في قلب ألمانيا، وتحت ظلال العرش المتأرجح، تنبض حكاية العائلة الحاكمة... رواية ملحمية تنسج خيوطها بين القصور الباردة والمؤامرات الدافئة، حيث يتربع الملك لويز على العرش بجمود رجلٍ خبر الحروب والمكائد، وقلبٍ لا ينبض إلا بالحزم. له ولدان: ولكم، الابن الأكبر، ذو قلب متمرّد وشغف لا يعرف القيود، وآش، الابن الأصغر، بعقل راجح وقلب غامض، بدا للجميع أنه الأحقّ بالتاج، لكن العرش لا يُمنح للعقل وحده... بل يُنتزع بين أنياب الطمع، وسيوف الغيرة. في خضم هذا النزاع، تترعرع الأميرة الصغرى سوسن، زهرة القصر التي تعيش مراهقتها بين الأروقة الذهبية وضحكات الصديقات. لم تكن تعلم أن أكثر صديقاتها لطفًا، تخبئ في قلبها نصلًا مغطى بالعسل، وأن الخطر لا يأتي دومًا من الغرباء... بل من أولئك الذين يهمسون بأقرب الكلمات. رواية "العائلة الحاكمة" ليست مجرد قصة عن صراع السلطة والحب، بل هي مرآة لعالم مزدحم بالخداع، والضعف الإنساني، والصداقة التي تخون، والقلوب التي تُغلفها الظلال رغم وهج القصور. إنها رواية تُسائل: من يستحق أن يملك؟ من يستحق أن يُحب؟ وهل كل من نثق به، أهلٌ للثقة؟.

تحذير: ⚠️: المحتوى غير مناسب لمن هم دون السن 18 أو أكثر. ⚠️: غير مناسب سوى لأصحاب النضوج الفكري. + الفصول لا تتجاوز 1200 كلمة. _________________________________________ اللون البني لون منبوذ، لا يُحبه الكثير من الناس... غير بطلتنا ناثاليا، شابة يافعة تعشق اللون البني إلى أبعد الحدود. حبها لهذا اللون جعلها تُحب أي شيء لها علاقة به، و خصوصا الكتب. و عشقها للكتب جعلها تلتقي بقدرها... جوزيف، أفضل كاتب لديها، و هو شاب مشابه لها. حينها تبدأ القصة بين أعذرين يفهمان الحب و لم يجرباه من قبل. _________________________________________ راكيل، صديقة ناثاليا الحميمة، عكس بطلتنا تماما. شابة يافعة ذات طبع بارد، كل يوم تجد لها فريسة لتُمضي الوقت بها ثم ترميها. لويس، حبيب ناثاليا السابق و الخائن، تتقاطع طرقه مع راكيل. لتبدأ قصة شخصين خاظا العديد من العلاقات لكن لم يفهما الحب يوما.

🎀بالعامية المصرية🎀 قصة رومانسية هوس البطل بالبطلة ومشوقة تحكي عن رومانسية وهوس البطل بالبطلة 🎀 وحياتهم السعيدة 🎀 ✨وعد يصغيرتي سأقتلع عين كل من ينظر إليكي غيري✨

أنا جوليا،تجست كشريرة في رواية مبتزله،عندما كانت مجبرة علي الزواج من ابن الامبراطور غير الشرعي بدلا من ولي العهد الذي رفض الزواج منها لانه اغرم بالبطلة عاملت زوجها بتكبر وسوء ورفض تقبله وحتى انها حاولت قتل البطله وكانت نهايتها قتلت علي يد زوجها الدوق بوحشية