بين الصمت والرصاص، كانت الحقيقة تزحف... لا تبحث عن إنصاف، بل عن خرابٍ مستحق.

"عـراقيه" عَـزيزتي انا بـرغاش لا يمُگـن الخوف مسِـك. لأن انا الخُوف نفسـهَ تعايشـي معـه. بـقلمي.

كان يا ما كان قريه يسكنها ارواح طيبين وارواح سيئين تمتلك بعض الارواح خوف وعدم الامان وبعض الاروح انها السبب بخوف تلك الارواح وبعض الاروح يروه بأنها سبب بتدمير اروح بريئه لم تأذي نمله وبعض ارواح باقيا في القريه لسبب بأن يأتي اروح ياخذون ثارهم من اشخاص اخذو ارواحهم قربان لشيطان نعم انها (انتقام الضلام)

الضابط ريم اللي تخسر عائلتها بحادث بسبب مجرم و تدخل العسكرية حتي تقبض ع المجرم و توخذ حقها و يساعدها بالقضية صديقة طفولتها العميد فهد.

في زاوية مظلمة من هذا العالم... يُخبّأ ملفٌ لا يجرؤ أحد على فتحه." ملف سري، لم يُكتب لأعين البشر، بل لحماية أسماء لا تُقال، وحقائق لا تُغفر. بين طيّاته، يكمن مصير... ويُحيك خيطاً من الغموض حول كل من اقترب. هي... فتاة عاشت على هامش الأمان، في غربةٍ تخفي بين طيّاتها أوجاع وطنٍ بعيد. ذكيّة، مثابرة، لا تعرف الاستسلام، تمشي على خيطٍ رفيع بين الصواب والخطر. وهم... رجال بلا وجوه، يراقبون من الظل، ويُسقطون كل من يلمس السرّ. حين تتقاطع طرقهم، يبدأ كل شيء... من هو الذي سوف ينجو من هذا الخطر؟ وكيف ستكون النهاية؟ "الملف السري" "بتول ابو الليل"

هل أتيت لأنّني أنا ؟ ام لأنك تائِه ولا تعرف سوى عنواني وتُخلخل الحِـجل ويَعم صوتُ الإرجاء إنّ الرّوح إذا التَقت بمَن يُشبهُها ترمّمت ، وتَعافت ، واكتَملت نوراً وضلام من سينتصر؟

لدينا أسهم مبتورة وسفُن مثقوبة وعَيون مرقوبة عندما ظنت أنها الناجية التفت حول سهم مسموم وخاطف عصوب لتجد نفسها في حكاية من وسط ونهاية وجدت نفسها عند عجوز شنطاء اكله لتفاح مغروزة بالدماء كبيرة الأنياب جعلت الكذبة حقيقة لتنام بعد ذلك وتجد نفسها وسط الشام عند حارة صغيرة ومخادعة لطيفة وهاربة بارعة نحن أين ! لا نريد أن ننسم كالكُهباء ؟ لآن سُمها مُميت وسهمها كبير لكِ لا أُطيل لكَ أغرق فـي سم الكُهباء الآن .. بقلم : زينة أحمد قريبًا .... 2024/7/23 :-تاريخ النشـر

نَعَــم قَتلتُ المُغتَصبْ أَلاول وألان حانَ وَقتُ قَتلَ المُغتَصبْ الثاني

"مقبرة الهوس" هي قصة عن أسرار قديمة وهوس يأسر الأرواح، حيث تلتقي الشخصيات في عالم مظلم مليء بالغموض والانتقام. كل خطوة نحو الحقيقة تقربهم من الفخ الذي لا مفر منه.

تظل الخطيئة لعنة تطارد صاحبتها حتى لو حاولت التوبة عنها فقد يقبل الله توبتها ويغفر لها لكن المجتمع يظل يعايرها بها ولا يرحمها. هل يمكن التخلص من لعنة الخطيئة؟؟