__BELEZA__
كانت الحكايةُ نائمة في كفّ الورد،
تحلمُ بأغنية، وتغفو على كتف الزمن،
حتى تسلّل الخراب بخطى وئيدة،
وسرق اللحن من فم الحياة.
في تلك اللحظة،
بدأ كلُّ شيء ينكسر...
ببطءٍ، كما تنكسر المرآة في عيون من فقدوا وجههم.
هنا تبدأ الحكاية،
لا حين وُلدت...
بل حين بدأت تحتضر.