سالفتنا هذي عن ريم، الناعمة والمدلعة، حتى الحشرات تخوفها! وسلطان، العصبي ما يحب الدلع ولا الزواج، بس جده صار له خطبة، وهو ما يدري! وش يصير يوم يضطر يبتلش فيها؟ وهل نعومتها تكسر قسوته؟ ولا عصبيته تزيد الطين بلة؟ الكـاتبهہ♥ كتبت في 2025/7/16

في حي المرجان الفاخر في جدة، تعيش ريما حياة مليئة بالترف والدلال. ابنة رجل أعمال مرموق وناجح، كل شيء في حياتها بين يديها، والكل يتمنى القرب منها. فهي تدرك جيدًا أنها تملك كل ما تتمناه أي فتاة: المال، الجمال، النفوذ... لكن وسط كل هذا، يظل قلبها فارغًا. فراغ لا يملؤه شيء، سوى حبٍ واحد، حبٍ عرفته منذ الطفولة. صديق طفولتها وابن زميل والدها. بالنسبة لها، هو الحلم المستحيل. فالتقاليد في عائلته لا تسمح إلا بزواج الأقارب، و ابنة عمه موعودة له منذ الصغر. تكتشف ريما أن ثروتها وكل ما تملكه من قوة لا يمنحها القدرة على امتلاكه أو شراء هذا الحب. مهما حاولت، يظل بعيدًا عنها. وبينما يزداد التوتر في حياتها، تتساءل: هل ستستسلم لمصيرها؟ أم ستقاوم هذه القيود وتصارع من أجل حبها، مهما كانت التضحيات؟ وهل ستتحول رغبتها في الفوز به إلى انتقام يدفعها للتحالف مع شخص لم تتخيل يومًا أن ترتبط به

«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900

رواية تقف على حافة التناقض ؛ بين جنونٍ يُشعل الحياة وعقلٍ يُطفئها بين حبٍ يقتل وكرهٍ يُحيي، بين زمهريرٍ يحرق وجحيمٍ يجمّد - « كتبتُ هذه الروايات لأُشعل فتيل الجنون في قلبٍ أطفأته القيود لا لأُرضي عقلًا مقيَّدًا بحدود المنطق »

رحاب اللي تشتغل مع امها الخياطه بعد فتره تتغير حياتها ١٨٠٪؜ بسبب ...

يجبرهم جدهم يتزوجون و هم ما يحبون بعض بس يجي يوم و❤️‍🔥..

الاسِيره قَمر . هنا.. تحت هذه السماءِ الموشّحةِ بضوءِ النجوم، تقفُ الأقدارُ تنسجُ خيوطَ لقاءٍ جديد. كلُّ خطوةٍ تقرّبُ قلبينِ كانا يبحثانِ عن بعضهما في زحامِ الدنيا.. في صخبِ الأيام.. في ظلِّ الأمسِ البعيد. هي لم تكنْ مجرّدَ امرأة، بل كانتْ وعدًا وُلدَ من رحمِ الشوق. وهو لم يكنْ مجرّدَ رجل، بل كانَ حلمًا يبحثُ عن يدٍ تمسكُه كي لا يضيع. اللقاء؟ لم يكُنْ صدفةً.. بل كانَ لقاءَ أرواحٍ سبقَ الأجسادَ إلى الحب. كلمتانِ تبادلوهما، فإذا بالكونِ يُعيدُ ترتيبَ نفسه من حولهما. الحبّ؟ هنا.. لا مكانَ للخذلان. هنا.. لا وجودَ للندم. فكلُّ خطوةٍ تأخُذُهما إلى الأمام، وكلُّ نظرةٍ تُضيءُ طريقًا جديدًا.

الكاتبه :ريم سليمان