↗↗↗✨✨
21 stories
مذكرة الجحيم  by silvertulipmoon
silvertulipmoon
  • WpView
    Reads 2,032
  • WpVote
    Votes 136
  • WpPart
    Parts 10
فوق السماء نرى حديقة كثيفة الأشجار ذات جذوع بيضاء وأوراق ذهبية، يلعب طفلان ملامحهما غير واضحة، يستمتعان معًا بتلك الجنة وسط أزهار متفتحة بين نهرين جاريين ذوي مياه صافية. فجأة و دون سابق إنذار يسقط الطفل الأول بأحد النهرين، والصدمة أن الآخر هو من دفعه. تمر الدقائق ويخرج كيان مشوه، أنياب بارزة وشعر أسود وقرنين وكذا عيون حمراء، جناحان ذابلان كخاصة الخفاش. خاف الطفل الآخر فلاذ بالفرار، ولكن لم يحسب حساب سقوطه في النهر الثاني. خرج الآخر وتتضح ملامحه، عيون ذهبية وشعر أبيض، جناحان أبيضان كخاصة الحمام، وحلقة ذهبية تطفو على رأسه. من هنا بدأ الصراع وخلق الشيطان على يد من أصبح ملاكًا. يتقابلون عبر زواج قرر بلحظة فقط، ووثيقة مبنية على بنود وشروط لهذا الزواج... فهل ستكمل هي ثأرها وتسعد بحياتها؟ وهل هو سيعرف قلبه الحب لأول مرة؟
آلعقآب// punishment  by elenadanielx8
elenadanielx8
  • WpView
    Reads 39,346
  • WpVote
    Votes 1,088
  • WpPart
    Parts 17
"مرحبا انا ادعي جان لدي توام يدعي جون وهذه هي لحظاتنا الاخيره قبل العقاب "نحن نعيش في امريكا ونحن نبلغ من العمر 19سنه...
عهد الظلام by _aconito_
_aconito_
  • WpView
    Reads 1,623,748
  • WpVote
    Votes 60,471
  • WpPart
    Parts 57
هو من جعل من الفوضۍ نظاما و من المتمردين عبرة هو لم يڪن بمارد أو بساحر إنما ڪان ملڪا و هي لم تڪن الملڪة إنما ڪانت "القوة" فڪيف ستربط خيوط قدرهما؟ أم سيصنعان قدرا جديدا؟ ࢪوايـة: ﻋـهـد الـﻈـلام
العائلة by AmalMimi499
AmalMimi499
  • WpView
    Reads 124,902
  • WpVote
    Votes 5,282
  • WpPart
    Parts 11
إيطاليا بلد تم حكمه من قبل قوانين و نظام و دستور طبق على جميع مواطنيه.. لكن ماذا لو وجد قوانين ٱخرى سوداء في نفس البلد لكن بعالم أسود.. قوانين طبق على جميع.. قوانين سوداء ٱستغلت و طبقت.. قوانين غيرت حياة الكثير و أنشأت أقدارا.. جميعها قوانين لم تقف بوجه العائلة و كل شئ يسعى لحماية عائلته و إنشاء عائلة تخصه تحت و طأت القوانين السوداء التي تحكم عالمهم.. ممنوع اقتباس ممنوع اخذ اغلفة عليها حقوق
مُطاردة. by coralroyy
coralroyy
  • WpView
    Reads 17,826
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 1
{مُؤرْشَفة}.
حين يخطئ القدر by silvertulipmoon
silvertulipmoon
  • WpView
    Reads 3,370
  • WpVote
    Votes 233
  • WpPart
    Parts 8
قالو ان الهة القمر شديدة الجمال ، ذات عيون زرقاء صافية و شعر طويل اسود ، تتمتع بهدوء شديد ، ورثته من الهة الجمال . و في يوم كعادته ، عندما يحل الليل تستيقظ هي و تجلس فوق القمر ، تراقب البشر النيام و احيانا توزع احلاما عليهم . و بينما هي تفعل المعتاد ، غلبها النعاس و نامت ، لستيقظت بالصباح و كان الاوان قد فات لتغادر ، و صدفة اجتمعت مع اله الشمس ، فوقعت في حبه من النظرة الاولى لها ...... مرت ايام و هي تحلم بلقياه ، لكن و بينما هي هكذا نظرت فوجدته يقبل الهة الطبيعة ،و هنا ايقنت انهما مناسبان لبعضهما ، حيث ان الشمس تحيي الطبيعة ، اما هي فتختفي بوجودها .. اصابها اكتئاب فدخلت في نوم عميق لسنين ....... فتحت عينيها بتكاسل و قادت نفسها لقمرها فوجدته هلالا ، جلست داخله تأرجه ، اخذت بعض النجوم ووزعتها على فستانا الليلي الاسود ، و شكلت بعضها لتضعهم تاجا فوق رأسها ، غير عالمة انها اطفأت انوار الطريق لاله الحرب و الغضب . جاء الاخر يستفسر غياب النجوم ، فرأى جميلة نائمة تتلألأ وسط الهلال .... تكررت زياراته ، الا ان التقاها في يوم صدفة ،جمعتهما احاديث طويلة و قصص كثيرة ، و بقوا علىذلك لطول اعوام و سنين . احبت الجميلة هذا الغاضب ، كما فعل هو ، و تصارحو بمشاعرهم ، و انجبوا طفلا اسموه القدر .
Maybe in another life. by xxatina
xxatina
  • WpView
    Reads 1,121,558
  • WpVote
    Votes 53,381
  • WpPart
    Parts 33
اَلْفَـرْقُ بَـيْنَهُـمَـا : هِـيَ تَـرْفَـعُ يَـمْـنَـةً لِـلْـقَـسَـمِ ... وَهُـوَ يُـخْـفِـي يَـسْـرَى مِنَ الـدَّمِ. الجزء الأول من "ثُـنَـائِـيَّـةُ STAR" هي محامية يونانية وصوتٌ للذين لا صوت لهم، مسلّحة بالبلاغة والصلابة. حاضرة للدفاع عن قضية مقتل فتاة. وهو لم يعد ذلك النادل الذي أحبته.. اسمٌ يُهمَس به بخوف في أوساط العالم السفلي. المتهم الأول في القضية.. ومتهم ببعثرة قلبها. هي عادت لتُدافع عن قضية. وهو كان القضية كلها. في شوارع نيويورك.. يلتقي قلبان انفصلا يومًا، وها هما يلتقيان بين سطور الملفات ورفوف الاتهام. هل يمكن للحب أن ينجو حين يصبح أحدهما شاهدًا... والآخر مذنبًا؟ وأيها أثقل؟ ميزان العدالة أم القلب حين يميل؟.. ═══════════════════.☆.═ الرواية قد تحتوي مشاهد عنيفة قد لا تعجب البعض.