ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا

فتاة من نسل جعل أيامها السيئة تُصبح قرمزية سَالبًا بذالك صحتها الجسمانية والنفسية .. وفي يوم وجدت نفسها لا تتذكر حتى أسمها تلتقي حينها بـ ثلاث فتيان فقراء يغيرون حياتها ويصنعون منها شخصًا مُحبًا للحياة ... يزرعون السعادة بها ويمدونها بالقوة ويجعلون من أيامها ذكريات لا تُنسى .

السَيفُ المُلَّوّح قَد قَطّع خَيْط الحُب، ومَع ذَالِك ظّل صامِدًا، إطَفأتُ الفَانوُس السَاطّع كَي إوَاجِه القَمِر، تَتَساقط بَتلاتُ الزَهُور كَالثَلجْ، وتَحُوم الأشبَاح حَول العَاصِمة ليلًا، ولم يَنطِفئ الحُب الذي إمِنتِ بهِ إبدًا... أغُنية صَينَية.. ^مُلاحظة يجيب معرفتها الرواية تتَحدث عَن أنمي كينقدوم بإضافة شخصيات من مُخيلتي، ولست قصة معدنها مِن تأليفي...

"العِلْمُ هُوَ الجِسْرُ الَّذِي يَرْبِطُ الحُلْمَ بِالْوَاقِعِ، وَكُلُّ اكْتِشَافٍ صَغِيرٍ هُوَ خُطْوَةٌ نَحْوَ إِعَادَةِ صِيَاغَةِ العَالَمِ بِيَدَيْنَا،إِعَادَةُ بِنَاءِ الحَضَارَةِ مِنَ الصِّفْرِ!" ____________ ⚠️تنويه:جميع حقوق النشر و الشخصيات المظافة لي أنا ككاتبة ،لا أملك شخصيات الأنمي، لا أسمح بأي إقتباس أو تشابه بين أي رواية أخرى إستمتعوا~~

༺༻ بين براثن الألم، وشوق الحرية، وظلمة العالم، ونور السماء، وزرقة البحر، وسواد القلوب...تاهت "ليوميرا" بين يأس يكبل الروح، ومقاومة تستنجد بالحياة والحرية. تقاطعت بها الدروب لتقودها الأقدار إلى وجه لم يغب يومًا عن ذاكرتها وجه سكنها كما سكنها الألم، وقع في العقل قبل الجسد...إلّا أن قلبها وجد سبيلًا لا يُصد، جذبته خطوات رجل لم يعرف للقيود يومًا معنى. رجل وُلد في قلب العاصفة ليكون ملكًا للحرية، وعرّابًا للسيادة...هدوءه صاخب، وقوته عاقلة، وجنونه من نوع يُغري بالحياة، يرى في ابتسامة ثغرها ما يُسكر قلبه وعقله لم تدرك كيف و متى أحبه قلبها و لم يدرك مدى غرقه بحب عينيها.. شانكس x ليوميرا