" عندما يهمس القمر" هي قصة مرعبة تتخطى حدود الخوف ، حيث الأسرار تتنفس بين الظلال و القلوب تخفي ما لا يمكن للآخرين رؤيته... في هذا العالم المظلم ، هل يمكن للحب أن يولد من بين الأنقاض ؟ أم أن هناك شيئاً آخر ينتظر في الظلام ؟

" و عدتُ نحوكِ بحَاراً سفينَته بِـ بحر عينيكِ قد ألقَت مراسيها "

اشتقت لك كثيرًا، لا أدري كيف مرّت تلك السنوات بدونك لكن ما أعرفه أنني لم أكن حينها بخيرٍ أبدًا .. كنت أرى طيفك في كل مكان .. لم تفارق عيني لحظة .. قلبي كان ينتظرك دومًا، رغم رفض كل شيء بي لهذا الحب قلبي لم يتخلّ إطلاقًا .. كنت كلما فكّرت أنك لن تعود و أننا انتيهنا تحترق روحي بشدّة .. لا تتركني أعيش تلك المشاعر ثانيةً .. لن أحتملها مرةّ أخرى.

_ إن كان لك خيار بتغير شيء ما بليسا ماذا سيكون؟ _ سبق و أن قمت بتغير ما كنت أرغب به _ ماهو؟ _ لقبها . . . الرواية تحت تصنيف البالغين لاحتوائها على مشاهد حساسة و عنيفة قد تكون مؤذية للبعض « وجب التنبيه »

" في أعماق الجحيم ، حيث تنزف الكلمات على ورقٍ ممزق ، يُكتب المصير بقلمٍ يحمل رائحة الدم ... هناك ، لا تكون القصص مجرد خيال ، بل تصبح واقعًا مظلمًا يعيش في كل سطر ، في هذا العالم الملعون تختلط الحقيقة بالكابوس ، حيث لا يمكن الهروب من الرعب الذي يلاحقك ... كل جملة هي صرخة ، و كل فصل هو طريق لا عودة منه .. هنا في قعر الجحيم ، تُحكى قصة لن تُنسى ... قصة تدفعك للتساؤل : هل أنت مجرد قارئ ، أم أنك الضحية القادمة ؟ "

_ أتحبيني؟ • وما الحب أمام ما أشعره لك .. لا توجد كلمة في العالم قد تصف ما بداخلي .. عندما أراك أود لو أعانقك بشدة حتى تدخل بين ضلوعي .. وتستقر في قلبي ، أخفيك لنفسي ولا يراك غيري .. أود لو أحملك في قلبي للأبد حتى لا أشعر بغيابك ولا اتذوق ألم الاشتياق إليك .. ومع ذلك لا يوجد ما قد يصف مقدار حبي لك . كُتبَت في 2022.