لااله الا الله والله اكبر
7 stories
ذكريات من ماءً وسحر || القيد التعديل by ARAM_2024
ARAM_2024
  • WpView
    Reads 80,544
  • WpVote
    Votes 5,551
  • WpPart
    Parts 44
أكليس فتى عمره ١٧ تخلت عنه عائلته منذ ولاده وعاش حياته تحت رحمه جده القاسي لكنه قرر الذهاب لاكادميه السحر لينصدم بروأيه عائلته هناك فماذا سوف يفعل بطلنا !؟؟
عذاب قلب  by chaymab_345
chaymab_345
  • WpView
    Reads 110,930
  • WpVote
    Votes 6,700
  • WpPart
    Parts 19
فتى وُلد من خطيئة ليلة عابرة، ثم تُرك وحيدًا بعدما تخلّى عنه والداه في صغره. كبرتْ به الأيام تحت رعاية خاله، الرجل الوحيد الذي منحه طيف الأبوة والحنان. لكن القدر لم يشأ أن يطول هذا الدفء، فحين بلغ سن 14، خسر خاله أيضًا، ليجد نفسه وحيدًا يصارع الحياة بين أعباء الدراسة والعمل. ومع مرور السنوات، صار الفتى شابًا في 17 من عمره، يحمل من الصمت أكثر مما يحمل من الكلمات. و بالصدفة، يلتقي برجل غريب... رجل تبين أنه والده البيولوجي، ذاك الذي لم يعلم بوجوده يومًا. وبين صدمة الأب ودهشة الابن، يجد الفتى نفسه فجأة في منزل عائلة لم يعرفها قط، بين أعمام وإخوة لم يتوقعوا ظهوره، فكيف ستكون نظرتهم له؟ هل سيتقبلونه أم ينبذونه؟ لكن الحقيقة لم تُكشف بعد... فهناك سرّ دفين ينتظر هذا الفتى، سرّ يمكن أن يغير نظرته نحو أبيه للأبد... متوقفة مؤقتاً.
الهدف الخطأ || the wrong target by nadjla236
nadjla236
  • WpView
    Reads 21,078
  • WpVote
    Votes 1,117
  • WpPart
    Parts 31
كنتُ بذرة أتت في منتصف حرب ضروس لا تعرف الرحمة و عشت ضحية لانتقامين لا يرحمان صغيرا ولا كبيرا كنتُ الشخص الذي يتم الانتقام مني لأجله بعد عيش كذبة كلفتني أغلى ما أملك طفل صغير يجد نفسه مختطفا من قاتل والديه الذي جعله هدفا لانتقامه على جريمة أخطأ في تحديد المجرم فيها فانقلبت أدوار المجرم و الضحية بينهما القصة نقية و هذه المقتطفات . . . . . . . . . "توقف ... توقف أرجوك ... أرجوك دع ماما و بابا كما هما ... لا تؤذهما بعد أن ماتا ... أرجـ!!" . . "إياك و نطق اسمك أمامه بني ... سيقتلك حتما لو سمعه!!" . . "من هو؟!" "ابن المجرم و الخائنة ... أحضره لي قبل موته لأعتني به و لا يعرف أحد عن وجوده لذلك سيكون عبدا هنا حتى يسدد دين أبيه!!" . . . "هو قمامة و هذا هو مكانه ... بسبب والديه أنت لا تملك أخا لذلك أعاقبه!!" . . . "أ أ أعطني أسوأ أ شي شي شيء يا عم!! ا أنا ... قمامة!!" . . "أنت ابنهما و من تسبب في مقتل أختي فلا تحلم أن أعاملك كطفل هل تفهم؟! ... لقد أخبرت إيريك عمدا أن يجعلك في صف جيمس كي يتوقف عن الشفقة على قذر مثلك!! توقف عن اظهار دموع التماسيح فبسببك أجبرت أختي على الزواج من ذلك القذر و إنجابك!!" "أ أ أنت خـ خالي؟!" . . . "أرجوكِ!! يمكنني فقدان النطق كالسابق فقط أريد ذكرياتي!! أرجوكِ ... أريدهما!! ماما ... بابا!!" . . "عزيزي نواه!! أنا مالكك الأصلي و أردت أن لا
صراع الآلام  by Ashwaqbel
Ashwaqbel
  • WpView
    Reads 1,552
  • WpVote
    Votes 238
  • WpPart
    Parts 14
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
اِنتقامُ الذِئبْ  "مُتوقِّفة"  by menna_shams_eldin
menna_shams_eldin
  • WpView
    Reads 198,277
  • WpVote
    Votes 3,433
  • WpPart
    Parts 18
وسط ضراوةِ المواجهات، ودهاليزِ المؤامرات، حيثُ تتماهى صرخاتُ الضحايا بقهقهاتِ السخرية السوداء، حيث لا ملاذَ إلا في فُوَّهةِ المسدس، تبدأ الحكاية. فهل يكون الانتقامُ خلاصًا... أم لعنةٌ تلتهِمُ أصحابها حتى الفناء؟ بدأت ♡ 10/4/2022 ♡ انتهت ♡ 30/9/2022 ♡