رواية قيوده المُحكمة / ملك إبراهيم حين تتحول الكراهية إلى حب، ويغدو القيد مأوى لا يُكسر... ‏جمع القدر بينهما في أسوأ لحظات حياتهما، ربطتهما أغلال ليست من صنعهما، وفرض عليهما زواجٌ لم يختاراه!! لكن ماذا لو تحولت القيود إلى مشاعر؟ ‏وماذا لو انقلب السحر على الساحر؟ ‏ "أقسى السجون ليست من حديد...بل من قلبٍ أحببته مُرغمًا." ‏ هل تثق في قيدٍ صنعه غيرك؟ ولا تهرب منه...حتى لو ظننت أنه قيدك الأبدي؟ ‏ وكل هذا تحت مسمى # قُيوده المُحكْمه #

دمروا طفولتي/ ملك ابراهيم..روايتي الجديده تقاليد لا يجوز علي أحد تحطيمها عندما يجبر طفلة وطفل علي الزيجه منذ صغرهم وهذا كله بسبب جهل عائلاتهما ناهيك علي أن الرجل في هذه العائله يتطلب منه الزواج من فتاة من نفس العائله وهما مازالو صغار فهل سيتقيدون طيله عمرهم بجهل لم يتسببوا به أم ستنحل قيودهم التي كبلوها بأغلالٍ من حديد....؟! وكل هذا تحت مسمي * دمروا طفولتي * الغلاف من صنع يدي وعفواً لا أسمح بسرقه أو نهب روايتي فمن يفعل هكذا سوف يتم التبليغ عنه الا من قبل الإستئذان مني..

تاج جارية القصر/بقلم ملك إبراهيم أتت هي وبلامبالاه حَطمت حُصونهُ وقِناعهُ البارِد وقيدتهُ بأغلالها... يُحكي أن للقلب متطلبات وقوانين لكن عشقها هو بدون قوانين.... حيث أجُبِرت هي وبكل قسوه بيعها في سوق الرقيق كأنها شيئ تافه لكي يباع ولا تقدر حتى بثمن.... ومن سوء حظها وقعت هي بين يدي ملك لا يرحم لن يكن يوماً هيناً أبداً مع جِنس حواء..... حاقد...، صارم...، حاد...، بارد...، غامض...، متملك...، لا يعرف سوي القسوة... فهل ستخصع لقوانينه المفرطه على كل من حوله...؟ ام سيخصع هو لها ولحبها....؟ وكل هاذا تحت مسمى *.. (تاج جارية القصر) .. * * الغلاف من صنع يدي *

إيكاريدا / ملك ابراهيم.. روايتي الجديده إن الحياه يا صديقي قصه كبيره كتبها القدر لنا وكل فرد سيؤدي دوره وسيذهب اهلا بكم في روايتي المتواضعه * الغلاف من صنع يدي * وكل هذا تحت مسمي * إيكاريدا *