ولدت بدون ميزة ... أو هكذا قيل لها . لطالما حلمت "آريكو" بأن تصبح بطلة، لكن المجتمع قسا عليها، وعائلتها رفضت حلمها، والمتنمرون طاردوها حتى فقدت الأمل. لكن حين يظهر جزءً من قوة مجهولة وسط لحظة ضعف ... يتغير كل شيء. في عالم لا يرحم الضعفاء، تختار "آريكو" طريقًا محفوفًا بالخطر التقدم لامتحان أكاديمية UA، حيث الأبطال يصنعون. فهل تكفي الإرادة لتحقيق الحلم؟ وماذا لو كانت الحقيقة أخطر مما تتخيله ؟

❝ ري؟ ... أنا لست ري ❞ استيقظتُ في غرفةٍ بيضاء باردة... أصوات غريبة، وجوه مألوفة لا أتذكرها، وبطنٍ منتفخة تخبرني أنني في الشهر السابع من الحمل. أنا؟ حامل؟! وزوجي هو... بطل خارق يُدعى "إنديفور"! لكنني لست ري، ولا أتذكر أنني عشت هذه الحياة من قبل! ما الذي جرى؟ هل تبدّلت روحي؟ ولماذا أنا في هذا الجسد تحديدًا؟ عائلة ممزقة، أطفال يحملون جراحًا صامتة، وزوج بارد لا يرى فيهم سوى "مشاريع قوى خارقة". وسط كل هذا، سأحاول أن أكون أمًّا لهم... ولو لم أكن كذلك في الأصل. لكن الخطر الحقيقي ليس فقط في الماضي الذي لا أتذكره، بل في المستقبل الذي لا أعلم إن كنت مستعدة له! رواية نفسية، درامية، مع لمسات فانتازيا وأحداث من عالم "أبطال الأكاديمية" كما لم تروَ من قبل...

" في زمن ضاع فيه النور، بقيت أقاتل بظل أمل .... لم أكن بطلة، ولم أملك قوة خارقة لكن قلبي... كان يرفض الاستسلام. كل من أحببتهم اختفوا ، ووسط رماد الدمار بقيت أبحث عن شعلة صغيرة شعلة قد تعيد لي المعنى الذي فقدته. هل سأجده ؟ أم سأضيع أنا أيضاً في هذا الظلام؟

في عالم تحكمه الروابط القَدَرية بين الأنثى ورفيقها، تنتظر "ليا" ظهور علامتها بفارغ الصبر... لكنها تتأخر. بين همسات الجدّة عن قدر لا يُخطئ، وأحلام تحترق بالنار والهمسات، تبدأ حياة ليا بالانهيار عندما يظهر "زالثير"، ملكيٌّ خطر يدّعي أنها أنثاه. لكنّ ليا ليست فتاة عادية... ولا قدرها كان كذلك. فرفيقها الحقيقي شيطان قديم، مختوم منذ قرون، لا يستطيع الوصول إليها إلا حين تتكسر السلاسل، ويُولد الرابط. في خضم الحيرة، والمطاردة، والطقوس القسرية... يبقى سؤال واحد: هل سيصل رفيقها في الوقت المناسب؟ أم سيُختطف مصيرها إلى الأبد؟ رواية فانتازيا مشوّقة... مليئة بالغموض، المشاعر المتقدة، وصراعات القوى القديمة.

❞حين تطبق عقارب الساعة تبدأ الوحوش بالانتشار، ليست بأساطير بل بشر... إنهم مجموعة تُسمى بالعصابة، حيث لا معنى للحياة هناك. أما إيرينا فكانت لها نظرة أخرى، وحين وجدت نفسها أسيرة عندهم بدأت اللعبة. لعبة لا قوانين لها سوى البقاء، ولا رابح فيها سوى من يملك الجرأة ليواجه الموت بابتسامة. بين قاعة المحكمة ومخبأ المافيا، ستدرك إيرينا أن كل خطوة تخطوها إما أن تحررها... أو تدفنها❝

هنا سنضع أسماء أفضل الروايات التي تحتوي على الإثارة والتشويق والأهم من هذا كله على الأفكار الجديدة

فتاه تشبه البحر بهدوءها واناقتها من الخارج بداخلها عمق لن يعرفها الا من غرق فيه فتاه كسرتها لايام و عاشه حياه لكن لم تكن تعرف ان اقرب اليها قد غدر بها تحب الصمت ليس ضعفا لان الجاهل يعرف بكلامه، والحكيم يُعرف بصمته. لولا الخيال لمات الجميع.... ........... من كآبه الواقع