إثم.
كل ماحدث لم يكن بإختياري ، أنا هنا بفعل تدافع الأيام.
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2...
حياة اعيشها يسودها البرود النظرات تحاوطني اوجهها ب صمود نظرات مترفة.... اعيظ هائمة ، عاشقة ، مستغلة ، عازفة! الناقلة: مريم حادر🤍🖤
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha
"سيباستيان" أستاذ فيزياء يقوم بتدريس الطور الثانوي، في السابعة والعشرين من عمره، يعني اسمه المحترم أو الموقر، يعيش حالة من الفوضى النفسية التي تلازمه، بسبب أحداث وقعت له في الماضي، يحاول جاهد الفصل بين شخصيتين تسيطران على مجرى أحداثه، شخصية الأستاذ الودود الذي يحبه طلابه والذي يسعى جاهدا للحفاظ على كاريزما الرجل المعت...
شيـطان رصـين، يعيش في كهف مـتين يحاوط الزمهرير حياته دون هجيـر ، عربيدًا كان لايَملك اي لـين او حَنين مـلاك حَـنون ، لا تمـلك الا قلب عشيـق يحاوط الوهَـج حياتها دون زمهريـر كانـت تمَـلك اللين والحنين حـتى التـقى العربـيد بالريـم ، هَـل يقـع الجامـح في حـب الحـنان؟ هـل يطفئ النـار بالماء ويـخمُد ام يـختفي الماء بال...
الرواية للكاتبة : إنتصار لخضاري(غيمة) . . منذ أن فتح عينيه للحياة وجد نفسه محاطا بذنوب ليس هو بفاعلها فأطلق عليه الجميع لقب الخطيئة و لكنه ليس بشاب يستسلم لقبح قدره بل قرر أن ينتقم لمن كان سببا في كل الذي حصل له فتقاطعت طرقه بفتاة تشترك معه في نفس الهدف لأن سبب معاناتهما شخص واحد ... فهل سينجح الشابان في الظفر بإنتقا...
" أعترف لقد كان الأخذ بإنتقامي هو رغبتي الأولى و الأخيرة ...و لكن رغبتي بكِ فاقت كل شيء ". ☘ " الشر نار حطبها الإنتقام ...لا الإنتقام يكف عن جرّك نحوه و لا ناره ستنطفئ "☘ . . . ☘ لطالما كان الصراع قائما بين النور و الظلام في كل العوالم و الأزمان و في كل مرة تميل الكفة لإحدى القرينين و لكن في روايتنا هذه سنرى كيف يوازن...