قائمة قراءة Raounakhadidja
15 stories
كلنا في الحب آثمون by Sarah_Hussein94
Sarah_Hussein94
  • WpView
    Reads 94,297
  • WpVote
    Votes 4,887
  • WpPart
    Parts 22
"أعتذر من كل اللذين ظننت إني أحبهم قبلك.. يبدو إني لم افعل" هذا ما كانت تفكر به في كل مرة كانت تنظر له ولا يبادلها نظرات الحب ذاتها - أو هذا ما كانت تظنه- هل سيغفر لها في يوم ويعود ليحبها مجدداً؟.. هل سيغفر لنا الحب خطايانا؟! وكما اعتدت أن اسأل دائماً.. هل سيكون الحب كافياً لنسامح؟! ملاحظة: كدت أن أضع تحذير على أن الرواية لا تناسب المراهقين ثم تذكرت أن الرسالة التي أردت ايصالها هو لهذه الفئة من الناس بالاخص الذين يقعون بفخ "التطور والانفتاح" فاتمنى أن تصل رسالتي بنقاء دون فهمها بطريقة تزيد "الطين بلة"
الـمنزل (مكتملة) by alaatareks
alaatareks
  • WpView
    Reads 27,365
  • WpVote
    Votes 1,656
  • WpPart
    Parts 57
سالي، طبيبة شابة تبحث عن بداية جديدة، فتنتقل للعمل في "المنزل"، وهو بيت كبير تعيش فيه سيدة مسنّة وابنها، إلى جانب خمسة عشر طفلًا يتيمًا تقوم العائلة برعايتهم. تكتشف سالي أن هذا المكان ليس مجرد منزل تقليدي، بل عالم مليء بالأسرار والعلاقات المتشابكة، والقصص الإنسانية العميقة. مع مرور الوقت، تبدأ سالي في التورط عاطفيًا ونفسيًا مع الأطفال والكبار في المنزل، وتُجبر على مواجهة ماضيها واختياراتها الشخصية، بينما تتكشف أمامها حقائق عن "المنزل" وساكنيه. الرواية تطرح قضايا مثل: معنى الاحتواء، والهوية، والتصالح مع الجراح القديمة، وتُقدَّم بلغة شاعرية سلسة، وأسلوب يجمع بين العمق والدفء. *** في عالم يعجّ بالصراعات والأحلام المحطمة، تقرر سالي، الطبيبة الشابة، أن تتخلى عن كل ما أنجزته في مسيرتها الأكادمية. خطوة جريئة تترك بها المستشفى خلفها، لا بحثًا عن الراحة بل عن شيء أعمق. تتقاطع خطواتها مع منزل كبير يحتضن أرواحًا صغيرة بلا أهل، تحت رعاية أنيسة، المرأة العجوز التي وهبت حياتها لهم، وابنها خالد، الذي هو نفسه يعرف معنى اليتم والضياع. وسط ضحكات الأطفال وآمالهم، وبين الحوارات الهادئة والجراح القديمة، والذكريات السعيدة والضائعة، تجد سالي نفسها متورطة في قضايا أعمق مما كان
شُرفَة «مُكتملة» by dayanigriis
dayanigriis
  • WpView
    Reads 21,220
  • WpVote
    Votes 2,590
  • WpPart
    Parts 13
خروجٌ من استحالةٍ لإستحالة. ديان. جميع الحقوق محفوظة. تاريخ بداية النشر: الواحد والثلاثون من يناير للعامِ ألفين وثلاثةٍ وعشرين. تاريخ نهاية النشر: الثامن من فبراير للعام ألفين وثلاثةٍ وعشرين. ♡
||𝓐𝖑𝖎𝖙𝖍𝖎𝖆||سقُوط الأقنِعَة  by Karoleena_1
Karoleena_1
  • WpView
    Reads 6,138
  • WpVote
    Votes 355
  • WpPart
    Parts 6
