ataraxia_lover's Reading List
11 stories
آيديليك || 𝐈𝐃𝐘𝐋𝐋𝐈𝐂  by kawtharcherry
kawtharcherry
  • WpView
    Reads 40,132
  • WpVote
    Votes 2,059
  • WpPart
    Parts 8
أسندتُ مرفقِي الأيسَر عَلى المكتبِ وسطَ كومةِ الأورَاق التِي تحيطُ بِي وعادَتي بملئِ الأسطرِ الفارغَة لَم تفارقنِي. فأستشعِر تحدِيقه بِظهري أثنَاء إسنَاد خلفِه عَلى خزَانة ملَابسي لأوجِس شرًّا عِندما شخَر ضاحكًا بخفوتٍ مدركةً بأنّه سيلقِي بأحدِ تعليقاتِه الوقِحة -"أيَا تراكِي مِن هيامكِ بِي تذكرِينني بينَ أسطرِ كتاباتِك؟" -"توقّف رجاءًا! إنّ الطّريقة الوحيدَة التِي سأجعَل فيهَا اسمكَ يزيّن طيّات صفحَاتي هُو تجسيدُك عَلى هيئَة شرّير الرّوايات يَا ورِيث أوسَامو!" أردفتُ مديرةً وجهِي وسبّابتي تشيرُ باتجاهِه بينَما تفاحتَا وجنتَي تكَاد تشتَعل حمرةً لأشهَد اتسَاع ابتسامتِه مستفزًّا إيّاي وتعابيرُ الإستهزَاء رُسمَت عَلى محيَاه. -"يا للطفِك" ‼️📢 الرّواية وضعتُها بتصنِيف البالغِين كونَها تحتوِي عَلى مشاهِد عنيفَة وتشابُكات نفسيّة! ✿
عشق الزهرة السوداء by Rana75548
Rana75548
  • WpView
    Reads 2,896
  • WpVote
    Votes 436
  • WpPart
    Parts 14
عندما يكون الإنتقام هو مجرى الزواج بدل الحب.. حيث يكون للماضي يد في الحاضر و يقلب المستقبل رأسا على عقب بسبب خطأء لم تكون هي من ارتكبته..تتشابك الأحداث إلى انت تصل إلى عقدة لا حل لها.. و لكن ماذا لو كان لقدر رأي آخر ليجعل من الحب يتدخل في هذا الزواج و يصبح التنافس بين شعور الحب و الإنتقام فمن سيفوز في الأخير هل هو الحب الذي يخرج الإنسان من المستنقع أو هو الإنتقام الذي يكون أصله فكرة سوداوية الماضي يركض وراء هذا الزواج و الحقائق المدفونة منذ عقود تظهر لنرى إذا إلى اين ستصل كل هذه التشابكات.
إيروتاس by 1_sarra
1_sarra
  • WpView
    Reads 19,164
  • WpVote
    Votes 1,117
  • WpPart
    Parts 21
_ إن كان لك خيار بتغير شيء ما بليسا ماذا سيكون؟ _ سبق و أن قمت بتغير ما كنت أرغب به _ ماهو؟ _ لقبها . . . الرواية تحت تصنيف البالغين لاحتوائها على مشاهد حساسة و عنيفة قد تكون مؤذية للبعض « وجب التنبيه »
اُومُـورفِيَـٰا by iris-irii
iris-irii
  • WpView
    Reads 8,568
  • WpVote
    Votes 1,528
  • WpPart
    Parts 10
اِحذر !! : هذه الرواية تُربِكُ القلب بِلُطف،....قلبُك قد يتورّط، لذا اِقرأ بِرفق..... ❀ ❀ ❀ سحبتَ منّي ضيائي... بهدوء دون أن ألاحظ حتى. لم تطرق الباب ولم تشرح...أنت، فقط... أخذته. والآن تنظر إليّ وكأنني من تغيّرت! لا ....أنت من جرّني إلى العتمة ، وأنت من تلونت بي دون أن تعترف. فتفضّل... خذ سوادك وارحل...لا أريده كثيرا ، فقط...فقط القليل منهُ لأتذكّر من كُنت....و أعطني ضيائي بالمُقابل. وإن أحببت...، يمكنك الاستعارة منه...، فقط لا تنسه بداخلي ، ولا تنسانِي.
