على كتف القبطان حمامة
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
"عندما يهبط الليل على النجف، تتحول المدينة إلى ساحة للرعب. القاضي علي، الذي لطالما واجه المجرمين في قاعات المحكمة، يجد نفسه هذه المرة مطاردًا في شوارع تغلي بالخوف والدماء. كل جريمة يرتكبها عدو مجهول تقوده إلى ألغاز أشبه بالفخاخ، حيث لا يملك أي خيار سوى المضي قدمًا. الأعداء لا وجوه لهم، لكن أثرهم يملأ المكان بصدى الموت...
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وع...
لست على استعداد لكتابة وصف تقوم بتجاهله أن كنت مهتماً لمعرفة محتوى هذّه الرواية تقدم أمامك مقتطف ❗️