FatmaGadallah98
"ستة وعشرون خريفًا" ليس مجرد سرد ليوم ميلاد، بل رحلة بين الطفولة والنضج، بين المسؤولية والحرية، بين أحكام المجتمع وأحلام القلب. ماذا يعني أن تكبري في عيون الجميع بينما تظلين طفلة في عين والدتكِ؟ كيف يكون شعوركِ حين يضعكِ الناس في قوالب لا تناسب روحكِ؟ وهل العمر مجرد رقم أم تجربة مليئة بالحكايات؟
هذه الصفحات تحمل مشاعر مختلطة بين الفرح والحزن، بين الحنين والواقع، بين الأمل والتحديات... رحلة صادقة في أعماق الذات، حيث تكون الكتابة الملجأ الأخير، والحروف انعكاسًا لما لا يُقال بصوتٍ عالٍ.
إذا كنتَ قد شعرت يومًا أنكَ في منتصف طريق لا تعرف نهايته، فهذه القصة قد تكون مرآتكَ الخاصة...