ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مـهـووس بـهـا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تحكي قصة روزليـن لـوسـيـفـيـر، التي تجد نفسها مجبرة على الزواج من زعيم المافيا لــوڪـاس ڪـالـتـرُو بسبب ديون والدها. تحاول التمرد والهرب، لكنه مهووس بها ولن يسمح لها بالابتعاد. ومع تصاعد التوتر وكشف الأسرار، تجد نفسها ممزقة بين كراهيتها له وحاجتها لحمايته. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

❞ حين تجد سيدني بلوم نفسها مدينة بمليون دولار لمنظمة إجرامية دون أن تدري، تُجبَر على لعب دور الحبيبة المزيّفة لرجل الأعمال الغامض "اللورد مكنزي" لإنقاذ سمعته أمام صفقة أعمال مهمة تهدده الشائعات بخسارتها. ما بدأ كمسرحية للنجاة، يتحول إلى غوص خطير في ماضي لم ينتهي بعد؛ ومختلٌّ لا يعرف من المنطق سوى القتل. ❝ منذ ؛ ابريل ٢٠٢٤.

قلبه وكأنه شتاء ديسمبر لا يعرف معني للرحمه سوي انها شئ ليس موجود في حياته... حياته والتي هيا لوحه مرسومه بدماء من قتلهم وكثره اعداءه تحب الربيع والصيف وتحب الركض والمرح ولاكن هل سيستمر ذالك الصيف الدافئ ام سوف يحتل برد ديسمبر قلبها ام هيا التي سوف تحتل قلبه بصيفها الدافئ ....!؟

في مستنقع الإجرام و بحر القتل ، خُلق رجلٌ يقال بأنه خليفة هتلر ، حدود إجرامه لم تلتزم بروسيا فقط، و لم تكن في منطقة معينة منها بل سطت على ثلث العالم و أكثر .. يقال بأنّ الذين حصلوا على ابتسامةٍ منه كان مشهدها آخر ما شاهدوه في الحياة .. فكان احترامه و تقديره أمر مفروض ، حصوله على الزعامة بعد والدٍ حَفر اسمه بخنجر في عقل كل مَن سمع عنه كان أمراً لا مفّر منه .. عالمه كان بارداً يحتله الصقيع ، لم يكن الدفء شعوراً راقداً فيه حتى رآها .. _ آيزريل سوكتر موراسالي بينما في الجانب الآخر من هذا العالم الأسود ،سطع بريقٌ لامع من أنثى بريئة و نادرة ، حبّها للناس كان فطرياً لديها ، تقديم الحب و الابتسامات كان كل ما تجيد القيام به ، البقاء مع طبيبتها و تلقي العلاج لم يوقفها من محاولة استكشاف أشياءٍ ممنوعة عليها .. تطالب بالرسم و الرسم فقط .. أغرقت نفسها في رسم يدٍ مع وشم أفعى لا تدري ما قصّتها .. عقلها لا يخرج تلك اليد من رأسها .. وهي لم تبادر بأخراجها حتى ، عشقها للرسم و هوسها به قادها إلى عالمٍ لم تحلم بأن تشُمّ ريحَ الوردِ فيه .. -إيرينا ألكسندر إيسرونوفا

