تتكلم الروايه عن فتى مراهق عاش عمره في دور الأيتام ظل متنقلاً من دار إلى دار عانى كثيرا لقد قام بالعمل و هو في سن الرابعه من عمره خسر والديه أمام عينيه مع كل ما عاناه بقي قوي لم بكسره شيء كل همه هو أن يكمل دراسته لا شيء آخر لكن ماذا سيحدث عندما يلتقي بعائلة والده كيف ستكون معاملتهم كيف سيجعل الجميع يثق كيف س يجعل عمه يحبه و هل ستكشف الحقائق التي ستجعل كل شخص يقوم بعمل تصرفاّ يناسب الوضع هل سيكون بخير .مكن دعونا ننطلق معا في رحله بطلنا الصغير الرحله التي تحمل كل ممن ن مشاعر الحب الالم والحزم والظلم دعوانا نرى ما سيحدث مع الصغير الذي ظلم كما تم ظلم والداه رى أن كان سيتم كشف الحقيقة.

مرحبًا ،إسمي هو بيرت حاليًا أبلغ من العمر ٢٤ عامًا ،أنا انطوائي جدًا هزيل البنية وقليل الكلام بسبب المشاكل التي حدثت لي في طفولتي واستمرت معي حتى كبرت بسبب صمتي الدائم ،في البداية صمتت حفاظًا على ترابط عائلتي ولكن ،لم أتوقع بأن صمتي لمرة سيستمر للمرات القادمة بل لم أتوقع بأن هذه المشكلة العظيمة ستستمر معي حتى أكبر أنا جبان ،نعم أنا جبان وضعيف أيضًا ولو لم أكن ضعيفًا لَما كان سيحدث كل هذا ! والدتي توفيت عندما أنجبتني لهذا لم أعرف معنى الحنان ،أما بالنسبة لوالدي فكان كأي أب في العالم يعمل ليطعم أطفاله ،ولكني كنت طفله الوحيد لم أحظى بأخ أو أخت رفض والدي فكرة الزواج بامرأة أخرى بعد والدتي لترعاني وفضّل أن يرعاني هو بنفسه ،عشت مع أبي وعمي الذي طلق زوجته في نفس المنزل كما قلت لكم من قبل "أنا جبان وضعيف" سأخبركم بقصتي..

فكرةُ الوجودِ ربما لم تكُن صعبةً كما كنتَ تقول ليّ دائمًا ، رُبما لو تعلّقتَ بها فقط ؛ لغدت أسهل لتُدرَس ، لتنمو فيكَ كما نمَت فيني على حينِ غرّة لكننا خائفيّنِ من فكرةِ وجودنا ، أحدنا مُتقبِّلٌ والآخرُ ساخِط ، لذلك سنبقى عالقيّن ، ولن ننجوّا أبدًا ... أنا مِنكَ وأنتَ مِن الوجود . *محتوى نفسي*

وصدقني القول إن قلتْ أنني أشفق على كل صبي علاقته بشقيقه الأكبر ليستْ كعلاقتي بك.💜 أنتَ يا من تلقفتني في كل مرة سقطتُ فيها..حتى في المرات التي كنتُ أُسقطك فيها معي! ~

شاب بعمر 16 يعيش مع اخوان اثنين وعائله أبيه يعيش صراعات كثيرا كل يوم مع ضلم المستمر اله اين أبيه لماذا تركني ومن سوف ينقذني روايه نقيه جدا تم تعديل على كل فصول روايه

يتم توكيل ايزاوا شوتا برعاية باكوغو كاتسوكي الذي فقد كِلا والديه، لكن الصبي لم يكن كما اعتقد. "ماخطب اكياس العين هذه أيها العجوز؟"

تحكي هذه الرواية عن حياة ليل بين إخوته الخمسة، في ظل غياب والديه المستمر بسبب عملهما. ليل، الصغير بينهم، يجذب المشاكل إليه بلا مجهود، ليجد نفسه دائماً بين قسوة رائد، وحنان عمر، وفوضى شادي، بينما يتولى زين العناية بصحته بسبب اضطراب ضغط الدم لديه، ويحرص بلال على أن يكون منزله مكاناً مريحاً منظماً رغم كل الفوضى تلك. كيف يتعامل ليل مع هذه التحديات؟ وكيف يوازن بين حب إخوته له وبين القواعد الصارمة التي يفرضونها عليه؟