نيفارا by columbine_12
columbine_12
  • WpView
    Reads 95,502
  • WpVote
    Votes 6,413
  • WpPart
    Parts 42
فات الأوان على المقاومة... أنا غرقت. غرقت، والتهمتني غياهب البحر، حتى تلاشى وهجي في ظلاله الباردة. بسكونٍ مُر، تبعه سلامٌ من نوعٍ آخر؛ سلامٌ لا يهدي سوى الآلام الوحشية، بلا درب، ولا رفيق. كتّفتُ يديّ إلى صدري، أنظر إليه بتمعّن. لقد ارتدى اللثام هذه المرّة أيضًا... "ألن تنتهي هذه المسرحية؟ ألن تتركني وشأني؟" اعتدل بجسده، يقترب نحوي بخطى مهدّدة لم تخلُ من الهدوء، يدنو حتى استطعت الشعور بأنفاسه تلفح وجهي، مردفًا بهدوئه ذاته: "مهزلتنا لن تنتهي، بل ستكبر لدرجة لا يمكنكِ توقّعها. منذ اللحظة التي خطت بها قدماكِ أرضية هذا الكوخ، فأنتِ ضحيّتي بكل تأكيد. لن أترك طيفكِ يتحرّك خارجه خطوةً واحدة دون علمي. ستدفعين الثمن... بروحكِ، أُوار رايت." تعلّقتُ بين الحياة والموت، أصرخ دون صوت، كأن الصمت سكنني، والبحر اختارني قبرًا لا يُدفن فيه أحد. ما عدت أقاوم، لكنني ما سلّمت. أنا هناك... في المنتصف. فهل يولد السلام من شراسة الحرب، أم أن الحرب ما كانت يومًا سوى وجهٍ آخر لسلامٍ مفقود؟ -- •صُنِّفت الرواية ضمن تصنيف البالغين بسبب احتوائها على بعض المشاهد المليئة بالدماء، وطرق القتل والتعذيب، ووجود عقليات ملطخة وسامّة، وليس بسبب مشاهد أُؤثم عليها أمام الله، ولا لتلوث صورتي كمُسلِمة. جميع الحقوق محفوظة لي ككتابة. بدأ
عذراً لكبريائي  by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 13,649,427
  • WpVote
    Votes 601,807
  • WpPart
    Parts 59
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
أكِستاسِي by Ariha_xo
Ariha_xo
  • WpView
    Reads 124,306
  • WpVote
    Votes 8,366
  • WpPart
    Parts 19
-" إذًا ياسمّو الأميّرة برّري لي؟ " هو نَبس بِسخريّة مُدحرجًا مُقلتيهِ بإتجاهي لِتستقر نظراتهُ عليّ يُطالعني بنظراتِ إستخفِاف، قَبضَتُ على الخِنجر بينَ أنامِلي نابسة بنبرة هادِئة " هَل تعلم ماذا قال دُوستويفسكي ؟ ، رُبما لم يَكن حُبي الإ خِداع حَواس " ظهرَ شَبح إبتسامة على شَفتيه مُتمتمًا وهو يسندُ كفّه على وجنتِه -" هل تقولين بشكلٍ غير مُباشر أنكِ مُخادعة؟ " نظرتُ في عينيهِ مُباشرةً وواجهتهُ. -" هَل تعتقد أنني المُخادعة الوحيدة هُنا؟ " . . . . ⚠️: الرواية صُنفت من تصنيف البالغين لأجل بعض المواضيع النفسية التي يمكن أن تكون حَساسة لدى البعض ، ولَيسَ لمشاهد جَريئة أُؤثمّ عليها وآخذ أثم من قرأهَا أمامَ الله.
بَيْنَ الرّذاذْ by Anestazia
Anestazia
  • WpView
    Reads 1,586,914
  • WpVote
    Votes 90,232
  • WpPart
    Parts 41
انتصف المسرح ووقف أمام منصة المايكروفون بينما يحافظ على هدوء اعترفت لنفسي انه قطع شوطاً كبيراً في قدرته على اتقانه وتقمصه! شبكت كلتا يداي أحدق اليه بشرود ولم أستطع منع ابتسامة مضمرة من التعبير عن سرور وفخر تجاهه رغم كل شيء.. بحث بعينيه الزمردية عن شخص أو شيء ما بين الحضور واستمر في ذلك للحظات حتى زفر منزعجا محبطاً قبل ان يعلو صوته في المكان وقد انفرجت زاوية فمه بثقة وعبث : لا كلمة لدي القيها عليكم، لست هنا في انتظار تكريم أحد او جائزة أو تتويج وما شابه، لم انتظر يوماً أن أكون نجماً صاعداً هذه الأجواء لا تناسبني ، ولكن .. تباً! هذه أسوأ مقدمة سمعتها في حياتي! فليصمت وحسب سيفسد كل شيء!! أعقب بفتور يمرر يده في شعره الأسود : اجابةً على سؤال ذلك الصحفي الموقر، اجابتي هي .. نعم، يوجد من هي مسؤولة عن ظهوري للعلن وتجاوز عقدتي.. لم أكن لأصل إلى هنا لولاها.. هل سيسدي الجميع خدمة ؟ فيبدو انها تجلس بينكم وتخفي نفسها جاهدة.. اتسعت عيناي بذهول وأسرعت اخفض رأسي وامسكت بحقيبتي بقوة أنوي الهرب، بينما أكمل بمكر : فلتعم الفوضى في المكان مؤقتاً، من يجدها يحظى بسبق صحفي لا مثيل له. التَصنيف 💫 : غموض، عاطفية، كوميدية، دراما، أبعاد نفسية. عدد الفصول 🗒 : قيد النشر. 🍁 فضلا عدم الترويج لروايات أخرى.