( بداية : الراوية خالية من العلاقات الشاذة ، فقط تتضمن الصداقة ، الأخوة... ) باكوغو كاتسوكي : فتًى مر زمن على طفولته و هو مريض نفسي و رافض واقعه المر هذا ميدوريا إيزوكو : صديق طفولة باكوغو كاتسوكي و هو يتولى أمر اهتمامه في الخارج و بالمنزل لماذا ؟ و أين أهاليهم يا ترى ؟؟ بكل بساطة لقد تركوهم معًا بسبب باكوغو كاتسوكي و اعتراضه عن واقعه و مزاجه الحاد المتضاد مع والديه دائمًا لذلك وضع الحمل على ايزوكو يا ترى كيف هي حياتهما ؟ هل يستطيع إيزوكو معالجة صديقه ؟ هذا إن وجد له فهو حاليًا يرعاه اتمنى أن تنال إعجابكم هذه الرواية تفضلوا بقراءتها إن احببتم

[ بداية : هذه الرواية خالية من العلاقات الشاذة ! ] هذه الرواية تحكي عن يوميات الطفل الصغير ميدوريا إيزوكو و الفصل A1 و مغامراته فيه كان هذا بسبب حادث ما قد حصل و جعل إيزوكو صغيرًا مابين عمر سنة و سنتين و ربما لن يعود كبيرًا همم لا احد يعلم و لكن الآن لننظر إليه في يومياته يا ترى ماذا يحدث خصوصًا أن العطلة الصيفية قد بدأت بالفعل تريد ان تعرف ماذا يجري ادخل و اقرأ الرواية اتمنى ان تعجبك

هذه القصة (خالية من العلاقات الشاذة) سأكتب وصفها لاحقًا حين افرغ و شكرًا

.. [[ لا تتضمن اي ياوي 🚫 ]]

لم يكن أحد يعلم كم كانت تعاني كم كانت تحارب كم كانت تبذل جهدها في سبيل انشاء تلك الابتسامة في سبيل جمع قطع تلك البسمة ..... الالوان التي زينت روحها ها هي تعيد صبغها بنفسها على امل العودة كما في السابق انها تحاول .. لكنها وحيدة تحارب وحيدة .... انها تبكي انها تعتذر مرارًا و تكرارًا بلا توقف انها ترجوا لإيجاد الحل ترى .... كيف ستكون النتيجة ؟ °°__°°__°°__°°__°°__°°__°°__°°__°°__°°__°° ون شوت من جزئين يخص انكو ميدوريا كثيرا ما يتم ظلمها في الروايات يتم قتلها أو بجعلها شخص سيء و حقير و دورها يتشابه في أغلب الروايات أشعر أن الكاتب يكتب / انكو بأبتسامة : ايزوكو اسرع قبل أن يبرد الطعام / بلا احساس و كأنه فقط يحفظ النص كتبت هذا الون شوت لاعطاءها و لو بعض التقدير العمل و الطبخ و العودة متأخرًا ليس بالشيء السهل أو الذي يتم تجاهله و حتى محبي انكو لا اعتقد بأنهم سيولون لها اهتمام بكتابة ون شوت أو رواية لها مع أن الأجانب يفعلون و اكثر اغه فقط ما الفرق بيننا ؟ لا يهم انا احب انكو و جئت لأكتب لها شيئًا

( بداية : الراوية خالية من العلاقات الشاذة ، فقط تتضمن الصداقة ، الأخوة... ) تحكي القصة عن فتى في ١٥ من عمره مع صديق طفولته تحدث بينهما مشاكل في الحياة و تفرقهما ولكن هل يمكن ان يعودا كما كانا اصدقاء تابع القصة لتعرف المزيد

في ليلة مظلمة ممطرة يخرج فتى ما خارج منزله تحيطه هالة من الحزن والاكتئاب المستحدث.. واثناء مسيرهِ يشعر بأنه مراقب.. وهناك من يسير خلفه.. دبَّ الخوف في نفس الفتى، وانقبض قلبه رُعباً بسبب اقتراب شخص ما من اذنه وهمسه بكلمات لم يفهمها.. عدا الكلمة الاخيرة.. " فريستي O "