Liste de Lectures de Rita-Sa
22 stories
بلا نبض   ♡ ~ سابقا (فقدت الرغ�به بالعيش) by min_min9094
min_min9094
  • WpView
    Reads 60,837
  • WpVote
    Votes 2,326
  • WpPart
    Parts 21
فقدت الرغبة بالعيش ألم عذاب جسد يتعرق قلب ينبض بجنون عيون تغلق بشدة من كثرة الالم لا يسمع انينه الذي ينساب من شفتين الفتى الذابلة وشهقات تتعالى دليل بكائه المرض انهك جسده فهو ملقى على سريره لاحول له ولا قوه .
صراطٌ مستقيم  by jk_Martina
jk_Martina
  • WpView
    Reads 2,166,107
  • WpVote
    Votes 128,883
  • WpPart
    Parts 30
كانت فتاة ملحدة تعاني من الاكتئاب ..... و كان هو الطالب الملتزم الذي يرتل القرآن في المدرج كل صباح . " صِف لي دينك في كلمتين " " صراطٌ مستقيم "
الأفعى لاغاريا 4 by browine-girl
browine-girl
  • WpView
    Reads 2,069,341
  • WpVote
    Votes 85,359
  • WpPart
    Parts 42
قاتل مأجور عديم الرحمة ، عُرف بذكاءه ودهاءه في قتل ضحاياه بإحترافية دون ترك دليل ، بصمات ، اثر او حتى نقطة دماء واحدة , لا احد استطاع معرفة هويته الحقيقة ، لا احد يعرف شكله او حتى صوته ، الجميع كان يعتقد بأنه رجل ، رجل عادي ومجرد قاتل مأجور يقتل اي شخص مقابل المال ،، لكن لا أحد كان يعرف الحقيقة ما بين السطور رغم وضوحها ، لأن هذا القاتل كان إمرأة ، إمرأة تعلمت السباحة في بركة من الدماء وتلطخت يداها في الدم لتدمن عليه كالمخدرات حتى باتت إمرأة تحمل قلب من حجر صلب وصامد لا ينكسر لأنها تعلمت أن الإنكسار مسموح لها مرة واحدة فقط ،، والمرة الثانية محرمة . إلى إن تم اعطاءها مهمة لعملية قتل من قبل ماوريثيو دي دامبيير وهو زعيم اكبر عائلة مافيا في اسبانيا فتكتشف عن طريق الخطأ بأن العائلة التي ستذهب لقتلها هي عائلتها الحقيقية ! " لا يتعين على الأفعى أن تلدغك مرتين لتتعلم درس ، مرة واحدة تكفي للموت دون تعلم أي شيء " - صاحب العبارة يقول : لا داعي لذكر إسمي جميعنا نعلم لمن تعود . - قيد الكتابة . جميع حقوق النشر والملكية تعود لي ، لا احلل السرقة او الاقتباس .
