"أدريان كايرهارت" رجل من حديد. في العلن، المدير التنفيذي لأكبر مجموعة صناعية. في الخفاء، مهندس صفقات سوداء، يصنع الأسلحة ويبيعها لمن يختارهم بعناية. لا يثق بأحد. لا يسمح لنفسه بالضعف. وما كان يحلم به أكثر من أي شيء آخر... طفل، حلم ظن أنه مستحيل. حتى ليلة واحدة مع امرأة غريبة هزّت كل قواعده. ليكتشف أن عجزه لم يكن حقيقيًا... وأنها، دون أن تدري، تحمل داخلها شيئًا لم يكن يؤمن أنه يستحقه. سيلين فالنتاين طبيبة شابة تحارب لإنقاذ الأرواح... بينما هو يصنع الأسلحة التي تزهقها. عندما يصطدم عالم النقاء بالظلال... الحياة بالموت ... الأسود و الأبيض لا أحد يخرج كما كان.

اختُطفت "إيلينا فيرارّي" - الوريثة الوحيدة لإمبراطورية المافيا الإيطالية - عندما كانت رضيعة. كبرت بين يدي امرأة قاسية وصديقها العنيف، لم تعرف غير الجحيم مكانًا، ولا غير الألم رفيقًا. بعمر الخامسة عشرة، لم تكن مجرد فتاة خجولة بملامح ملائكية، بل روحًا مكسورة تعاني نوبات هلع واضطراب التوحد، وصوتًا بالكاد يسمع. لكن خلف كل هذا، كان الدم الملكي يهمس داخلها... وكانت عيناها الخضراوان - إرث عائلتها العريق - شاهدة على ماضيها المجهول ومستقبلها الغامض. في ليلة مظلمة، على يد طبيب مريض النفس، سُلب منها كل ما تبقى... إلا شيء واحد: رغبتها في النجاة... والانتقام.

کانت اولیفیا تعیش مع اخوتها حیاه عادیه مع انها تعلم و تدرک جیدا انهم من المافیا . لکن فجاء تتغیر حیاتها العادیه عندما بخبرها اخوتها ان زعیم العالم السفلی و عدها وعد عندما کانت طفله و یرید ان یرها لیححق وعده ، و لکن ما ذلک الوعد ؟ و کیف ستتعامل مع زعیم مافیا مهووس بها ؟ . . . . . . . هذه روایتی ما اسمح بالاقتباس و السرقه و کل من یحاول تقلیدها سوف یتعرض لمحاسبه قانونیه

في ظلال جدران دار الأيتام الغامض، عاشت هي طفولة قاسية، حيث لم يكن المكان مجرد ميتم عادي. تعلمت مع الأطفال الآخرين أسراراً وأموراً قاسية عن الحياة، أشياء تجعل أي شخص يكرهها ويهرب من واقعها. لكن رغم ذلك، تعايش الجميع مع هذا القدر الصعب، بانتظار اللحظة التي يغادرون فيها هذا المكان نحو الحرية. عندما بلغت سن الرشد وخرجت من الميتم، كانت المفاجأة الكبرى تنتظرها: عائلة لم تكن تعلم بوجودها، إخوة يحملون بين جوانحهم أسراراً ثقيلة وألغازاً عن الماضي. فهل ستتمكن هي من كشف الحقيقة؟ وهل سيجمع الحب بينهم، أم أن الأسرار المدفونة ستفرقهم للأبد؟ . . . . . . . . ✨كبرَتْ ووجدت عائلةً تَسقيها مِن حُبٍّ وحنينِ إخوةٍ لكن خلف العيونِ سِرٌّ يُخفيهِم فهل يُشرقُ الصُبحُ؟ أم تَفنيها الظُّلماتْ؟✨