هو يرى الحياة بوضوح متزن... لا تؤرقه الهواجس. هي تعيش في فوضى أفكارها... يطاردها ماضٍ لم يغفر لها. حادث واحد غيّر كل شيء؛ لكن الصدف لا تأتي عبثًا!! حين يلتقيان؛ تبدأ رحلة غير متوقعة-رحلة ليست عن الحب فقط... بل عن مواجهة الظلام والعثور على الضوء وسط الفوضى. في عالمٍ مليء بالكاذبين كان الوحيد الذي آمن بها حين أنكرها الجميع؛ كان صوته مختلفًا وسط الضجيج... كأن الحقيقة لا تُقال إلا من خلاله عندما يعانقها... ترحل أطياف كوابيسها كأنها تخافه... لذا كانت تهمس: عانقني دائمًا، لا تتركني وحدي بيني وبين عقلي. ربما كانت بالفعل ثمرة علاقة فاسدة، لكنها أقسمت ألا تكون ثمرةً فاسدة... فالخطيئة ليست في الأصل، بل في الاستسلام له. في هذا العالم، ليس كل سؤال بحاجة إلى إجابة وليس كل جرح يُشفى بالكلمات... فبعض الطرق لا تؤدي إلى النجاة؛ بل تصنعها!! ★الروايَة نظيفَة تمامًا★ ✓°_بدَأتْ يَوم:♡...19/07/2024...♡ ✓°_ نُشرَت يَوم:♡...01/01/2025...♡
جَيداءْ by 8ii8ii8ii
8ii8ii8ii
  • WpView
    Reads 19,339
  • WpVote
    Votes 1,419
  • WpPart
    Parts 11
-------------- اللهفة كانت تتشكل على هيئة جيداء، بين حُبٍ و حب تهاوت على ناصية الجشع، حتى غادرها الهوى جزعًا من مصير مجهول .. طمست ما لا يروق لها تنتقي بين مشهدٍ و آخر كأنها على خشبة مسرح. - " أظن أنني ضياء حتى أكاد أن اكون أنا الفصول، تشرين وكانون، أشعرّ بأنني سحابة غيث بعد جفاء، ضباب و حُب ورائحة بخور أنا أتجسد في الأشياء الجميلة، لن تتمكن الحياة من قذفي و تجريدي عمّ أكون.. حسبما أظن كي لا يكون غرورًا ". وجهت نظري إليه " ألا تظن ذلك أيضًا بهاء؟ " بينَ شِتات الحُب تَشتَتَتْ جَيداء. -------------- قد تحمل الرواية بعض النصوص الأدبية التي تتشابه مع نصوص أخرى خارج هذا التطبيق، ليست بالضرورة أن تكون نُسخت ولصقت أو أُعيد صياغتها، هي مجرد كلمات سكنت عقلي لتخرج هنا مع سرد الكلمات. أكتب هذا النص لحفظ الحقوق ان وجد اقتباس عشوائي . وُلدت في ميلاد مَنسك .
يُتبَع by HabibaMG20
HabibaMG20
  • WpView
    Reads 126,897
  • WpVote
    Votes 6,125
  • WpPart
    Parts 42
| تَنويه : الرواية مُوَجهة لفئة البالغين لِما تتناوله من مواضيع مُظلمة وحساسة ومشاهد عُنف محدودة ، ورغم ذلك ، فهي تخلو من أي إسفاف ، وتُقدَّم بروح تحترم الدين الإسلاميّ والقِيَم والحَياء | ــــــ اعتنَق الصمت قليلًا يتجرّع من ذرات الهدوء المُحيطة بكلَيهما ، ليعقِد ذراعَيه أمام صدره سائلًا إياها بعدما التفَت برأسه إليها يواجهها بنظراتِه : - " الحديث حول ما حاولتِ جاهدةً رَدمه بتراب التناسي لسنوات ، أهو سهل برأيِك ؟ " سؤاله كان مُغلَّفًا بالقُيود والأصفاد كحالتها هي الآن ، لا .. ليس سهلًا أبدًا ، إنه أمرٌ لا يمكنها تقبّله أو احتماله ، كأن أحدهم قد قام بفتح جرحها الذي التأمَ لتوّه بيدَيه المُلوَّثتَين بالمِلح وعصير الليمون ، بالتأكيد ليس هيّنًا أن ينبش أحدهم في ما تحاول هي دثره تحت غطاء عدم الاكتراث وقد كانت تعرف ذلك أحقّ المعرفة ، لكنها في النهاية همسَت بصوت مسموع وبنبرة فاقدة للحيلة : - " ضَع نفسكَ مكاني إذًا " - " لا أقتنع بتلك الجملة ؛ لن أتفهّم موقفكِ دون أن آخذ دوركِ في القصة ، إنه أمر لا يعتمد على التخمين " ــــــ | أبحرَت في : السابِع من أيلول سنة ٢٠٢٣ ، تمامًا لحظة انتِصاف الليل | | رسَت في : الخامِس والعِشرين من كانون الأول سنة ٢٠٢٥ ، الخامِسة فجرًا |