ضل الليان يحكي عن بنت حضريه الطبع من الرياض تنتقل لبيت جدها الي توفى بالديره وتبدا حكايه روايتنا أتمنى ان تنال إعجاب الجميع وبتوفيق

حسابي بالإستقرام r_55shog

..

المقدمة: في عالمٍ مليء بالخذلان، حيث تتلون الوجوه وتتبدل القلوب، وُلدت غالية بين جدران الصمت والخوف، تبحث عن حب يشبه النور في زمنٍ غلب عليه الظلام. كانت تظن أن الحب كلمة بسيطة، حتى جاء من قلب حياتها رأسًا على عقب، وأيقظ فيها مشاعر ظنت أنها ماتت. بين جرح الأب وقسوة العالم، تجد نفسها تسقط وتقوم، تحارب لتثبت وجودها، وتقاوم لتبقى واقفة رغم كل العواصف. لكن... ماذا لو كان الحب الذي تتمسك به هو نفسه السيف الذي يهدد بكسرها؟ هل ستختار النجاة أم الغرق في بحرٍ من الأحلام المستحيلة؟ وهل الحب دائمًا يكون سموًا... أم أنه أحيانًا يكون فخًا؟

"ما بين طُهر الطائف ونسيم حايل، وما بين سُوالف الحريم وضحكة السِماّر.. بين جمعةٍ يعبّقها العود، ودلّةٍ تفوح قهوتها بطيب النوايا، انكتب حُبّ ما يشبه أحد، حبّ بين قلبٍ عسكري، وعينٍ ما نزلت من البال. وما بين المهمّة والتفاصيل.. بدا سطّام يضيع، مو في الشمال.. في وضحى. الـكَاتـبـة : غِـيم | الوهَـج أنستا وتيك : 7il_vii ' مُخيلتي الأولى ' « جميع الحقوق محفوظة، لا اسمح بالنقل والاقتباس »

هي وصديقاتهن يعرفون سر عن اخطر العصابات ويبدأون يأدونهم وحده وحده ويقتلون ابو صديقتها و يدمرون حياتها ! ، يقررون ينتقمون و يتنكرون اولاد وحراس شخصيين لـ احد العصابات و يصيرون قريبين منهم الأجل. "ا تتقام ، حب تضحيه صدمات " كل شي برواية ين اهدايك يرتكز سيف العرور -