Jikook𝄞⨾𓍢ִ໋
112 stories
ʂƚσƈƙԋσʅɱ by JeonSara98
JeonSara98
  • WpView
    Reads 18,119
  • WpVote
    Votes 827
  • WpPart
    Parts 10
"أرجوكم إتركوني" صرخ جيمين المغطى رأسه بالقماش وهو يبكي ويتحرك بعنف محاولاً تحرير نفسه من تلك القبضات التي تقيد جسده ولأول مرة يكره شيء بقدر كرهه لوالده وهو هذا الشيء الذي على رأسه "من الافضل لك ان تصمت ايها الطفل الباكي" تمتم جونغكوك بغضب وهو يزيح الغطاء عن رأس الفتى ويحدق في عينيه الغارقتان بالدموع.... رغم ذلك جونغكوك لم يتأثر فقد بقيت على ملامحه البرود ______ "لا اريد العودة الى والدي، ارجوك لاتتركني" توسل جيمين وهو يعانق جونغكوك بقوة يغلق ذراعيه بإحكام حول عنق الاخير الذي كان يبادله العناق ويداعب أسفل ظهره بلطف حقوق الرواية تعود لي فقط
3𝔻 by JeonSara98
JeonSara98
  • WpView
    Reads 4,685
  • WpVote
    Votes 340
  • WpPart
    Parts 7
الرواية تحكي عن شابَين يعيشان في عالمين متباعدين - جيمين في سيول، وجونغكوك في نيويورك. كلاهما يمرّ بفترة من العزلة الداخلية والبحث الصامت عن اتصال بشري حقيقي. يتقاطع طريقهما عبر تطبيق دردشة بسيط، لا يتوقع منه أحدهما شيئًا. ما يبدأ كحديث بسيط، خفيف ومرتبك، يتحوّل تدريجيًا إلى نوع من الألفة اليومية: رسائل قصيرة، ثم صوتية، ثم مكالمات مرئية.
جـ͓̽ـزٍرٍ آلَقـ͓̽ـمـ͓̽ـرٍ وٌمـ͓̽ـدٍّهّ 🌗 by JeonSara98
JeonSara98
  • WpView
    Reads 2,716
  • WpVote
    Votes 101
  • WpPart
    Parts 4
أمضى جونغكوك حياته كلّها مؤمنًا أنّه مجرد "بيتا" وكان راضيًا بذلك. لكنّ كلّ شيء تغيّر بعد أن أطفأ شمعته الحادية والعشرين، إذ قدّم نفسه للعالم على نحوٍ غامض-كـ "ألفا خارق" لقد كان متأخر التفتح، ومثقلًا بعشرات الأسئلة عن كيف ولماذا حدث هذا التحوّل. مكانته الجديدة بدأت تهدّد كلّ ما يعرفه ويحبّه، وأخطر ما بات مهدّدًا هو صداقته العميقة مع جيمين. وبينما يحاول العثور على موقعه وسط قطيعه الصغير، يخوض صراعًا داخليًا مريرًا مع الذئب المجهول الذي يزمجر في صدره، مستميتًا للسيطرة، ومع رغبة جارفة لا يستطيع كبحها... رغبة في الاقتراب من جيمين أكثر. تعود حقوق الرواية لـ inches انا فقط مترجمة وحقوق الترجمة تعود لي فقط
𝑻𝒉𝒆 𝑳𝒐𝒗𝒆𝒓 𝒐𝒇 𝒕𝒉𝒆 𝑶𝒏𝒆 𝑰 𝑳𝒐𝒗𝒆𝒅✨ by JeonSara98
JeonSara98
  • WpView
    Reads 19,569
  • WpVote
    Votes 1,264
  • WpPart
    Parts 21
"جونغكوكاه... إنها لا تحبك" قالها يونغي بصوت خافت، يقف بجانبه كالظلّ، يُربّت على كتف الفتى الطويل كمن يواسي قلبًا يعلم أنه على وشك الانكسار. تجمّد جونغكوك لحظة، وعيناه معلّقتان بتلك الطاولة البعيدة؛ حيث كانت تجلس، تبتسم وتهمس بكلماتها العذبة لذلك الشاب الذي احتلّ مكانه دون أن يعتذر. التفت ببطء نحو يونغي، ابتسامة صغيرة ترتسم على شفتيه، لا تشبه الألم ولا تُشبه الرضا... بل كانت شيئًا بينهما، مزيجًا ساخرًا من الحنين والانكسار والتسلية الساخرة. "هيونغ..." قال بصوت هادئ "أتدري ما الذي يُقال في مثل هذه المواقف؟" رفع يونغي حاجبيه ينتظر. "حين تعجز عن الوصول إلى قلبها..." توقف لحظة ثم ابتسم بتلك النظرة المتمردة التي يعرفها يونغي جيدًا "اسرق قلب من يسكنه." لم تكن جملة عابرة. كانت إعلان حرب، هادئًا، قاتلًا، لا يشبه الحب... بل يشبه الانتقام الجميل.