قصة حب نواف وسارة تبدأ بلقاء غير متوقع، حيث يلتقيان في مكان عادي لكن تنشأ بينهما مشاعر غير عادية. نواف شخص هادئ وناضج، بينما سارة مرحة ومليئة بالحياة، مما يجعلهما يكملان بعضهما البعض. على الرغم من اختلاف طباعهما، إلا أن حبهما يزداد يومًا بعد يوم، يتشاركان الأحلام والتحديات، ويمضيان في طريق مليء بالمغامرات والمواقف الرومانسية. أما بالنسبة لمن هو الأصغر بينهما، فذلك يعتمد على تفاصيل قصتهما-لكن ربما تكون سارة أصغر سنًا بروحها العفوية، بينما نواف يبدو أكبر بحكمته ورزانته.

الروايه منقوله💛. اتمنى تعجبكم💛. الكاتبه نفسها تبع روايه "تهزمني السمراء وانا ند الفرسان" : أديم الراشد💛.

"ما كان زواج... كان حكم مؤبد." "رُبا عثمان" كانت تحلم بحياة بسيطة، جامعة، بيت دافي، ومستقبل ترسمه بإيدها... بس كل شي انهار بيوم واحد. يوم نقالت فيه من بيت أهلها... إلى بيت رجلٍ اسمه لحاله بخوّف: عاصي الكرمي. زواج بدون حب، بدون رضا، بدون حتى زغروتة. بس ما كانت تعرف إن "عاصي" مو بس غريب... هو عدو من نوع تاني... عدو بيعرف كل أسرارها، وكل نقطة ضعفها. ومع الأيام، الكره صار نار، والنار صارت شوق، والشوق صار... وجع. بين قلبين، واحد منهُن مجبور، والتاني مجروح... منو رح ينهزم أول؟ "غصبك قدري"... رواية حب، وجع، وانتقام، بقلب حلب القديمة.

بنت من محافضه البصرة تجبر لتتزوج من ابن عمها المتزوج....(مكتمله)

وقفت عند الجدار تسمع امها علشان تخوفها وتصرخ بوجهها ... وياليتها ماسمعت ... سمعت شي دمر احلامها وقتل كل معاني الانسانيه الباقيه عندها .. تمنت تموت مليون مره ولا تسمع اللي سمعته ... ام ريان : وش تبي تعرف؟ ريان : كل شي .. شموخ مو اختي يعني كيف ..؟ ومن هذا عمي ...؟ ام ريان : ابقولك بس لاتقاطعني شموخ سمعت " مو اختي " عقدت حواجبها وفكرت انها ماسمعت عدل ... ريان : اوكيه .. ام ريان : ابوك كان عنده اخو من ابوه واسمه هيثم ريان : هذا هيثم عمي ابو شموخ .. ام ريان : ايوه ولا تقاطعني شموخ رددت وراه ببلاهه : ابوي .. _ الروايه تتحدث عن خروج الجانب السيء والشيطاني الموجود بالانسان وكيف نكون عندما نطلق له العنان لحد تدمير الانسانيه .. ندخل بالروايه ونتعرف على : ((عشاق من احفاد الشيطان)) ... روايه رومنسيه .. خياليه .. منقوله..

رواية قطرية بقلم أنفاس قطر يومٌ خريفي بارد.. برودته الخافتة المرتعشة تسربت بحدة موحشة للروح قبل الجسد إنها واشنطن دي سي.. أواخر شهر سبتمبر..شهر الخريف المرير تقلبات الأجواء.. واصفرار الأشجار.. ووجع الغربة وآه يا وجع الغربة.. ما أقساها على روحه الحرة المستنزفة شوقاً موجعاً لأرضه لا شيء يستنزف الروح شيئاً فشيئاً كإحساس الغربة، هذا الإحساس الذي يبدأ بالتهام الروح حتى يحيلها رماداً وتكون العودة للوطن هي كعودة العنقاء التي تقوم من رمادها حين يعبرها جسدٌ حيٌّ كما تقول الأسطورة وهكذا هو الوطن!! هو الجسد الحيُّ الذي يعيد الروح لبقايا الرماد.. وهاهو الغريب المشتاق المعتصم بجَلَده ودفء ذكرياته وحرارة حنينه يقف في موقف الحافلات القريب من منزله وقفته المعتدّة بجسده الفارع الطول يحكم إغلاق جاكيته الجلدي على صدره العريض ليصدَّ لسعات البرد في ساعات الصباح الباكر