ما بدأ كصفقة بائسة من أبٍ يائس، عقدها مع عالم الجن طلبًا للذرية، تحوّل إلى لعنة تتوارثها الأجيال. منذ ذلك العهد، باتت سلالة آل الراشد تسير على حافة عالمين حيث تتجلى القيود كأغلال غير مرئية، تمتد من الماضي إلى الحاضر، تشدّ الأحفاد إلى مصائر مظلمة لم يختاروها، وتغرس في أرواحهم صراعًا أبديًا بين ما هم عليه، وما فُرض عليهم أن يكونوا ولإخلافهم الوعود وفي سبيلِ إفناءِ نسلهم، كانت تُقَتل زوجاتهم والحلُّ باتَ في حيوانٍ صغيرٍ، يختارُ لنسلهم زيجاتِهم، ويُرشدُهم إلى الفتياتِ الموعوداتِ. ولد من رحم الخطيئة، من زواجٍ باطلٍ نُسج بالكذب على نبوءة قديمة، مكروه إبليس أدهم... حفيد العهد المحرّم

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..

قصه تدور في حياة طفله عمرها 6لى 7سنوات تعرضت للغتصاب من قبل عمها..... وراح تحب ضابط يكون الامان بحياتها ..... واتمر بمواقف اكبر من شي هيه متخيلته؟؟ تعالو نسمع قصه حبها وكسرها ...

( بنيه بعمر 16 سنه رح تروح فصليه ........؟)

اريدها لي ملكي و حلالي زوجتي و رفيقه عمري ادفئها في حضني واحميها من كل شخص احقق احلمها استرجع ذاكرتها و اتعرف عليها اكثر

لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️

هيه بنيه مراهقه تحب تضحك وتعيش بحريه والها شخصيتها برغم صغر عمرها وهوه ظابط عصبي ميعرف الحب او اصلا نكول ميعترف بي اصلا وعصبي واله هيبته وشخصيته وهمه بعيدين واحد عن الثاني بكد بعد السمه عن الارض شلون راح يلتقون ؟ الكاتبه زهراء

مَهْمَا عَرفَ الرّجُل مِن نِسَاء تبقىِ هُناَك أُنثَى وَاحِدة في قلبه يَضلُ عاشِقاً لها ويَحِنُ إليها ولو عاش ألف قِصّة حُب بعدَها...

للكاتبه براء الموسوي