الأقرب إلي القلب 💗🎀✨
28 stories
وكأنها منسية by majdshaban
majdshaban
  • WpView
    Reads 2,547,194
  • WpVote
    Votes 160,085
  • WpPart
    Parts 46
ماذا لو وجدت مفكرة مجهولة... وبدأت تقرأ يوميات طبيبة نفسية تواجه أخطر مرضاها، رجل لا يعيش إلا ليقرأ... ولا ينجو إلا بمحاولات انتحاره. كل صفحة تقودك إلى سرّ جديد، وكل اسم في المفكّرة يبدو متشابكًا مع الآخر وكأنّهم محاصرون بخيوط غير مرئية، وأسرار تختبئ بين السطور. شيئًا فشيئًا، يصبح من المستحيل التفريق بين القارئ والكاتب... وبين النظريات والحقائق. فهل هي مجرّد قصة مريضة؟ وما الذي ستكشفه في النهاية؟ وهل تكون مجرد شاهد على الحكاية... أم أنك أنت الضحية التالية في لعبة الماضي المظلمة؟ --- - عندما تجد فتاة مفكرة غامضة ويجرفها الفضول لِقراءتها، عن طبيبة تقف وجهًا لوجه أمام مريض استثنائي؛ قارئ مهووس، يقرأ بقدر ما يحاول الانتحار. حينها تبدأ في البحث عن القصة أكثر بعد أن تجد كل من في المفكرة قد حَبَكَ نفسه بين شِباك من حولها. --- [تنويه: تحتوي الرواية على أفكار انتحارية]. [الرواية فازت بالمركز الأول -على كل الفئات- في مسابقة أسوة عام 2019] #1 in mystery بدأت ٣/٩/٢٠١٦ انتهت ٦/٩/٢٠١٨ {حالياً يتم إعادة نشر الرواية للتعديل، والتنزيل كل يوم اثنين وثلاثاء} {الرواية تتناول الأدب الواقعي والنفسي} {الرواية عاطفية نفسية ذات حرق بطيء} -لا أسمح بتداول الرواية أبداً وبأي صيغة كانت. -الغلاف من تصميمي. رواية ((وكأنّها منسية-ي
أميرة وحش المشرط | Princess of the Scalple's Beast by Daisy_tq_
Daisy_tq_
  • WpView
    Reads 1,772,335
  • WpVote
    Votes 77,313
  • WpPart
    Parts 61
|| متوقفة مؤقتًا بسبب إمتحانات البكالوريا وستعود شهر 9!! || ليتيزيا؛ ذات الستة عشر عامًا زفَّ اليها والدها خُطَّته بتزويجها قسرًا من رجل مافيا خمسيني لأجلِ مصالح مشتركة ما بين العائلتين. تخضع مُرغمة للذهاب مع عائلتها من امريكا إلى ايطاليا لغرضِ اتمام الزواج الظالم، الَّا انَّها تتبع خيوط خطتها الإنتحارية اللتي نسجتها وتتمكن من الهرب فتجد نفسها أصبحت امام زعيم المافيا الإيطالية بأكبرها.. ||مشهد|| "لدي صفقةٌ لك". اردفتْ، صوتها به رجفة خفيفة. وكيف لا وهي تجلس الآن امام اكثر رجل مخيف في ايطاليا، لا، بل في العالم السفلي بأكمله! هي خائفة، الّا انّ صوتًا ضعيفًا داخلها ينادي عليها بأن تطمئن.. صوتٌ لا تعرف ما هيته ولا مصداقيته. نفثَ دخان سيجارته وهو ينظر للفتاة الصغيرة بإهتمام. شيء ما حول هذه الفتاة يشدُّه إليها، وهذا وحده لسَابقة. ربما هو شبهها به وبأكبر ابناءه ما جعل نظراته لها اقل حدّية؟ او ربما الرغبة الدخيلة على وجدانه بإبقاءها آمنة.. "ماذا لديكِ يا صغيرة". "أريدك أن تقوم بتهريبي". ○○○○○○○○○○○○ ارجو عدم الحرق ممّن يعيد الرواية.
