النبذه : مفككة قنابل وقحَة تنتحر و تنتقل لـأنمي كونان، و تكتشف اسرار ماضيها هناك إقتباس : "ظننت إنها النهاية! ولكنها كانت بدايةً للنهاية!" 28 فصل ٤ فصول جانبية مستمر غموض-اكشن-كوميديا-فانتازيا قيد الكتابة... بدأت : ٢١ مارس ٢٠٢١ انتهت :

وقفت عند الجدار تسمع امها علشان تخوفها وتصرخ بوجهها ... وياليتها ماسمعت ... سمعت شي دمر احلامها وقتل كل معاني الانسانيه الباقيه عندها .. تمنت تموت مليون مره ولا تسمع اللي سمعته ... ام ريان : وش تبي تعرف؟ ريان : كل شي .. شموخ مو اختي يعني كيف ..؟ ومن هذا عمي ...؟ ام ريان : ابقولك بس لاتقاطعني شموخ سمعت " مو اختي " عقدت حواجبها وفكرت انها ماسمعت عدل ... ريان : اوكيه .. ام ريان : ابوك كان عنده اخو من ابوه واسمه هيثم ريان : هذا هيثم عمي ابو شموخ .. ام ريان : ايوه ولا تقاطعني شموخ رددت وراه ببلاهه : ابوي .. _ الروايه تتحدث عن خروج الجانب السيء والشيطاني الموجود بالانسان وكيف نكون عندما نطلق له العنان لحد تدمير الانسانيه .. ندخل بالروايه ونتعرف على : ((عشاق من احفاد الشيطان)) ... روايه رومنسيه .. خياليه .. منقوله..

في قلب الليل، في نارٍ مشتعلة بورتوس يهوي على أيزولدا، غاضبًا، مجنونًا سيفه يرفرف، والضربات تتوالى "أنتِ لستِ ايزولدا!" يصرخ، ولا يدري المدى الدموع في عيونها تتناثر ببرود ضحكتها سادية، عيونها تلتهب بينما النار حولهم تكبر وتزداد وفي قلبه قتالٌ، بين الحب والكراهية، ينفجر النيران تلتهم، تأكل الأرض والجدران كما يأكل الصراع قلبه، وكأنها نار بلا نهاية في أعماقه يشعر بالذنب والخوف، هل هي تلك التي كان يحبها أم قاتلة أخيه؟ أيزولدا تضحك، ضحكة مرعبة، غريبة والنيران حولهم تنبض بشراسة كلما ضربها، كلما اقتربت منه وفي قلبه يعلو العذاب، كيف له أن يقرر؟ النار تلتهم المكان، كما تلتهم روحه كل ضربة تجلب نارًا في جسده بينما هي، في عمق الألم، تبتسم نارٌ تأكل جسدها، ونارٌ تأكل قلبه هل يقتلها، أم يحبها، أم ينقلب عليه الزمن؟ بين ضوء النار وظلامه، لا يعرف القرار أيزولدا، تلك الفتاة، التي لا يعرفها وفي عينيها سادية، وفي قلبه اضطراب ضحكتها الساخره، كذبٍ بين الألم كانت تبتسم، وجسدها يغرق في الندم لكن كل ضربة كانت تعني الحماية كانت تسرّ في داخلها، خوفًا ودمعةً في الغياب لم يكن يعلم أنها مجبورة على ما تفعل أنها ضحت بنفسها، من أجل أن يبقى سالمًا كانت تعذب روحها بألمٍ حارق من أجل أن ينجو، من أجل أن يبقى بعيدًا ع

ماذا لو تاكيميتشي أصبح شخص آخر تماماً و كيف سوف يكون بعد موته وعودته من جديد قبل سنه من حدوث كل شيء و هل سوف يكون وحده . . . .ما هو شعور ان تقتل نفسك مئات المرات لكن تعود من جديد كأن الكون يرفض موتك بعد كل ما فعله و يسخر منك للمره الثانيه و أسوء حتى هذه المره حياته تاكيميتشي الجديد و ماذا فعلت به هذه المره و ما هذا التغير الذي صدمه اكثر من أي شيء آخر و من سوف يساعده في تحقيق اهدافه "" القصه بدون ياوي "" و الأحداث تتبع الانمي و فيه تغيرات "" ملاحظة مهمه : الشخصيات الأصلية لا تنتمي لي وهي للمولف الانمي الذي اكتب عنه و انما هذه مجرد قصة خيالية للمعجبين كتبتها ....