قَدَرٌ وحُكمٌ أَبصَرَ لَهُ النَّظَرْ لا مَفَرَّ، اليَومَ أُعلِنُ لَكُمُ الخَبَرْ جَحيمٌ مُستَقَرّ، أم جَنَّةُ الخُلدِ يَحفُّها نَهرْ؟ ضَعْ بَينَ كَفَّيكَ بُركانًا استَعَرْ، واسعَ بخُطاكَ نَحوَ هَلاكٍ مُنتَظَرْ، فَقَد قُلتُها لَكَ: لا مَفَرْ. أُودِعُ بَينَ عَينيكَ حُبًّا، وأُوقِدُ بَينَ كَفَّيكَ حَربًا، وأَسيرُ بِكَ في كُلِّ دَربًا. قَد حانَ أوانُ السُّوءْ، عَينانِ أُلقِيَتا في مَقبَرَةِ الهُدوءْ، لا يُسمَعُ فيها إلّا صَوتُ المَوتْ، أرواحٌ هنا وهناكَ تَفوتْ، ذاكَ الجَميلُ وَسادتُهُ التابوتْ. الريسين لا احلل نشر الرواية بأي مكان دون إذني

مُخيفة كالظلام وحيدة كالسهام قاضية بأحكام محققة بالسلام فاطمة العَبد. لا احلل بنشر الرواية كاملة بأي برنامج، ولا احلل بأخذ الرواية او ينسب نصوصي له.

قرية من يدخلها لايخرج منها فهية قرية مظلمة أرض حكمها غريب سيوفهم غدارة لأصحابهة فكيف ستكون هذه القرية ومالذي تخفيه؟

مقدّمة ________ في هذا الكتاب، لا أقدّم قصصًا تُروى، بل ظلالًا تُرى... كل كلمة هنا هي صدى لروحٍ لم تجد طريقها إلى النور، وكل سطرٍ هو همسٌ من أعماقٍ لا يصلها الضوء. كتبتُ هذه الصفحات لا لأُعبّر، بل لأُنزف. لأدع الأصوات التي خنقتها العتمة تتحدث أخيرًا، ولو بصوتٍ مرتجفٍ بين أنفاس الليل. هنا، يسكن الصمت أكثر من الضجيج، وتتنفّس الكلمات ببطء كأنها تخشى أن توقظ شيئًا نائمًا منذ زمنٍ بعيد. كل حرفٍ هو خطوة داخل متاهة من الأفكار الغامضة، من الذكريات التي لم تمُت تمامًا، ومن الخيالات التي تختبئ خلف الجفون المغلقة. في "بين الظلام والهمس" لن تجد الحقيقة واضحة، ولن تعرف إن كنت تقرأ أم تُقرأ. فالكتاب لا يُحكى، بل يُسمع... في أعماقك، حين يخفت كل شيء من حولك، وتبقى أنت وهمسك الداخلي فقط. أغلق النور، وافتح الصفحات... دع الظلام يُكمل حديثه، ودع الهمس يعلو حتى يصير صوتك. فربما، في نهاية هذا الطريق المظلم، لن تجد الإجابات، لكنك ستتعلم كيف تصغي لما لم يجرؤ أحدٌ على قوله من قبل.

تروي قصتنة عن طفله ذو 16 يتيمه تعيش عند عمها عندما تاتي من المدرسه يجبرها عمها تبيع جكاير شافها ضابط ذو 33 قام بخطفها خوفن عليها من ناس وهيه ماتحبه ويغير اسمها حتى لا يقومو بالبحث عنها ماذا سوف يحدث معه هاذه طفله

في اعماق الخذلان يأتيها لـيُنَجيها........ هل الوقوع في العِشق خطيئة؟!.... ام معتقداتنا خَطيئة؟!......

في كل نظرة، كانت هناك جملة لم تُقال، وفي كل لمسة عابرة، كان هناك اعتراف يرتجف على أطراف الصمت.

ماذا لو كانت البطلة عميدَ شرطةٍ لا تخاف الموت؟ وماذا لو كانت إعلاميةً تحمل في كلماتها سلاحًا لا يقلّ خطورة عن الرصاص؟ وماذا لو كان البطل تاجرَ مخدّراتٍ يختبئ خلف قناع الغموض؟ أو ربما كان ضابطَ شرطةٍ يطارد الحقيقة بين الظلال؟ وماذا لو اتفق العقل والقلب يومًا... فهل يمكن أن يولد الحب في قلب شيطان؟

رفع القيود ⛓️🖤.

"كفال القسورة" بل عن حربٍ بل عن الوفاء والغيرة عن رجل إذا وعد وفى وإذا عاهد صان وإذا حارب لا يرحم " إنتَ البداية بالوجع وأنا النهاية بالثار "