نجمة في السماء | a Star in the Sky by Daisy_tq_
Daisy_tq_
  • WpView
    Reads 175,091
  • WpVote
    Votes 9,489
  • WpPart
    Parts 34
ستيلا أمضت حياتها تعتقد أن امها هي عائلتها الوحيدة. رغم شعور الوحدة الذي يجتاحها دائما ومع تعنيف زوج امها لها، الا انها دائما ترى الشيء الجيد في الامور السيئة وتحاول ان تتفاءل رغم حياتها الصعبة. ايليو طالب ثانوية عادي، حياته جيدة ويعيش بشكل جيد مع أخيه الكبير الذي يعتبر بمثابة ابٍ له بعد وفاة والده. رغم وجود العديد من الأصدقاء لديه بالإضافة لعائلته الا انه منغلق على نفسه وعنده مشاكل غضب ويشعر دائما أن هناك شيء مفقود فيه.. شيء أُخِذَ منه عندما كان صغيرا ولم يستعده بعدها. ________________ !!تنويه!! هذه أول رواية لي على الواتباد، وهي سيئة للغاية. وأعني بذلك سيئة جدا :) ليس عندي اي نيّة لإكمالها ولم اقم بحذفها نزولا لرغبة القارئات وحسب. ارجو ان لا تحكموا على قدراتي الكتابية على اساس هذه الرواية، اعدكم أن اعمالي الأخرى افضل بكثير. ________________ !!خالية من أي علاقات شاذة للفطرة!! بدأت بتاريخ: ٢٠٢٣/٧/٢١ انتهت بتاريخ: _ _ _ ________________ اهلا بكم في عالمي ♡ استمتعوا~
لُعْبَةُ الحَقِيقَة  by ShamsEdrees
ShamsEdrees
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 7
  • WpPart
    Parts 1
- إن أردت النجاة والإستمرار هنا، عليك بترك مَنْطِقِيَّتك جانبًا قبل أن تخطو خطوتكَ الأولي في هذا العالم، وابحث عن الجنون داخلك واجعله يقودك للوصول إلي خط النهاية، عسى أن تكتشف جانبك المظلم بالداخل. « فِي وَسْطِ الفَوْضَى والصِرَاعِ، ستَسطُعُ الحَقيقَة وَلَوْ فِي عُمِقِ الظَّلامِ، فَدائِمًا هُناكَ حَقِيقَةٌ وَاحِدَة، وَهِي حَتْمًا سَتنْتصِرْ » - ستكون هذه الرواية قصيرة، وهي مصنَّفة للبالغين نظرًا لتواجد بعض المشاهد الدموية والعنيفة وجرائم القتل، أما ما عدا ذالك فهي خالية من أي مشاهد غير أخلاقية أو أفكار وتوجُّهات قد تمُّس تعاليم أيًّا من الأديان السماوية. - تصنيف الرواية جريمة وتحقيق. - بدأت في تاريخ ٢٩ أبريل ٢٠٢٥.
القدر أم الحب؟؟ || Fate or Love by Jolianakingdom
Jolianakingdom
  • WpView
    Reads 336,020
  • WpVote
    Votes 20,287
  • WpPart
    Parts 42
لن أتخلىّ عنكَ مادمتُ أتنفّس.... كانت هذه كلماتي عندما وعدته بالبقاء معه دائماً.... ولكن لم أعلم أنّ القدر كان يسخر مني حينها... كان العالم كله يتآمر ضدي... وبالفعل كان لهم ما أرادوا... وها هي حياتي تحولت إلى جحيم مجدداً... أنا إنسانة ولدت لتشقى وعاشت طفولتها جحيماً... وفي اليوم الذي قرّروا فيه قتلي...كانت البداية... في تلك الغابة وفي منتصف الليل وبعمرٍ لم يتجاوز الخمسة أعوامٍ قابلته... لم أكن أعلم حينها أنّ ذاك الشخص الذي أنقذني تلك الليلة ستغدو سعادته هدف حياتي الوحيد ... في تلك الغابة بدأ كل شيء وفيها أيضاً سينتهي كل شيء....
