قائمة قراءة ruxjdkv
9 stories
زهرة ابريل  by user31275416
user31275416
  • WpView
    Reads 76,283
  • WpVote
    Votes 4,461
  • WpPart
    Parts 22
عندما تبحث الشابة العشرينية المصابة بمرض السرطان عن عائلتها المفقودة. .. القصة تم تصنيفها بفئة البالغين للأسباب الآتية: -إحتوائها على مشاهد عنيفة ودموية-نادراً ما تضهر لإن طابع الراوية مشرق- -تتضمن افكار سودواية مثل: الإنتحار، ، الكحول والمخدرات-تتواجد فقط بغرض دعم حبكة الراوية-. .. وليطمئن قلبك لإنها لا تحتوي على: - مشاهد مخلة للأداب العامة - الفاظ بذيئة - على الشذوذ الجنسية بأي شكل من الأشكال - أي طابع جنسي مفرط
ابنة شيطان العالم السفلي  by ke_l00
ke_l00
  • WpView
    Reads 20,082
  • WpVote
    Votes 423
  • WpPart
    Parts 3
عاشت كلارا طوال حياتها في جحيم، تحت رحمة خالها القاسي الذي لم يعرف للرحمة طريقًا. كانت حياتها سجناً من الألم والخوف تزوجت والدتها من والدها، وكلاهما ينتميان لعائلتين معاديتين منذ سنوات. انفصلا، وتركت الخلافات خلفها جرحًا لم يندمل، وكانت كلارا الطفلة البريئة، بمثابة رمز الخطيئة بين العائلتين. أبٌ غائب لا يعرف بوجودها، وأمٌ رحل ميتة. ماذا سيحدث عندما يكتشف فالمير، زعيم المافيا الإيطالية والعالم السفلي، أقوى رجل في العائلتين معًا، أن له ابنة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا؟ هل سيضمّها إلى إمبراطوريته المظلمة، ويقبلها بين أبنائه الأربعة الذين لا يرحمون؟ . يقدّس القوة لكنه أمام ابنته الضعيفة، صوته يلين دون أن يلاحظ، غضبه ينطفئ، ينسى مبدأه القاسي: "الضعيف لا يعيش"، يصبح أبًا وليس شيطانًا.
PRINCESS OF HOUSE KRAUSS || أميرة آل كراوس  by _rivalin_
_rivalin_
  • WpView
    Reads 79,256
  • WpVote
    Votes 4,305
  • WpPart
    Parts 10
بعد طلاق الوالدين أخذت الأم مارلين ابنتها الوحيدة وسافرت بها بعيدا عن العائلة لاسباب كاذبة ومجهولة . وبعد سنوات من الانقطاع تموت الأم فجأة فتجبر لورينتينا أمالي كراوس صاحبة 15 عاماً على العودة الى ألمانيا والعيش معى إخوتها الخمس ووالدها.. لكنها لم تعد الطفلة التي غادرت بل عادت صامتة وشاحبة وتعيش في عالمها الخاص . بدات في:12/06/2025 انتهت في: ......... A.L
قدر بيلار  by _azaduhi_
_azaduhi_
  • WpView
    Reads 254,304
  • WpVote
    Votes 12,837
  • WpPart
    Parts 21
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...