إلينا كاردو /بورتاغو بجنسية إيطالية و روسية تبلغ من العمر 16 سنة تعيش مع والدتها و زوج امها الكوري العاهر كما تلقبه في بلد عربي(الجزائر) بعيدا عن الكل تمتلك سر لا يعلمه غيرها تسعى للانتقام من شخص مجهول لا أحد يعرفه غيرها فاقدة للذاكرة فجأة تنقلب حياتها وتظطر للعيش مع والدها البيولوجي و 8 إخوة اكبر سنا لا اخوات لها لكن ظروفها لن تدعها تخلف وعدها للانتقام من****** لكن ماذا ان اكتشف سرها وماضيها رواية اصلية مو مترجمة BY: LUNA بداية الكتابة 9/7/2025 نهاية الكتابة***********

ألوكا فتاة تبلغ من العمر 17 عاما عاشت طفولة سيئة ولديها ماضي مألم بسبب أمها و زوج والدتها فقررت الانتقام منهم ، وهيا الان زعيمة مافيا روسية فكيف ستكون رد فعلها عندما تعرف ان عائلتها الحقيقية هي نفسها عدوتها في العالم السفلي عائلة دي كولا المتكونة من 6 إخوة وهم من مافيا إطاليا

هي ابنه غير شرعية لأحد اكبر مافيا في أطاليا لديها ماضا لا يعرفه احد غير والدتها ولديها اسرار حتى امها لا تعرف بها هل سرها سوف يجعل اكبر زعيم مافيا ومدير اكبر شركات صناعة سيارات يعتبرها ابنته

{ لَيلَة وَاحِدَة | مَملُوكَة مِن قِبَل القَدَر } لم تعتقد تلك الجميلة أن ثمن قضاء ليلة واحدة مع رجل غريب كان أنها ستنجب منه روحًا جديدة .. كان الثمن أغلى بكثير مما توقعت .. كيرا بونابرت ، ليلة صارخة في إحدى نوادي نيويورك كان شيئًا تود فعله منذ وقت طويل ، بعيدًا عن ضجيج عائلتها و المجتمع الدموي المحيط بها ، ليلة فقط لتهرب من نفسها و من حقيقتها .. لكن تلك الليلة كانت نقطة تحول كبيرة في حياتها ، فما إن سقطت بين ذراعَي ذاك الغريب الذي لم تعرف منه شيئًا سوى اسمه و قضت معه ليلة ساخنة ظنًا منها أنهم لن يتلقيان مجددًا حتى أعلن أنها ملكه ، فللقدر دومًا رأي آخر ، فبجماله و سحره تمكن من سحبها إلى ظلامه الدامس للأبد .. كان رجلًا لم يجب أن تراه أو تلتقي به .. و لكن القدر لا يمنح طريقًا للهروب دومًا .. لقد كانا مزيجًا غريبًا جدًا .. هذان الاثنان ..

كل شيء بدأ عند الولادة. صرخة صغيرة تلاشت في العدم، وأم تحتضر، ورجل لم يعرف أن جزءًا منه انتُزع منه إلى الأبد. أو هكذا ظن.... "لاريسا... الطفلة التي وُلدت وسط الخطيئة والمعاناة، كبرت تحت وطأة العنف والخوف، في منزل لم يكن يومًا مأوى لها. بعد سنوات من القهر على يد خالها القاسي، تجد نفسها أمام خيار وحيد... الهروب نحو المجهول..... لكن طريقها لم يكن مفروشًا بالأمان...، بل بماضٍ ثقيل وحقيقة دفنتها الأكاذيب. عندما تقودها خطواتها إلى والدها...، الرجل الذي لم يعرف بوجودها، تجد نفسها في عالم جديد، عالم يملؤه الغموض والخطر. فهل ستتمكن من كسب مكانها في هذه العائلة القوية؟ هل ستجد لاريسا أخيرا بر الأمان بعد سنوات من التيه؟ . . أندريه كازاروف: "يمكنك أن تختبئ، أن تهرب، أن تصلي... لكن لا شيء سينقذك إن كانت هي السبب في مطاردتي لك."