ضـلامـي المتملك

الأذوَاقُ لَيسَت مُتسَاوِيَة ، فَأحدُهُم يَراكَ شَيءٌ عَادِيّ , و الآخَرُ يَراكَ الجَمالُ بِعَينهِِ !

في زمن لا يعرف غير الحرب، ولد حب ما يشبه أحد... هو بطل من نار... عيونه تشوف الموت قبل ما تشوف الحياة، وهي وردة تنبت وسط الرماد، دافئة رغم البرد، حنونة رغم الخراب. "الضابط والممرضة"... رواية تحچيلك عن حب تحدى الصمت، الألم، والنهايات القاسية. كل صفحة بيها وجع حقيقي... كل سطر بيه رسالة... وهواي بنات راح يلكون نفسهم بين السطور. هاي الرواية مو بس للحب، هي عن النجات، عن الشجاعة، عن البنات اللي كبرن قبل أوانهن كونو معي لندخل في تلك القصة النعيش معها تفاصيل ونكتشف أحداثها تم كتابته القصه سنه 2022 /7 /27 نتهت 2022 /10 /4 ___________________ ما حلل ولا اسمح بالسرقة او نقل او إعادة النشر ويجب على سارق تحمل مسائل قانونيه حقوقي محفوظه كوني كاتبه

ضابط في عمر الثلاثين هل يحب الطالبه المراهقه ام يكرهاا مامصير الطالبه المراهقه مع الضابط الثلاثيني؟

مًأّذأّ عٌنِ أّشُـخِـأّصّـ لَمً يِّتٌـوٌقُعٌوٌ يِّصّـبًحًوٌ مًعٌأًّ أّلَأّ فُـيِّ أّلَحًلَمً لَأّکْنِ حًأّربًوٌ أّلَعٌأّلَمً لَيِّصّـبًحًوٌ معٌأًّ هّـلَ أّلَقُدٍر سِـيِّجّـمًعٌهّـمً أّمً لَأّ

النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"

أنا وجهامة الشيخ القصه حقيقيه بقلمي انثى 💜 ملائكيه حسين: صدك نسيت أكلج نبأ: بأستغراب... شنو حسين:عرسنة بعد شهر نبأ:بصدمه شسالفة شلحك أسوي بهذا لشهر وشوكت ألحك أتعرف عليك حسين:لاربحنة أذا تتعرفين علية شردين بليلة ظلمة نبأ:ابتسامة جانبيه ظهرت على شفتيها...لعد شكد معقد حسين:نظر إليها بغرور...هههه فوك ما تتصورين وشغلة ثانية من هل لحضة أذا طلعتي وملبستي عباية راس أطيح حضج كلامي واضح.. نبأ:..همست بخفه .طبعاً أبن شيوخ شتوقع منك حسين: بغضب اتقربت من يمهة وعصرت فكهه بكل قوتي حجيت وأني صاك ع سنوني... أشرفج وشرف عشيرتج يل أدبسز لاتخليني أطلعلج لوجه لثاني ترى أني لحد هسة متعاطف وياج ....دفتعهة وطلعت قبل لا أفقد سيطرتي ...

ڪَم خابِ ظَنِي بمَن أهديتّة ثِقتيَ قصة#حقيقية🤍🔥

قصة حقيقه ...يا ترا كيف تتصرف فتاة اذا وقع في حبها نقيب متملك ومهوس وكيف تخلص نفسها منه .... خليكم ويه القصه Hiba Habib

"القصة حقيقية" قصة بنية يتيمة ينطيها عمها فصلية بدال بنتة وفوك العذاب عذابين راح تعيش مأسات محد عاشها وشنو هيه المأسات راح تعرفوها اذا قريتو القصة ------------‐-----------‐-------- فاطمة:يي والله مثل مسمعتي شفتي اخوج شسوه بيه والله مستعده اموت ولابقه يمه ويم رحاب مريم : كومي عيني انتي مثل بنتي شنو قابل يلا لبسي شالج وتعالي كومي وائل ينتظرني بالباب لبس وطلعت وياها وابنه بالسياره معبالي ابنه يعني عبالي واحد من كرايبها لأن ضخم ممبين ابن مريم مبين اكبر من امه صعدت بالسيارة محجيت شي مريم صعدت بالصدر واني صعدت وره مريم وائل : معرفتينا يما منو هاي الابنية مريم : يمه هاي المظلموه مرت خالك احمد وائل: ليش خالي شوكت ازوج ليش معزمتوني حتى ماكل كيك مو اعرف سوالفكم فاطمة " يحظي اني بيا حال وهذا يدور كيك بس اخلص من خالك اني اعزمك على كيك وائل : لعد هايهيا متفقين مريم : عمه العماك ابو بطن فاطمة :بعد متحملت صح منقهره بس طكيتها بضحكة هههههه وائل : مشكوره ضحكين عليه