لحن الكاميليا || Camellia Melody by Jolianakingdom
Jolianakingdom
  • WpView
    Reads 231,252
  • WpVote
    Votes 13,631
  • WpPart
    Parts 36
لكلّ إنسانٍ لحنٌ خاصٌّ به يمثّلُ حياته، تجسّد نغماته الحزن والسعادة، الخيبات والأمل، الانتقام والغفران، وأخيراً الكره...والحب. "الكاميليا السوداء" كان لقبها الذي اشتهرت به بين المجرمين والقتلة. جميلة جداً كأزهار الكاميليا وسوداء لأنّها أسوأ عدوٍّ لهم. محققة محترفة لم يتضمن لحنها نغماتٍ للاستسلام أو الخسارة أو...الحب، حتى أتى هو وغيّر كلّ الألحان.
قِصَصٌ مَنْسِيَّةٌ by ShamsEdrees
ShamsEdrees
  • WpView
    Reads 41
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 2
- "لا وجود للمنطقية هنا" - مجرد قصص قصيرة عشوائية، ليس لها صلة ببعضها، كل قصة مستقلة بذاتها عن الآخري. - قراءة ممتعة 🦋✨ . . . . - بدأت ٧ أبريل ٢٠٢٥ - مستمرة 🪄
إغواء حواء (حارة القناص2) by SHorouk_Hassan
SHorouk_Hassan
  • WpView
    Reads 147,269
  • WpVote
    Votes 1,500
  • WpPart
    Parts 1
غوايَتَهُنَّ كالهلاك؛ فتوخي الحذر!
ما وراء الأكاذيب by TasneemMostafa6
TasneemMostafa6
  • WpView
    Reads 301,187
  • WpVote
    Votes 21,502
  • WpPart
    Parts 50
"لنلعب لعبة" قالها بإبتسامة لعوب فردت بدهشة: "لعبة؟ اي نوع من الألعاب؟" بجزل قال: "لعبة عن الحب" نظرت له بعدم فهم فتابع: "من يقع في حب الأخر اولا يكون هو الخاسر" قلت بتعجب: "ولماذا اشارك في هذه اللعبة؟ ما الذي سأحصل عليه منها؟" اتسعت ابتسامته وقال بثقة: "سأمنحك ما تطوقين اليه...سأمنحك الحرية التي تريدين...سأحررك مني بلا قيود...لكن إن خسرتي فأنت لي وملكي الى الأبد" *** *** *** الصراخ.... الانين........ والنحيب....... تلك كانت المعزوفة وعلى انغامها تحرك القتلى نحوها فهي المبتغى وعنها تتجمع الدماء لتكون الحقيقة "سيساعدك اثنان احدهما معنا والاخر لم يعد ينتمي لعالمنا فأحدهما يقف مبتسما في هدوء منتظرا النهاية منتظرا وصولها اليه لتجلس بين يديه كما فعلت من قبل ناظرا الى القبرين واقفا بين الاوراق في انتظار الوقت الذي سينضم فيه اليهم الى الموتى.. واخر حائر مثلك فهل ستهديه ام سيهديكي هو؟ وبين هذا وذاك ستقفين وسط الدماء عند مفترق الطرق ...." هكذا قيل لها إننا نتحدث عن ما وراء الاكاذيب يا سادة ..عن اكاذيب محاها النسيان عن اكاذيب طوى عليها الزمان طفحته ..ثم جاء الموتى ليفتحوا صفحاتها من جديد...