حتى و أن كانـا يمتلكان ملامحًا متشابهة و نفس الإسم فـهما لا يتشابهان.
و إن يَكُن! لن يَهتم بـكلامِ سبب قدومهِ للحياة ، و لن يَدعوه بابَا بعد الآن!