في اليابان القديمة، حين كان الشرف أثقل من السيوف، والجَمال يُباع بثمن الأرواح... وُلدت قصة حبٍ بين قلبين لا يجدر بهما أن يلتقيا. "سايوري"، قيشا ذات وجه كالقمر وصوت كأنّه يهمس في أحلام الليل، تعزف الشاميسين بدموع لا يراها أحد... تحمل في قلبها ألف لحن حزين، وتخفي خلف ابتسامتها عبودية ناعمة اسمها "الواجب". "هاتوري كينجي"، ساموراي مخلص لا يعرف للرحمة اسماً سوى ولائه للسيف والإمبراطور... لكن حين يسمع عزفها، يسقط داخله شيء لم يسقط من قبل: الخوف... من أن يحب. يلتقيان في قصر مزيّن بالفوانيس الحمراء، تحت ضوء قمر خائف... ويبدأ لحنٌ لا يرضى أن يُعزف بصمت. بين رقصات الليل ودماء الشرف، بين وردة الكاميليا التي ترمز للحب والموت، وبين قلبين كتب عليهما القدر أن يحترقا في صمت - تنمو قصة حبّ لا تعرف طريقًا للنجاة... إلا إن عزفت القيشا دمعتها الأخيرة. ✨🪭

بين أنياب الظلال في مدينة يبتلعها الضباب وتتنفس فيها الأرواح، تظهر فتاة تحمل ماضٍ مجهول وعينين تخفيان ألف سر... تُسحب نحو عالم خفي، تحكمه كائنات لا تنتمي للضوء ولا تعترف بالرحمة. هناك، تلتقي بكاين - كائن مهووس بالدم، غامض، وخطير. يتلذذ برائحة الخوف، لكن شيئًا فيها يشدّه رغمًا عنه... أما رافين، فتلك الفتاة ذات الشعر الأسود كشبح الليل والبشرة الشاحبة كالقمر، ليست كما تبدو... فربما تكون هي الخطر الأكبر. في كل زاوية، يختبئ سر، وفي كل همسة، لعنة. هل ستنجو قلوبهم من بين أنياب الظلال؟ أم سيتحول الحب إلى لعنة أبدية؟ 💀🖤

في زمن يحكم فيه القلب بالتاج، و تقمع فيه المشاعر خلف جدران القصور.... تولد حكاية اميرة لم تكن كغيرها، و قلب محارب لم يُخلق للهزيمة، إيفلين، أميرة تتعلم أن التاج لايُلبس بلا دموع. و لوسيان محارب، جُبل على الصمت حتى نطق قلبه بإسمها، لكن بين واجب المملكة ولهيب العاطفة، كان لابد لأحدهم أن يدفن واقفاً.... ودموعه ليست ماءً، بل دم يروي الأرض بألم الفقد. (دمعة تحت التاج) رواية فكتورية تحكي عن الحب، المستحيل، اللقاءات المسروقة، واللحظة الاخيرة التي لا تُنسى. إنها ليست مجرد قصة.... إنها وعد خُذِّل، و دمعة بكتها القلوب قبل العيون.... ✨💗