لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️

مقتطف من القصه جنه اني وخالتي دنتعشا واجاني اتصال رحت شفت الرقم الممرضه فتحت خط وجان تصدمني بخبر من الصدمه احس فقدت كلشي صوت بأذني وسوالفها مدتروح من بالي حور امج انطتج عمرها وبعد محسيت بشي مره جان الجو نار كبره عبالك جهنم اني وصاحبي وجان تعطل السياره ف شنو كال صاحبي تحتاج مي رايح اجيب وانته استريح جوه الشجره راح صاحبي ومن التعب ارتاجيت ع الشجره وجنت الهث عطشان وتعبان حسيت فد ضل صار مقابيلي جنت لابس نضارات شمسيه من الشمس فتحت عيوني وشفت ملاك مو بنيه العيون خضر والوجه مدور والخشم والشفايف مرسومه رسم يعني صدك لوحه فنيه سبحان الله وجانت شايله بطل مي ومقدمه ناحيتي نسيت وتيهت من ضحكت وقدمتلي المي وشفت غمازاتها بوياي شنو هاي انطتني المي وحجت جنت لابس زي العسكري سياده النقيب تفضل المي اني ماحتاجه بالبدايه مقبلت اخذه بس اصرت عليه ف اخذته ومشت من كدامي بنيه تاخذ العقل من جمالها ويه صفنتي اجه صاحبي سبيته بكلبي توني ردت اوكفها اسئلها ع اسمها اجه حسين صاحبي المهم صلحنه السياره ورجعت للبيت بس البنيه ابد مراحت من بالي خاله ميصير تبقين هنا وحدج انتي بنيه وكلشي يصير واني ماامن عليج انتي وحدج هنا ببغداد وانه بالبصره والله كلبي ماينطيني حبيبه وصيه الغاليه الله يرحمهه ا

هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.

اعيط والطم بس اريد واحد يسمعني وينقذني بس ماكو ماكو نزل من السياره وتوجه عليه سحلني من السياره لباب المخزن شمرني بالمخزن ورجع لسياره هميم نزلت وبقت تعيط وتحاول تساعدني رجعلها ضربها وشمرها بسياره قفل السياره عليها واجه عليه بس شفته ركضت بس اريد اخلص منه جرني من حجابي وشمره بالكاع نتف شعري تنتف كمت ماحس براسي من الالم ابجي واعيط الله يخليك عوفني الله يوفقك عوفني صميم. عيطت وبجت وكل م اسمع صوت عياطها اتلذذ بصوت عياطها ضربتها لحد متعبت واختفى صوتها ولمن شفتها ضعفت ومتكدر تقاومني بعد اغتصبتها هلكد معنفتها رادت تموت بأيدي شمرته بالمخزن وطلعت اشتم هوى

في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم

ماذا لو كان الدم هو لونها المفضل..؟ 𝐓𝐇𝐄𝐘 𝐒𝐀𝐘 𝐌𝐀𝐅𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐌𝐘 𝐌𝐈𝐃𝐃𝐋𝐄 𝐍𝐀𝐌𝐄!

بقلم زينب ماجد

ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..

في أزقة الفقر الحادة، نشأت طفلة ممزقة الأحلام، تتقاذفها مخالب الاستغلال دون رحمة. كبرت، لتجد نفسها بين رجلين: الأول أراد أن يزرع فيها بذرته، طمعًا في استمرار نسله، والثاني يترصد ثمار تلك البذرة، مدفوعًا بنار الثأر. بين الحياة التي تُعطى وتلك التي تُسلب، تقف بطلتنا في مواجهة مصيرها، حيث تتشابك خيوط الماضي والحاضر في صراع لا يرحم."

للبالغين