صديقان جمعهما الألم و غرفة واحدة في نفس المشفي، لم يبدو في اللمحة الأولى أنهما سيكونان علي وفاق و لكن القدر له رأي آخر، أحدهما يدعي الهدوء و يكره المشفي بمن فيه حتى نفسه أما الآخر فعلي الرغم من ألمه الذي لا يطاق لا يظهر تذمرًا و يسير ليوزع روحه المتفائلة علي من في المشفي

تدور أحداث الروايه حول شاب وحيد يعيش مع والدته في منزل صغير يعمل سائق لدي عائله كبيره تسمي ب "المنشاوي" ليقع بطلنا في مشكله كبيره تؤدي إلى رميه في السجن ماذا سيحدث في حياة بطلنا و ما الصعوبات التي ستواجهه؟! تابعوا معي كل جديد لتعلموا ماذا سيحدث🥰❤️

"الدم لا يُمحى... والخيانة لا تُنسى... فماذا لو كانت الخيانة وهمًا؟ وماذا لو كان الجاني بريئًا؟" جريمةٌ فرّقت بينهما، وكذبةٌ صنعت بينهما جدارًا من الكراهية. أحدهم بات يطارد العدالة، والآخر ظل في الظل، يراقب بصمت. لكن حين تتقاطع طرقهما من جديد... هل ستنتصر الحقيقة أم يبقى الماضي لعنة تطاردهما للأبد؟ بقلم / ندى المتولى

"الظلال" في قلب القاهرة، حيث تلتقي الأرواح الضائعة بعالم غارق في الظلال، يعيش مازن الرفاعى ابن رجل الأعمال اللامع جلال الرفاعى مازن، الذي يعاني من هوية مفقودة وألم لا ينتهي، يجد نفسه عالقًا بين عالمين يبحث عن الحقيقه وسط سجنه لكن الحقيقة أقوى من أي سجن، والظلال التي تلاحق مازن ستكون أكثر من مجرد ماضي مظلم. هل يستطيع مازن النجاة من ماضيه؟ وهل سيكتشف من هو حقًا، أم أن الظلال ستظل تحيط به إلى الأبد؟

ماذا ستفعل إن كان كل أحبائك في خطر ! هم كانوا كذلك لكن صداقتهم المتينة جعلتهم يتخطون كل خطر ، وكل ضربة سددها لهم القدر كانت تُقوي من الرابطة بينهم ولا تثنيها . هنا في هذه الرواية حيث هناك جانب الخير والشر ، الظالم والمظلوم ، ماضي صعب عاشوه وحاضر أقسى يعيشوه لكن مازالت أكتافهم مسنودة جنباً إلي جنب فمما يخافون وكلاهما بجانب الآخر ! ربما لم اجرب الصداقة الحقيقية لذلك حاولت جاهدة أن أشرح رؤيتي فيها وكيف أن الصداقة حقاً هي أجمل ما يمكن أن يعيشه المرء ، فإن كان صديقي يؤازرني في ضيقى قبل سعادتي ، وكلما أحتاجه أجده قبل أن أطلب ، بل وأنام مطمأن البال بان أحدهم يهتم بي ويكترث بكل حالاتي في كل الأوقات ، فماذا أريد من الدنيا بعد ! الصداقة دُنيا يعيشها المرء ، بدونها سيبقي ناقصاً للأبد❤

قررت تنتحل شخصيه اخوها بعد ما سافر وراحت علي الكليه مكانه. هيحصل ايه تابعو هتعرف🤫🙆

لم أكن أعرف عندما كنت محبوسة في ذلك القبو المظلم أنظر للسماء , و لا عندما كنت جالسة في شرفة غرفتي أطالع القمر يوم عيد ميلادي الرابع عشر , و لا عندما رأيت وجهه لأول مرة في ذلك الحلم أن حياتي ستغدوا بتلك الروعة التي هي عليها الآن . و حتما لم أكن أدري أن بمجرد إتباعي لصوت تلك الأغنية أني سأغير كل شيء عرفته . لقد أثرت في كل روح قابلتها ، و لقد زرعت إختلافا . و من أجل هذا قررت البدء بكتابة رحلتي التي لن تنتهي أحداثها بإنتهاء كتابتها ، من أجل كل روح كان لديها حلم جميل قالوا لها أنه مستحيل التحقيق . اخبركم أنه في عالمي هذا لا يوجد معنى لكلمة مستحيل . و الذي إستعنت بكل شخصية فهمتها لصنعه . لذا كبداية اريد أن أسألكم شيئا : هل سبق و حدث أن إلتقيتم بتوأمكم الروحي ؟

في قلب بيتٍ عتيقٍ يلفّه صمتٌ ثقيل، تسكن أسرارٌ أقدم من الزمن، وأرواحٌ حملت على أكتافها ثقل ماضٍ عصيّ على النسيان. هناك حيث تتشابك الطرق بين الدم والعهد، بين الكبرياء والحنين، يُكتب مصيرٌ لا يشبه سواه. في زوايا ذلك المكان، ما زال صدى خطواتٍ رحلت يتردد، وملامحٌ غامضة تلوّح من وراء الأبواب المغلقة، وكأنها على وشك أن تعود من جديد. وبين ظلال المشاعر المتناقضة، والحكايات التي سكنت الذاكرة، ينبثق سؤالٌ واحد لا ينطفئ: هل يمكن للزمن أن يمحو ما كتبته القلوب، أم أن الروابط أقوى من أن تموت مهما طال غيابها؟