مَن نحن حين تسقط أقنعتنا؟ طبيبة تلاحقها أشباح الذكريات، ومحقق لا يثق بأحد... حتى نفسه. في ساو باولو، الحب والجريمة يرقصان على إيقاع الموت. يردف بإستنكار لماذا فعلتي كل هذا؟ قالت بهدوء عكس قلبها المهشم مثل ماضيها، ومازالت لم تقطع التواصل البصري الذي بينهما أحقا لا تعرف؟ كله بسببك انت، انت الاناني انت المجرم الحقيقي هنا انت من تستحق مكاني يا سيادة المحقق

جليسة غرفة بارده حالكه الظلام لا اتكلم لا أسمع لا ارى هل حقا سوف يكون هناك يوم أخرج من هذا المكان الموحش. تحذير 🔴 تلك الروايه ليست روايه ولا قصة أيضا بل مجموعه من الفصول متشابهه فقط في الزمن و المكان وليس الفكره اي كل فصل منفصل بفكرته، تلك ليست روايه تضم حبكه بل تجسيد لمعاناة الإنسان في هيئه هلوسات بشكل رمزي، اي كل شيء في الروايه رمزيه وإسقاط لشيء آخر، كل انسان بتفكيره واسقاطاته في فهم المعاناه. ليست روايه مره اخرى بل تعبير عن المشاعر بصيغه فصول منفصله، تشبه المذكرات في موضوعها (كتبته طفلة في عامها ١١) لاتقرأ هذه القصه بمجرد انك قد رأيت +18 فهذا المكان ليس لنشر قذراتك وتفكيرك الشهواني بل لاحتوائها على الكثير من الأفكار السوداويه والانتحاريه إذا كنت لا تتقبل هذه الأفكار فهذا المكان أيضا لا يناسبك