مشكى " درة الممالك الأربعة " مملكة كان ذنبها الوحيد جمالها، مرت بالكثير والكثير هي وشعبها، حتى ظنوا أن لا ملجأ لهم، لكن الله شاء ونجت من محنتها، خرجت من كهف الظلمات صوب شمس الحرية . لكن يبدو أن شمس الحرية أعمت عيون شعب اعتاد الظلام لشهور طويلة، اغمضوا العيون وساروا متخبطين دون منقذ لهم، ظنوا أن الجلاء نهاية البلاء، لكن اتضح أنه لم يكن سوى بداية لبلاء من نوع آخر.. وباعتباره ملكًا للبلاد، كان عليه أن يكون اليد التي تمسك بهم ليرشدهم لطريق الخلاص، وهذا ما فعله، لكن وأثناء رحلة سحبه لشعبه صوب نجاتهم، شعر بيد تمسك بيده الثانية لتقتحم هي بكل عنفوانها ورقتها للصورة، تقتحم حياته في وقت لم يكن مستعدًا به ليترك زمام الأمور بيد قلبه ... مملكة مشكى | ما بعد الجلال | ∆رحمة نبيل ∆ | جميع الأحداث هي من وحي خيالي، ولا احلل اقتباس أي حدث أو جملة مهما كانت دون إذن شخصي مني |

هي فتاة ذات كبرياء عالي لن تتخلى عنه قط و ذلك لما مرت به عاشت الكثير و هي صغيرة جعلها تبتعد عن اهلها و قطعت وعد على نفسها لن يهتز كبريائي قبل أن أنتقم و لكن تعطيها الحياة فرصة للسعادة فهل تقبلها ام تستمر في الأنتقام❤❤

هي فتاه قويه لا يهمها اي شئ اختطفت في العاشره من عمرها عاشت مأساه علي يد هذا الرجل ولاكن هي الان مهندسه ذكيه وبارعه في عملها.

فتاه لطيفه مرحه ذات ذكاء حاد فهل لذكائها ان يكون نقطة تحول حياتها من نعيم لجحيم

هي مات والديها و هي فالخامسة عاشت في جزيرة معزولة هدفها الانتقام و هو ضابط بالمخابرات متى سيجمعهم القدر و كيف و هل ستدق قلوبهم ام ماذا

بين شوارع المدينة الصاخبة، وبين ملفات الجرائم التي لا تنتهي، تقف "ليلى الشافعي"، شرطية شابة وجميلة، بروحها البسيطة وقلبها القوي. تجد نفسها على خط المواجهة مع أخطر العصابات، وتتعلم مع الوقت أن العقل أحيانًا يكون أقوى من القوة. تلتقي بـ"آدم مراد"، ضابط مخابرات غامض وبارد، يحمل ماضيًا مليئًا بالأسرار. في مغامرات مليئة بالتحديات، تكشف ليلى عن ذكاءٍ حاد وروح شجاعة، وتثبت أن البساطة لا تعني الضعف. فهل تستطيع أن تنقذ الفريق من الأعداء؟ وهل سيتحوّل برود آدم إلى شعور جديد تجاهها؟ ------------------------------------------------------- معلومه انا عندي ١٤ سنه و ديه بتعتبر اول مره اكتب روايه بدون مساعده و بالفصحى فارجوا انكم تقولوا رأيكم ------------------------------------------------------- اكتشفوا قصة ليلى وآدم في صراع مع العصابات، في حكاية مليئة بالإثارة والشجاعة، في ظلال القوة. انضموا إلى هذه القصة المثيرة، حيث تتشابك الإثارة مع الشجاعة، والذكاء مع القوة، في مغامرة لا يمكن التنبؤ بنهايتها.

هو.. من اشهر رجال الاعمال ومن اغني العائلات في مصر قابلها فوقع في حبها ذهب وقال لوالده انه يريد الزواج بها فرفض والده بعد معرفته انها من عائلة بسيطه ولاكنه اترر علي الموافقه بعد تهديده بأنه سيترك البيت. هي.. فتاه بسيطه شديدة الجمال فهي من اب مصري وام تركيه ومن عائلة بسيطه في سنتها الاخيره من كليه اداره الاعمال تزوجوا وعاشوا معا في سعاده لمده سنه. ولاكن تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن فكان هناك بعض النفوس الخبيثة التي عملت علي تفريقهم واحدثوا سوء تفاهم فيما بينهم جعلوه يشك بها واعتقد انها خاءنه فقام بضربها بشده حتي هربت منه الي المستقبل المجهول.. السؤال هنا، هل ستعودفي يوم من الايام... هل ستنتقم.. ام سيكون هناك من ينتقم ___________________________________________________ اهلاً..دي اول روايه لياعلي واتباد واتمني انها تعجبكم واتمني كمان انكم متحكموش عليها من الاول وقولولي رأيكم الروايه احدثها مشوقه وان شالله تعجبكم وقريب هنزل الشخصيات واول بارت.

روايه الملاك القاتل للكاتبه الصغيره مريم عماد اتمني تنال اعجابكم 😍❤️

ماذا لو منعكِ المجتمع_ الذكوري المتعفن ده_ من أن تصلي لمبتغاك تحت مسمى _اتركيه للرجال_ هل ستوافقي رأيهم، أم أنك سوف تنقشين اسمك وسط أسماهم بكل فخر وقوة! إنها أنا حبيب عبد السلام، رفض والداي أن أكون شرطية لأنني.. فتاة! نعم، في حين كان أخي التوأم له حرية الإختيار.. لأنه شاب! مهلاً، مهلاً.. إن ظننتم أنني سأستجيب لهم.. فأنا فعلت، ولكن تلك الفرصة التي جاءتني جعلتني أضرب بالعادات والتقاليد عرض الحائط وأحقق حلم طفولتي وشبابي وحتى مماتي. ولكن.. أن أفقد شخصاً لم أكن أظنه قد يأتي يوماً، كان عذاباً لذا... قررت الإنتقام من ذلك الذي يسمي نفسه_ شيطاناً_ ما الفخر في أن يطلق على نفسه اسماً كهذا؟! على أية حال.. موته لن يكون سوى على يدي ولو كلفني ذلك حياتي.. || ممنوع اقتباس أو أخذ اي جزء من الرواية دون إذن مسبق من الكاتبة، وإلا ستتتعرض للمسائلة القانونية.|| حبيبة أبوزيد.

هي فتاه مرحه جميله ذكيه لم تفكر بإرتداء الحجاب يوما ولكن بنظر منه جعلها تشعر وكأنها رخيصة فهل.سترتدي الحجاب بسببه ام يوجد اسباب أخرى وهل ستظل جميله ام سيحدث ما يجعلها تفقد جزء من جمالها ؟