─ بعـدَ تلـك اللـحظة التِـي إعتـبرتـها هـي شـيء عـادِي و لا داعٍ للتـفكـير فـي ذلـك ، لتـجدَ نـفسهـا بعـدَ أسبــوع زوجــةً لـه و بـ زواجٍ تـقلـيـدي و إكتـشفَــت انـه قـريــبٌ لصـديقتـها المـقـرّبــــة ، و لا أحـدَ يــدري إذا كـان زواجـهـم هـذا صـدفـةً أم أنـه زواجٌ كـان مقـدّرٌ لكـليهمـا بـسببــه ؟؟ ─ " كـيت ..." "نـــَعــم يـا روحَ كــِيت انــتِ.. " 𝐖𝐑𝐈𝐓𝐄𝐃 𝐈𝐍 : 𝐌𝐚𝐫𝐬 / 𝟏𝟑 / 𝟐𝟎𝟐𝟒 𝐄𝐍𝐃𝐄𝐃 𝐈𝐍 : [ 𝐒𝐭𝐢𝐥𝐥 𝐢𝐧 𝐭𝐡𝐞 𝐰𝐫𝐢𝐭𝐢𝐧𝐠... ] ® 𝐚𝐥𝐥 𝐫𝐢𝐠𝐡𝐭 𝐚𝐧𝐝 𝐝𝐞𝐬𝐞𝐫𝐯𝐞𝐝 𝐚𝐛𝐨𝐮𝐭 𝐭𝐡𝐢𝐬 𝐧𝐨𝐯𝐞𝐥 𝐭𝐨 𝐊𝐀𝐓𝐘𝐉𝐀𝐍𝐄𝟔

عن فتاة ثلاثة سنوات ولدت من الشخص الخطأ سميت بشيطانة لتتعرف على شيطان آخر بإثنى عشر سنة أحبها و أصبحت مثاليته ليفترقوا و يتلاقوا في الواقع مرة أخرى هيا شيطانة خبيثة و هو ملك الشياطين على وجه الأرض ربما الآن أحباء.. أو أعداء لا أحد يعلم مذا سيحصل لو تقابلوا و بأي صفة بينهما سيتقابلان ليليث رمز التمرد و شيطان الليل أسموديوس و هو شيطان الرغبة مذا سيحصل في قصة الحب المجهولة هذه؟ السؤال الحقيقي... هل هذا الحب سيكون مصدر ترابطهم حقا أو شيء آخر؟

" محتوي جرئ " لوكاس باو ، بطَل الملاكمةِ الذي يَخرج من السجن بعد حبس دام لأكثرِ من ثمانيّة سنوات ليأخذ انتقامهِ بعد أن أعماهُ الغضَب وفي طريقهِ إلي هذا الإنتقام يُقابل إيلا التي تقعُ في حبهِ ويصبحُ ذلك عقبة في طريقهِ فهل يتغيّر شيئاً حينما تري ظلامهِ ؟

إيميلي، الفتاة الطموحة إبنة زعيم مافيا تعيش حياتها في سعادة. لكن إنقلب كل شيئ حين هاجمها ماضيها وخلف لها الكثير من الدمار، فلم تجد بجانبها إلا أكثر الرجال خطورة والمعروف بوحش الظلام. يهتم بها.....يحبها....يعشقها.

في عالم لا يعرف الرحمة، يقف رعد، زعيم مافيا لا يهاب أحدًا، رجل اعتاد أن يحصل على كل ما يريده... بالقوة إن لزم الأمر. لم يعرف قلبه معنى للضعف أو التردد، حتى التقى بها-"لينا"، فتاة جامعية بسيطة، تعيش حياة هادئة، حالمة بمستقبل بعيد عن العنف والدماء. لكن حين قرر رعد أن تكون له، لم يكن الرفض خيارًا. اختطفها من عالمها، ووضعها في قفص ذهبي اسمه الزواج... قفص يكسوه الرعب والرفض، وتغلفه محاولات باردة لكسب حب لا يُشترى. لينا، التي رفضت الخضوع، تحاول بكل الطرق الهروب من هذا السجن، من هذا الرجل الذي دمر عالمها. لكنها كلما ظنت أنها تعرفه، اكتشفت جانبًا آخر-جانبًا حنونًا، مليئًا بالجروح القديمة، ورغبة خفية في أن يُحب ويُفهم. "نزيف الحب" ليست مجرد قصة عن رجل مافيا وفتاة وقعت ضحية لقوته، بل هي رحلة مظلمة في دهاليز المشاعر المتناقضة، حيث يتصارع العنف مع الحنان، والكره مع الحب، والخوف مع الشغف. فهل ستنجح لينا في كسر قيودها؟ أم سيكسر رعد قلبها قبل أن يعرف كيف يحب حقًا؟