كانت "فِيرا" ابنة لعائلة إيطالية مرموقة، محاطة بالذهب والقيود في آنٍ واحد. وُلدت داخل قصرٍ لا يدخله الهواء إلا بإذن، ولا تخرج منه إلا بنظرات الحراس. وفي لحظةٍ لم تتوقعها، وجدت نفسها جزءًا من صفقة لا علاقة لها بالحب ولا بالاختيار... زواجٌ يُبرم باسم التحالف بين المافيا الإيطالية والإسبانية، وبينها وبين رجلٍ لم تعرف قلبه بعد ............... "رافاييل." كان مغرورًا،يحب السباقات الغير قانونية، يرى الزواج مجرد توقيعٍ آخر في دفتر صفقاته. لكن خلف تلك المظاهر، كانت تنمو معركة خفية بين الحرية والواجب، بين الكبرياء والخوف، وبين امرأةٍ ترفض أن تكون دمية ورجلٍ يكتشف متأخرًا أنه هو الآخر أسير عائلته. لم يكن الهروب من المكان... بل من المصير ذاته. فهل يمكن للحب أن يولد وسط الخداع والقيود؟ أم أن "الهروب الأخير" هو الطريق الوحيد للنجاة من عالمٍ لا يعرف الرحمة؟ فِيرا: هل كان مجرد حلم! مستحيل لقد عشته كالحقيقه؟ هل مازلت في هذا القصر اللعين! ليت داركوف قتلني حينها ولااصحى أبداً من هذا الواقع! ـــــــــــــــــــ رافاييل: لماذا لا استطيع فعل مااريده رغم انهُ لا يوجد حواجز لمنعي هل اصبحتُ ذو مشاعر! تباً لااريد ذالك...... لا اسمح بأقتباس روايتي كل الحقوق تعود لي سيريناي 🦋

في عالمٍ تُنسج فيه الأكاذيب بخيوط الحرير، وتُخاض فيه الحروب بالعيون قبل السلاح، تولد الحكاية حيث تختلط الحقيقة بالخداع، والولاء بالخيانة. في مدينة تفيض بالأنوار ليلاً، لكن الظلام فيها أعمق من البحر، تتحرك شخصيات تحمل وجوهًا هادئة تخفي خلفها عواصف من الأسرار. كلٌّ منهم يلعب دوره بإتقان... امرأة تحمل وجع الماضي في قلبها، رجل لا يعرف الرحمة لكنه يبحث عن الخلاص، وشخصيات أخرى وُلدت من رحم الخداع، تجمعهم خيوط قدرٍ لا يرحم، وسرّ واحد قادر على تدميرهم جميعًا. في لعبة الخداع، لا مكان للثقة، ولا أحد يعرف النهاية... لأن من يبدأ باللعب، قد يكتشف في النهاية أنه كان اللعبة نفسها.

تيسا جولييت دي بافو أميرة إسبانيا... ملكة جمال أوروبا... عارضة أزياء تتصدر أغلفة المجلات، يخفق لها قلب العالم بأسره... خلف عيونها الساحرة وابتسامتها الهادئة، تختبئ هوية لا يعرفها أحد... إفروديت - شبح الموت. القاتلة المأجورة الأكثر رعبًا في العالم السفلي، صاحبة وشم الفراشة الذي لا يراه أحد و من يراه ستكون نهايته... لا أحد يربط بين النعمة الملكية والوحش القاتل... إلا هو. لوكاس روميو ياكوزا الزعيم الأول للمافيا الإيطالية رئيس منظمة كوزا نوسترا رجل لا يخاف شيئًا... إلا فقدانها... مهووس بتفاصيلها، بحركاتها، بعيونها التي حاولت مرارًا أن تسلب حياته... هي تكرهه... و تحاول قتله... هو يعشقها... و يحميها حتى من نفسها. خطيئة لا يُفترض بها أن تولد... رغبة ممنوعة تنفجر تحت صوت الرصاص... هوس ملوّث بالدماء... و ماضٍ يتكرر... بجثة جديدة كل مرة... في رواية "خطيئة محرمة"، لن تعرف من الضحية... و من القاتل... و من سيركع أولًا تحت قدم الحب... أو الخيانة في عالم تحكمه السلطة، الأسرار، والرصاص... عل يمكن للفراشة أن تنجو من نيران العشق المحرقة؟ أم أن شبح الموت سيجد خلاصه في قلب رجل لا يعرف الرحمة {الكتاب الأول من سلسلة قيامة المجرمين} Start date :03/05/2025 End date : ........ جميع الحقوق محفوظة ولا أسمح بإقتباس كلمة أو جملة او سطر لأنه يعتبر

القرن التاسع عشر في "قرية الأرياف " الفرنسية المحافظة، حيث تسود التقاليد ويسيطر الخوف من التغيير، تعيش كاميلا، فتاة ريفية بشعر مجعد وروح تحلم بالتحرر، تساعد والدتها في بيع الزهور بينما تخفي قلبًا متمردًا خلف نظراتها الخجولة. لم يكن في حياتها ما يخرج عن المألوف... حتى جاءت تلك العائلة الغريبة عن القرية، حاملة معها أفكارًا لم تعهدها من قبل. لويس، الشاب الذي نشأ بين الكتب والموسيقى، يفضل ألحان البيانو على ضجيج المجتمع، لكنه يجد نفسه فجأة في تلك القرية مع معركة لم يكن مستعدًا لها-معركة قلبه. يقع في حب الفتاة التي لم يكن من المفترض أن يلتقيها ربما، وتبدأ بينهما مقامرات خفية، نظرات مسروقة، وحديث لم ينطق به اللسان، لكن أدركته الأرواح. بين العادات الصارمة والخوف من الفضيحة، بين حب ينمو في الظلال وخطر يُحدق بهما من كل زاوية... هل سينجح لويس وكاميلا في مواجهة القدر، أم أن الريف سيبتلع حبهما كما يفعل مع كل سر؟ -لويس آل ريفيرا -كاميلا آل ديلافونتين • رواية ذات طابِع كلاسيكي بَسيط قد تجذب البعض و البعض الأخر لا. •رواية قصيرة.

« حينما تنسج الأقدار خيوطها في صمت، يظن المرء أن الزمان قد طوى صفحة ماضيه، لكن الحكايات العظيمة لا تعرف النسيان » « طالبة في الثانوية ، كانت أقسى طموحاتها أن تلتقي ذات يوم مع من نبض قلبها حباً و عشقاً له ، المغني الكوري جيون جونغكوك ، لكن للقدر رأي آخر , حيث يحدث بينهما سوء تفاهم يضطرها للإبتعاد عنه و تغيير هويتها رغبة في نسيانها للماضي ، لكن حينما تلاقت أعينهما مجددًا، أدرك كلاهما أن القصص القديمة لا تنتهي، بل تبدأ من جديد ، هذه قصة عن الحب، عن الفرص الثانية، وعن الأقدار التي لا تعرف الاستسلام » « تـذكـر عـزيـزي الـقـارئ أن أحـداث الـروايـة خـيـالـيـة بـحـتـة، فــلا تـتـعـلـق بـهـا بـشـكـل عـاطـفـي» _ جــيــون جـونـغـكــوك _ مـيـنــا سـافــرنـيـــك ( إيــلــيــنــا أنــدرســون) روايـة نـظـيـفـة ~~✅ تحتوي على مشاهد ربما لن تناسب البعض منكم ~~