ربما مصيرنا يكمن في المدينة التي نكرهها ، ربما نحن فقط نرى الامر كشخص لا يعرف الفن و ينظر للوحة بشرود و كأنه يحاول ان يعلم ما الذي يجذب الانظار لها .

بعد أن رُفضت في جامعة أحلامها ، تجد "سولميرا" نفسها مضطرة للقبول بخيار والديها: الدراسة في باريس والإقامة عند عمتها. كانت تعلم أن العيش هناك يعني أيضاً مقابلة ابن عمتها المتغطرس والبارد الذي تكرهه بصمت... تقرر الابتعاد عنه قدر المستطاع، لكنّ القدر... كان لديه خطة أخرى. حبٌّ لم تكن تبحث عنه، و سيقلب موازين قلبها...!

ليلة مظلمة و مطر عاصف وحظر تام و اطلاق رصاص ليدخل شخص و يحولها من الهدوء الى معقدة ... و لكن لماذا انا ؟ بين معاناة احلامها الغامضة و بين صراعتها مع اهلها و بين ندم كبير و طموح عالي تقع في شباك مشاكل قد اقفلت مؤقتا لجريمة شنيعة جعلها تنسى حياتها اللطيف الهادئة او ما بدت عليه .. هل ستكتشف احلامها الغامضة و ما المخبئ تخت ضلال القدر الذي جعل مسيرها مع اول شخص تسبب في فتحها و المنقذ لها و لكن اولا من يكون ؟!! أرلا اديسون ⚜ بدات 2025/6/8

[original novel] كلّما انتشرت أخبار عن شجار في الثّانويّة، أو مقلب ما قد حدث...تتوجّه الأنظار و تشير الأصابع نحو شخصين.. نعم، شخصين فقط.. آشفورد فينتور...و آيريس ليفا.. لا، ليسا أصدقاء و لا ثنائيّ المشاكل.. كيف لشخصين لا يطيقان بعضهما أن يسّمّيا بثنائيّ؟ ليس حقدا...و لا تصفية حساب قديم... بل هو مجرّد كره غير مبرّر... ربّما لم يستلطفا قطّ بعضهما وحسب أو ربّما هذا ما يظهرانه فقط بدأت في ديسمبر 2024

اذا كنت تريد وصفاً فلا داعي لقراءه القصه.. الاحداث ستُحرق..

قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.

اول يوم دراسة في ايطاليا قلب حياتها رأس على عقب فبدل قاعات المحاضرات التفت لها زعيم مافيا من بين كل الخراب والدم والأدهى من ذلك هوا انه لاحظها هي فتاة شابة طموحة بكبرياء ترفض الرضوخ لأي رجل اجبرت على الزواج منه في خدعة لفقها لتصبح ملكه للإنتقام منها هوا رجل احلام كل البنات لكن مغرور متكبر ذا هيبة خاصة وهالة مرعبة لم يلتف لأي بنت من قبل لكن معها رأى شئ مختلفا وهذا ما جذبه اليها

الماركيز أليخاندرو دي لوركا الوريث المحتمل للعرش الإسباني، يتعرض لحادث سيارة مُدبر من قبل غابرييل لاكروز من الاسرة الملكية المعادية . يفقد أليخاندرو الحركة ويصبح معاقًا. ليونور ، ابنة حفيدة غابريل المفقودة وهي معالجة نفسية، تتعامل مع أليخاندرو وتطور بينهما علاقة عشق سوداوية،ومع ذلك، يكتشف أليخاندرو الحقيقة حول الحادث ويجب عليه مواجهة أسرة دي لاكروز والصراع بين الأسر الملكية . "ملاحظة " هذه الرواية للقراء الناضجين " فكرياً " بقلم -PESAC1-

عندما تتلاقى اقدارهم في وسط شوارع مدينة العشاق باريس.. ماذا سيكون مصير تيريزا عندما يتم حشرها في لعبة من قِبل رجل الاعمال لوكاس لورين الشخص الذي عشقته ومعهُ استطاعت التغلب على اشباح الماضي الذي تخنقها منذ الطفولة ‌... لتكتشف فيما بعد انهُ زعيم في العالم السفلي وانها كانت مجرد تضيعة للوقت... بعد ان قتلها يريد الأن ان يستردها لحظنهِ مره اخرى.. ثُغري لثُغركِ واناملي على جَسدكِ ولنحترق في بعضنا بعض... "يؤسفني ان اخبرك يا صغيرة ان كل الذي عشناه مع بعض كان مجرد كذبة انا ليس لدي قلب لأبادلك في مشاعركِ انتِ كُنتي بيدق للوصول الى هدفي ‌.. والأن وهنا ستكون نهايتنا............. كُنتِ قد اخبرتيني انكِ تفضلين الموت على العيش بدوني لذا سأختصر عليكِ العذاب وأقتلكِ بنفسي".