تظنّ أن الأحداث تسير بعفويّةٍ تامّة، كأنّ الزمن يكتب نفسه بلا أيّ تدخّل... لكنّك فجأة تلمح الخيطَ الذي كان مخفيًّا عنك طوال الوقت؛ لتكتشف أنّ كلَّ تفصيل، وكلَّ خطوة، وكلَّ صدفةٍ كانت جزءًا من خطّةٍ مُحكمة، تنتظر اللحظة التي تكشف فيها حقيقتَها وتُربك يقينك بكلّ ما كنتَ تظنّه طبيعيًا. ــــــــــــــ أنتَ خصمي يا آزوريون... لكنّك الخصم الذي يُشعل في روحي نار التحدّي، ويجعل جدران قلبي تدقّ قبل المعركة. وأنتِ يا ڤالنتينا... عشقي التي تُطفئ تلك النار بنظرة، وتعيد لروحي سكونًا لا أعرفه إلا بين يديكِ، وكأنكِ الحركة الوحيدة القادرة على قلب الموازين كلّها. ــــــــــــــ ڤالنتينا دي لورنتزو... قد تبدو في الظاهر واضحة وبسيطة، لكن وراء ذلك غموض لا يراه إلا من يقترب حقًّا. ــــــــــــــ آزوريون آزوركيست... عدو لا يُقهَر إذا اقترب أحد من شيء يخصه، قلبه طيب لمن يستحق الحب، وقاسٍ بلا رحمة لمن يثير كرهيه. ــــــــــــــ حين يجتمع الحب والعداوة في قلب واحد... ينتظر العالم صمتًا مشحونًا بالسؤال: من سيفوز؟ هل يعلو الحب، أم تتربع العداوة على العرش؟ ــــــــــــــ "ليست هذه الرواية للقلوب الضعيفة... إنها للبالغين فقط، ليست عن الحب الممنوع أو العلاقات المستحيلة، بل عن لعبة ذهنية ستجعلك تصدق أنك على صواب... قبل أ

إن كنت سأصبح شريرًا في سبيل إنقاذها.. فأنا لا أمانع " «هــــوتــــاروا» 🦋 أن كان هناك مابات مختلفًا في ذلك المرح... فهو تلك اللعنة التي حلت عليه منذ أدرك الحقيقة... .. .. تضحياتٌ واﻧهيارات....ركودٌ من ثم شموخ... وفي النهاية من ينتصر هو الذي يسير تلك اللعنة على هواه!. " كيتا " لعنة طوكيو؛ مفتاح ظهور الشيطان. ..... ....... الرواية من تأليفي الخاص ولا أسمح بالاقتباس او النقل. . . كذلك** الرواية ليست +18⚠️ ولاتحتوي على أي مشاهد مخلة بالآدب. وأنما هي ضمن محتوى البالغين لأحتوائها على مشاهد دماء، عنف شديد، وأضطرابات نفسية قوية.

مكتملة #1 الاولى تصنيف خوارق (16_01_2017) فائزة بمسابقة #CreativitY-FingerS على عكس ما يظنه الكثير من الناس ؛ البشر ليسوا المخلوقات الوحيدة التي تعيش على الأرض . هناك مخلوقات أخرى تعبث بسجل الزمن خلف كواليس الحياة دون أن يراها أحد من البشر . فماذا لو عكس الحال و إستطاعت بشرية الدخول إلى قلب مملكتهم ، و إستطاعت معرفتهم و رؤيتهم ، هل ستعيش بأمان بينهم ؟! هل ستملك قوة لتجاري قوتهم ؟! هل سيساعدها أحد منهم ؟!

في طريقهما لقضاء عطله هادئه، يجد زوجان نفسيهما على طريق يعبر غابة بلو ريدج- المكان الذي تحيط به اساطير مرعبه عن أشخاص اختفوا دون اثر، وكأن الأرض ابتلعتهم، ومع كل ميل يقطعانه يزداد احساسهما بالخطر يحوم حولهم. وسط الظلام المتشابك والأشجار الصامته، يظهر رجل غريب يسير على جانب الطريق، بملابس كأنها خرجت تواً من باطن الأرض ،وعينين تحملان غموضاً لا يجب كشفه... لحظةً واحده فقط من التردد تكفي لقلب رحلتهما إلى كابوس لا نهايةَ له- حيث الحدود بين الواقع و الاسطوره تتلاشى ، والطريق الذي دخلاه قد لا يخرجوا منه أبداً. الروايه قصيره استمتعوا.. لا مـــفــــر♦️🩸

كيف يشعر الإنسان بان الموت افضل من ان يترك انتقامه وهذا هو الذي يجعلك تعيش انت تنهي انتقامك من الاشخاص التي وجودها في الكوكب لانهاء الاكسجين فقط

لن أتخلىّ عنكَ مادمتُ أتنفّس.... كانت هذه كلماتي عندما وعدته بالبقاء معه دائماً.... ولكن لم أعلم أنّ القدر كان يسخر مني حينها... كان العالم كله يتآمر ضدي... وبالفعل كان لهم ما أرادوا... وها هي حياتي تحولت إلى جحيم مجدداً... أنا إنسانة ولدت لتشقى وعاشت طفولتها جحيماً... وفي اليوم الذي قرّروا فيه قتلي...كانت البداية... في تلك الغابة وفي منتصف الليل وبعمرٍ لم يتجاوز الخمسة أعوامٍ قابلته... لم أكن أعلم حينها أنّ ذاك الشخص الذي أنقذني تلك الليلة ستغدو سعادته هدف حياتي الوحيد ... في تلك الغابة بدأ كل شيء وفيها أيضاً سينتهي كل شيء....

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022