رواية خفيفة بعنوان "اليوم الذي التقطت فيه دازاي" والراوي هو أوداساكو

هذه ليست رواية بل ونشوت تتحدث على دازاي اوسامو عضو في وكالة التحقيق المسلحة الذي ياخذ اذن لزيارة صديقه المتوفي اوداساكو لكن امر غريب يحدث ...

بعد اربع سنوات من انتهاء الحرب العالمية التي تسبب بها فيودور دوستويفسكي يصل دازاى خبر تعيين رئيس جديد للمافيا

رواية من تأليفي تحكي القصة على يوم من أيام شهر أفريل يكون عاديا بتأمل بني الشعر بفراغ نحو محيطه يستدعى إلى مهمة مع صديقه لكن وبعد مدة أكتشف أنه لم يكن هو من الأساس، إختفى كما لو إختفى من الحياة أين ذهب؟ هل سيعود؟ وما شعور تشويا إتجاه إختفائه؟ هل يكلف العناء لنفسه ويبحث عنه أم يتركه ليعود بنفسه؟ هل أمل حياته ضئيل؟ تشويا:" ذهب ذلك الأحمق دون قول أي كلمة لي..." غيرت عنوانها شخصياتها الرئيسية: دازاي & تشويا الشخصيات الثانوية: باقي الشخصيات مو شرط أذكرهم تصنيفها برومنس لأكون صريحة القصة مسحوب عليها لمدة طويلة مكتوبة بقلم ذكرى قراءة ممتعة❤️

--- "بين الظلال والضوء" : تلامس الظلمة أطراف النور ، لتبدأ الحكاية التي لا تنسى في عالم مليء بالألم والوحدة، يلتقي دازاي أوسامو وتشويا ناكاهارا، شابان يتقاسمان صراعًا داخليًا يكتنف حياتهما. دازاي، الذي يعاني من ذكريات ماضيه المظلم ويعيش في حالة من العزلة والقلق، يجد في تشويا نقطة ضوء في حياته المظلمة. في المقابل، يتعرض تشويا لصراع بين ما يجب أن يكونه من أجل نفسه وبين كونه الشخص الوحيد القادر على فهم ومساعدة دازاي. من خلال رحلة معقدة من الألم والعلاقات الملتبسة، يبدأ كل منهما في مواجهة الخيالات التي تطاردهم، في محاولة لفهم أنفسهم والآخرين. بين الصمت والحديث، بين الفقدان والأمل، تتطور علاقة صداقة وثيقة بين دازاي وتشويا في ظل بيئة مليئة بالظلال التي تكتنفها أحيانًا لحظات من النور. هل يمكن للشخصين أن يتجاوزا عتمتهما الداخلية؟ أم أن الظلال سيظل يلاحقهما؟ --- الرواية ليست يا،وي و لا تدعم الش،ذ،و،ذ بأي صورة فشعاري الدائم " اقرأ بمتعة و أنت مطمئن " لذا اقرأوا و أنتم مطمئنون ملاحظة بسيطة ستكون هناك الكثير من المشاهد الدموية و الحزينة فتصنيف الرواية بعد كل شيئ هو الكآبة و السوداوية

تحدث عده حوادث اختطاف متتاليه ، مما جعل جو المدينه غير مستقر ، شجارات كثيره بين اهالي المختطفين و الشرطه ،و لم يتم العثور علي حل حتي الآن ، و الادهي من ذلك ..تم اختطاف أحد أهم مخبرين مافيا الميناء ، فكيف سيكون تصرف المافيا ، أو بمعني اصح الثلاثي المعروف.......

✦ ملخص القصه "نمر المافيا" > ماذا لو لم يمت أودا؟ وماذا لو أن دازاي لم يترك المافيا...؟ على ضفة نهرٍ بارد، جُرح القدر. هناك، عثر دازاي على فتى مشوه،ةبشعر رمادي ،هزيل، مكسور... كان يمكن أن يتجاهله. لكن لسبب ما... أخذه معه. ليس إلى منزل. بل إلى المافيا. هناك، حيث الدم يُسكب ببرود، والقوة تُصنع من الألم... نشأ اتسوشي ناكاجيما، ليس كضحية، بل كنمر. وتحت إشراف دازاي، وصمت أودا، ونظرات تشويا، تعلم كيف يعيش... في عالم لا يرحم. هذه ليست قصة بطل. بل قصة فتى كان يجب أن يُنقذ، فصار أحدهم. نمرهم. نمر المافيا.

بعد هزيمة النقابات وإغلاق مافيا الميناء فجأة، بدأت الأمور تتحسن بالنسبة لأتسوشي. حياته مع وكالة المباحث المسلحة تفوق كل ما كان يتخيله. لديه أصدقاء يضحي بحياته من أجلهم، ووظيفة يستمتع بها من كل قلبه. الأمور على ما يرام. كان الأمر كذلك حتى وجد كل من دازاي وأتسوشي أنفسهم وجهاً لوجه مع شخص يبحث عن الانتقام من "معجزة الشيطان" مما جعل دازاي يتحول إلى نسخة من نفسه يبلغ من العمر 16 عامًا. تظهر التحديات أمام أتسوشي الذي يحتاج إلى التوفيق بين محاولة إيجاد طريقة لاستعادة دازاي وفي الوقت نفسه منع هذا الدازاي من القيام بأي شيء غير قانوني (نأمل دون أن يتم إطلاق النار عليه في هذه العملية) دازاي، المعروف أيضًا باسم دازاي، يعود إلى السادسة عشرة من عمره. على أتسوشي إيجاد طريقة لتغييره، بينما يحاول فهم شخصية معلمه. هل سيتمكن من تقبّل كل ما فعله دازاي؟

يقرر دازاي العودة إلى مافيا الميناء لكن ليس" عضواً " ، بل" زعيماً " لها ... و تحت ظلال مدينة يوكوهاما، يتردد صدى نبؤة سوداء تنذر بمستقبل مرعب، كارثة تتسلل ببطئ لتبتلع العالم ... و وسط هذه العواصف، تظل الاسئلة المُعلقة : هل يمكن تغيير ما سيحدث في المستقبل ومنع تحقق النبؤة ؟ و هل سيكون تشويا هذه المرة حليفاً أم عدواً لدازاي؟ ومن الذي سيُمثل " الشر المُطلق" ومن هو "العدو الحقيقي" وسط كل تلك الظُلمات والملاحم؟💥 والاهم..هل تعتقد ان هذه هي القصة كاملة؟ بالطبع لا... فهذه ليست سوى البداية... بداية سلسلة من اللعنات التي ستجتاح يوكوهاما بلا رحمة... عيشوا معنا جرعة مكثفة من الغموض، التشويق، الدراما، والأكشن مع رواية 'غيوم يوكوهاما السوداء'.. حيث الظلام و الخدعة ليسو مجرد خلفية، بل حجر أساس في لعبة البقاء والفناء..."

رواية خفيفة بعنوان "اليوم الذي التقطت فيه دازاي" والراوي هو أوداساكو