ذكريات منسية by arsel__lina
arsel__lina
  • WpView
    Reads 506,104
  • WpVote
    Votes 19,628
  • WpPart
    Parts 25
بعد مرور السنوات، ظلّت ذكرى واحدة تأبى أن تتلاشَى من قلبها. تِلك الرائحة التي لم يكن بوسعِها أن تنساها، ونبرته الرجولية العميقة التي كانت تعزف في داخِلها كسمفونية يونانية عريقة، تعيدها إلى لَحظات مضت. هل أنت مستعدٌّ لاختراق هذا العَالم؟ عالمٌ مليء بالظلام، حيث تَختبئ الحقيقة بين طيات الذّكريات التي نزفت جراحها على قلوب أبطَالي. تلكَ الحقيقة التي ولّدت العداوة بينهما، والذكريات التي تم دفنها في أعماق النّفسِ، ولكنها تظهر كضيف غير مرغوب فيه، عائد ليعِيد فتح الجراح التي اعتقدا أنها اندَملت. ميليس: "متى أصبحت طليقًا في اليونانية بهذه البراعة؟" ڤاليريو " منذ نبضة فؤادي في سبيلكِ"
من الغسق و حتى بزوغ الفجر || JK by celikook
celikook
  • WpView
    Reads 2,493,352
  • WpVote
    Votes 131,911
  • WpPart
    Parts 36
-من الغسق و حتى بزوغ الفجر نحن تشاركنا كل شيء .. من الغسق و حتى بزوغ الفجر إنسجمتْ أرواحنا ، أرواح عشاق- جيون جونكوك 𝗝𝗲𝗼𝗻 𝗝𝘂𝗻𝗴𝗸𝗼𝗼𝗸 سيلڤا سيليا 𝗖𝗲𝗹𝘃𝗮 𝗖𝗲𝗹𝗶𝗮 𝗦𝘁𝗮𝗿𝘁𝗲𝗱 : 24/06/2022 𝗘𝗻𝗱𝗲𝗱 : 28/03/2023 لا تحكم على الرواية من بدايتها
روح الصمت  by AUTHOR-MINVVA
AUTHOR-MINVVA
  • WpView
    Reads 1,493,955
  • WpVote
    Votes 58,227
  • WpPart
    Parts 64
لسنوات طويلة كانت تركض بعيدا عن شقوق الماضي بمحاولة لنسيانها و عدم العبث بصفحاتها مجددا.. لكن ذلك الاتصال الذي وصلها ليلتها جعل كل الجدران تتحطم مع عودته لحياتها فجأة.. اتصال أعادها للماضي.. زواجها بسفاح إيطاليا كان صدفة جعلت الأحجية تتجمع تربطهما علاقة خفية.. أسماء و دماء خرجت من داخل حفرة النينوس تلك، أحجية جمعها القدر و جمع معها أشهر مصممة و أخطر قاتل لتفتح بذلك أبواب تقود للحقيقة الكاملة. عالمهما مختلف بقدر ماهو مترابط.. رغم هروبها المستمر قررت أن تفتح صفحات الماضي مجددا و لآخر مرة، الماضي له دخل بالحاضر و المستقبل مجهول بالنسبة لهما.. كيف ستكون أسطر ماضيها و ما الحقائق التي ستكتشف بقرارها لإنهاء ما بدأ قبل عشرين سنة الآن.. « لست صالحا يا دوفا.. لكنك ثوابي.. » « في غلاتك غلات الياقوت.. » راقصان محترفان فوق بركة دماء، من منهما سينزلق أولا. بجزئها الأول: بدأت: 2023/04/27. انتهت: 2024/12/15. جزئها الثاني: مكتمل لا اسمح بالاقتباس من روايتي ! كل الحقوق محفوظة لي ككاتبة ♧ ممنوع السرقة او نشر الرواية في مكان آخر ❗
احببتها في انتقامي  by Alia_Hamdy6
Alia_Hamdy6
  • WpView
    Reads 21,942,131
  • WpVote
    Votes 387,515
  • WpPart
    Parts 50
يقف امامها ببرود ورغبه جامحه في الانتقام علي عكسها تماما تقف بضحكه مشرقه وعينان تلتمع بضي الحب ونور السعاده ... ليقترب منها بخطوات بطيئه ليغزر في قلبها نصل الكره والانتقام .. ولكن هي لم تبكي لم تصرخ لم تتذمر وحتي لم تتألم فقط امسكت يده و جذبته اليها محتضنه اياه ..... فبعد ان كان النصل بقلبها اصبح بقلبه ايضا وبعد ان كانت روحا كادت تفارق جسدها اصبحا جسدان يربطهما معا نصل ولكنه نصل الحب ان ابتعدا سيكون الالم حارقا ولكن دوائمها في الابتعاد ..... فهل ندبه النصل بقلبيهما ستختفي ام ستظل لتطالبهما دائما بمداوتها ؟؟؟؟؟؟